حكم على شرطي أمريكي بالسجن سنة مع النفاذ، وبأكثر من أربع سنوات سجن مع وقف التنفيذ، لقتله كلباً والإدلاء بإفادات كاذبة للمحققين حول ملابسات نفوق الحيوان. وكان ريتشارد تشينابي المتهم بـ"أعمال تعذيب تجاه كلب" أقر بذنبه وحددت عقوبته خلال جلسة استماع أمام محكمة في ولاية فيرجينيا، بحسب وثائق قضائية. وأطلق تشينابي النارعلى الكلب، وهو من نوع بيجل وكان عائدا لشريكته حينها. وعندما وصلت الشرطة إلى منزل الزوجين ادّعى الشرطي أنه أطلق النار لصد هجوم أحد الدببة، وهو نوع حيوانات موجود في فيرجينيا، لكنّه بدا مرتبكاً عند الإدلاء بأقواله. وحسبما ذكرت وسائل إعلام محلية انه أظهر تشريح لجيفة الكلب أنه كان ضحية لإطلاق نار من مسافة قريبة، ما يتناقض مع رواية تشينابي وكشف التحقيق كذلك عن أثار دماء أزيلت من المطبخ. Classroom Of The Elite رواية | Sunovels شمس الروايات. وقد سرحت حينها شرطة مدينة ريتشموند، تشينابي الذي كان جند في صفوفها عام 2016. ولم يعلن عن الدوافع وراء قتله الكلب وتحتل الكلاب مكانة مهمة في حياة كثير من الأميركيين الذين يظهرون تعلّقاً كبيراً بهذه الحيوانات. اقرأ أيضا | موجة صغيرة تتحول إلى إعصار ضخم وتبتلع رواد شاطئ فلوريدا
فصل النخبة المجلد الرابع ملاحظة: • بالنسبة للصور فستجدونها في خيار "التحميل" فقط اذا واجهتك مشكلة في القراءة او التحميل اضغط هنا • مقدمة: "حوار داخلي: اماساوا" • قراءة | تحميل • الفصل الأول: "تحركات مخفية" • الفصل الثاني: "صمت أحادي التفكير" • الفصل الثالث: "قتال ضد العزلة" • الفصل الرابع: "كوينجي ضد المجموعة الحرة " • الفصل الخامس: "اراء الجميع" • الفصل السادس: "الرجل المعروف بتسوكيشيرو" الخاتمة: "و النتائج هي.. "
فأنا بنفسي أريد هذا. وأنا أخرج من الحمام بجانب مهجع الطلاب، نظرت إلى نفسي في المرآة بينما اجتمعت قطرات الماء على جلدي. كم مرة؟ كم مرة بالظبط أردت أن أحطم هذه المرآة إلى قطع صغيرة؟ كل مرة أرى جروح الماضي فيها، أتذكر ماضي الفظيع. وضعت يدي بسرعة على المغسلة ﻷتقيأ بعد أن شعرت فجأة بالدوار والإشمئزاز. لماذا؟ فقط لماذا ينظر إلي بتلك العيون؟ لماذا؟ لماذا يجب علي أن أعاني هكذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ كررت هذا السؤال على نفسي عددا لايحصى من المرات. ألفاظ لم تعد تحمل أي معنى، فلم يعد باﻹمكان تغيير الماضي، ولايمكنني تغيير أي شيء أو شخص من الماضي بعد الآن. لقد دمر كابوس ذلك الوقت شخصيتي تماما، كما أفقدني أصدقائي ونفسي كذلك. واﻵن أحتاج إلى تصحيح ذلك الخطأ. فهما كان حجم كراهيتهم لي، فمازال ذلك أفضل من أن أعاني من ذلك الكابوس مجددا. نعم، أنا لا أحتاج إلى اﻹستمتاع بشبابي، ولا أحتاج إلى الأصدقاء، فأهم شيء بالنسبة لي هو أن أحمي نفس. فسأفعل أي شيء ضروري ﻷضمن تحقيق ذلك؛ فأنا مجرد… عالة على غيري (طفيلي). فأنا لست إلا مخلوقا ضعيفا غير قادر على النجاة.