المواضيع اسباب حكة المهبل للحامل طرق علاج حكة المهبل للحامل طرق الوقاية من حكة المهبل تعرفي معنا على اهم طرق علاج حكة المهبل للحامل في البيت واكتشفي ما هي الخطوات التي يمكنك اعتمادها من اجل الحد من الاعراض التي تعانين منها. تعتبر الحكة المهبلية من المشاكل الصحية التي تشتكي منها نسبة كبيرة من النساء. لكن ما هي الطرق التي يمكنك اعتمادها للتخلص من الأعراض التي تعانين منها وما هي الأسباب التي تؤدي الى هذه المشكلة من الأساس؟ اسباب حكة المهبل للحامل في البداية، سوف نبدأ من خلال التحدث عن أبرز الأسباب التي من شأنها أن تؤدي الى معاناتك من حكة المهبل: المعاناة من التهاب المهبل البكتيري وتكون هذه المشكلة ناتجة عن عدم وجود توازن بين البكتيريا الجيدة والسيئة في الجسم. المعاناة من العدوى الفطرية بسبب تغير مستوى الهرمون في الجسم. زيادة نسبة الإفرازات المهبلية بسبب تغير مستوى الهرمون، ما يؤدي الى تلين عنق الرحم. أسباب حكة في المهبل.. التهاب... - ستات دوت كوم: دليلك في عالم المرأة. المعاناة من جفاف المهبل وهذه المشكلة شائعة في حال كنت ترضعين رضاعة طبيعية أثناء الحمل. المعاناة من التهاب المسالك البولية بسبب وجود ضغط كبير على المثانة. الإصابة بمرض من الأمراض المنقولة جنسياً.
إفرازات مهبلية خضراء أو صفراء: تُعد الإفرازات المهبلية الصفراء الفاتحة غير مدعاةٍ للقلق، إلا أن المخاط الأصفر أو الأخضر قد يكون دليلًا على الإصابة بالعدوى. إفرازات مهبلية رمادية: قد يستدعي ظهور إفرازات رماديّة استشارة الطبيب، لأنه قد يكون دليلًا على وجود عدوى بكتيرية في المهبل. إفرازات مهبلية حمراء: قد يكون هذا النوع من الإفرازات طبيعيًّا عند ظهوره قبل فترة الدورة الشهرية أو بعدها مباشرةً، وقد يُشير في أوقاتٍ أخرى إلى التعرّض لإصابة ما. من حياتكِ لكِ توجد العديد من الممارسات الّتي يمكنك استخدامها سيدتي للتّقليل من فرصة تهيّج الجلد، وبالتّالي التّقليل من الحكّة المهبليّة، ويُذكر منها ما يأتي [٥]: استخدمي الصّابون ومنظّفات الغسيل ومنعّمات الأقمشة الخالية من العطور. اغسلي يديكِ جيّدًا. لا ترتدي الملابس الضّيّقة. اسباب وطرق علاج حكة المهبل للحامل | 3a2ilati. استخدمي صابون الحمّام الخاص بالبشرة الحسّاسة. اهتمي بالنّظافة الجيّدة. حافظي على منطقة الفرج والمهبل نظيفتين وجافّتين. ارتدي السّراويل القطنيّة، وتجنّبي ارتداء السّراويل المصنوعة من النّايلون، إذ إنّ النّايلون يُقلّل من تدفّق الهواء إلى منطقة المهبل. استخدمي ماء الحمام الدافئ ولا تستخدمي سائل الاستحمام بالفقاعات أو غيرها من المنتجات العطريّة التي يُمكن أن تهيّج المهبل والمسالك البوليّة.
عدوى المهبل البكتيريّة: تحدث عدوى المهبل البكتيريّة نتيجة عدم التوازن في البكتيريا في المهبل، وهذه العدوى شائعة لدى النساء المتزوجات، وعادةً ما تعاني المرأة من حرقان وحكة حول منطقة المهبل، وإفرازات مهبلية كريهة الرائحة أما من أهم الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بهذه العدوى ما يأتي: استخدام الغسولات المهبليّة التي تخلّ بالبكتيريا الطبيعية في المهبل. استخدام المنتجات المعطرة في منطقة المهبل. استخدام منظفات الملابس القوية. التدخين. الاستحمام بمواد مطهرة أو مضادة للجراثيم. أسباب الحكة بالمنطقة الحساسة للحامل - حياتكِ. عدوى الخميرة: وهي نوع من أنواع العدوى الفطرية التي تُصيب المهبل، وعادةً ما تحدث نتيجة توقّف البكتيريا النافعة الموجودة في المهبل عن السيطرة على توازن الفطريات في المهبل، وقد تشعر المرأة المصابة بحرقان في البول وتهيج، فضلًا عن إفرازات مهبلية كريهة الرائحة، ومن أهم أسباب الإصابة بعدوى الخميرة ما يأتي: التغيرات الهرمونية خلال فترة الحمل. استخدام بعض أنواع المضادات الحيوية. استخدام الغسولات المهبلية. ضعف الجهاز المناعي ، أو الإصابة بمرض السكري يزيدان من خطر الإصابة بعدوى الخميرة. الأمراض المنقولة جنسيًا: تحدث الأمراض المنقولة جنسيًا عن طريق الاتصال الجنسي مع الشخص المصاب، وقد تُسبب هذه الأمراض العديد من المضاعفات خلال فترة الحمل ويُمكن أن تنتقل الإصابة إلى الجنين أثناء عملية الولادة.
الحكة المهبلية تواجه النساء في مرحلة ما من مراحل الحمل الحكّة المهبليّة، وهي أمر طبيعي وشائع خلال فترة الحمل، وتتعدّد الأسباب المؤدية للشعور بالحكّة في منطقة المهبل للحامل لعلّ أحدها التغيرات التي تمر بها السيّدة خلال هذه الفترة، وعادةً ما تُسبب الحكة المهبلية الشعور الدائم بعدم الراحة، وقد تكون دليلًا على الإصابة بعدوى ما؛ كعدوى الخميرة، أو عدوى المسالك البولية، كما قد تكون مصاحبةً للإصابة ببعض الأمراض المنقولة عن طريق الاتصال الجنسي [١]. أسباب الحكة في المنطقة الحساسة للحامل تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالحكة المهبلية، فمنها ما يكون أمرًا طبيعيًا وبعضها الآخر قد يكون علامةً على الإصابة بمرض ما، وفيما يأتي أهم أسباب الحكة المهبلية خلال فترة الحمل [١] [٢]: زيادة الإفرازات المهبلية: قد تلاحظ المرأة خلال فترة الحمل زيادةً في كمية الإفرازات المهبلية ومخاط عنق الرحم؛ وذلك نتيجةً للتغيرات الهرمونية التي تحدث داخل جسم المرأة خلال هذه الفترة، تهدف هذه الإفرازات إلى حماية المهبل من العدوى، لكنها يمكن أن تُسبب تهيّج جلد الفرج وبالتالي احمراره والشعور بحكّة به. جفاف المهبل: قد تواجه بعض السيدات خلال فترة الحمل جفاف المهبل ، وعادةً ما يحدث عند النساء اللواتي كنّ يُرضعن عند بدء الحمل، وقد يحدث جفاف المهبل أيضًا نتيجة انخفاض مستوى هرمون البروجسترون الذي يُعد من الهرمونات الأساسية خلال فترة الحمل، قد تواجه المرأة المصابة بجفاف المهبل احمرارًا وتهيجًا في المهبل إضافةً للألم أثناء الجماع، ويُنصح باستشارة الطبيب في حال التعرض لجفاف المهبل.
وبذلك نكون قد أوضحنا ما هي الالتهابات المهبلية للحامل؟، وأعراضها وأسبابها وكيفية علاجها ومتى يجب الذهاب إلى الطبيب لأخذ العلاج المناسب لهذه الالتهابات، وكيفية الوقاية منها، فإن إهمالها قد يؤدي إلى الولادة المبكرة أو انتقال العدوى إلى الجنين.
الابتعاد عن استعمال ورق التواليت الملونة أو المعطرة. الحرص على أخذ كفاية الجسم من الراحة، لمكافحة الالتهابات والقضاء عليها. يفضل الابتعاد عن الصابون المعطرة والمعطرات. كيف يتم علاج التهاب الخميرة فترة الحمل؟ ينصح الطبيب بوضع الكريمات والتحاميل المهبلية فقط. لم يثبت إن أخذ الدواء عن طريق الفم آمن أثناء فترة الحمل والرضاعة. إن بعض الكريمات والتحاميل غير مناسبة للاستعمال فترة الحمل، فيجب استشارة الطبيب لاستخدام المناسب، فإن ترك الالتهاب، وعدم معالجته قد يؤدي إلى مشاكل كثيرة، حيث قد تنتقل العدوي للجنين أثناء الولادة. يأخذ العلاج مدة من عشرة أيام إلى أربعة عشر يومًا لإزالة العدوى وأخذ الراحة. يفضل استخدام مسحوق تجفيف خال من النشا، وهذا حتى يمنع الإصابة المتكررة. متى يجب الذهاب إلى الطبيب؟ إن أعراض عدوى الخميرة لها أعراض مشابهة للعدوى الأخرى كالأمراض التي تنقل عن طريق الجنس، فعند رؤية هذه الأعراض يجب التوجه إلى الطبيب على الفور. ضرورة الذهاب للطبيب بشكل دوري فإن هذا يساعد في اكتشاف العدوى مبكرًا، فإن التشخيص المناسب لهذه الأعراض هو أمر حيوي في العلاج الأكثر فاعلية. إذا لم تلقي الحامل أي تحسين خلال ثلاثة أيام أو إذا ساءت الأعراض أو عادت بعد فترة العلاج، يجب عليها التوجه إلى الطبيب مرة أخرى.
اللبوس المهبلي: يستخدم في حالة حكة المهبل متوسطة التأثير على الحامل، و التي عادة ما يتم استعماله لفترة محددة، حتى زوال الحكة المهبلية لعدم الأضرار بالرحم، و يجب استشارة الطبيب المتابع في شرح كيفية الاستخدام. الكريمات و المراهم: يلجأ الطبيب لوصفه للحامل في حالة الحكة المهبلية الطفيفة، و التي لا تتسبب في الضرر بالرحم. نصائح عامة لتفادي حكة المهبل أثناء الحمل: يجب إتباع الكثير من النصائح العامة لتفادى الإصابة بحكة المهبل أثناء الحمل ومنها: الحفاظ على النظافة الشخصية أثناء فترة الحمل، باستعمال الماء الفاتر مع المطهر المهبلي يوميًا. عدم الاستحمام في الأماكن التي تتميز بالمياه الكثيرة، مثل البحر و حمام السباحة و حتى البانيو المنزلي، لعدم التعرض للعدوى و البكتريا المضرة التي تنتقل عن طريق المياه. يفضل ارتدا القطنيات، و تجفيف هذه المنطقة عند دخول الحمام، حتى لا تنمو الجراثيم التي تتسبب في الالتهاب و حكة المهبل. ينصح بتناول الزبادي الطبيعية باستمرار، و الحد من تناول السكريات بصفة عامة.