قصيدة صدام حسين الشهيرة قالها بعد ان تجادل مع القاضي رؤوف عبدالرحمن، فقال له صدام: عندي بيتين اهديك اياهم، قالها مبتسماً، عندها ضغط القاضي على الزر الذي يمنع وصول الصوت الى اللاقطات، ولم يسمع القصيدة الا من هم داخل جلسة المحاكمة، وقد سربها محاموا صدام.
الولايات المتحدة الفلسطينية قصيدة صدام حسين الشهيرة قالها بعد ان تجادل مع القاضي رؤوف عبدالرحمن، فقال له صدام: عندي بيتين اهديك اياهم، قالها مبتسماً، عندها ضغط القاضي على الزر الذي يمنع وصول الصوت الى اللاقطات، ولم يسمع القصيدة الا من هم داخل جلسة المحاكمة، وقد سربها محاموا صدام.
فارتبك القاضي و قدم استقالته ليأتي بعدة القاضي رؤوف. 6- قال لقاضي المحكمة يا علوج إحنا الموت تعلمناه في المدارس نخاف منه بعد هالشيبات!! 7- قال لسوريا و لبنان اعطوني حدود بلادكم أسبوع و سأحرر فلسطين صدام حسين قبل إعدامه | سأله الضابط الاميركي عن أخر مطالبه فقال له: (أريد المعطف الذي كنت أرتديه) قال له طلبك مجاب ولكـن أخبرنى لماذا ؟؟ قال له: الجو في العراق عند الفجر يكون بارداً.. ولا أريد أن أرتجف فيعتقد شعبي أن قائدهم يرتجف خوف من الموت!! كانت الشهادة آخر كلامه من الدنيا.... اجمل قصائد صدام حسين - بيوتي. وقال مقولته الشهيرة للحكام العرب: (( انا ستعدمني امريكا.. اما انتم ستعدمكم شعوبكم)) لم تكن مجرد مقولة فهي اليوم واقع.. الله يرحـمـك يا اسد العروبه من أجمل ماوصلني
ويقول النائب المحامي صالح عبد الكريم العرموطي عن هذه المُحاكمة المهزلة: برأيي لم يكن هناك محكمة ولا قانون ولا شرعية ولا يجوز تطبيق قانون المُحتل والمحاكمة خارجة عن القانون والشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة..... قصيدة صدام حسين. وأضاف النائب المحامي صالح العرموطي بأن خسارة الأردن كانت كبيرة بعد رحيل صدّام حسين، فنحن نمر بظرف إقتصادي صعب ومديونية، فقد انحدر الإقتصاد الأردني وزادت المديونية بعد إزالة صدّام، فكنا نأخذ البترول مجاناً، وأن لم يعطنا إياه مجاناً كان لنا أسعار تفضيلية... فحين كان يقدم لنا المساعدات كانت تأتينا مبالغ ضخمة جداً. بينما يقول مُعد الكتاب / المؤرخ عمر محمد نزال العرموطي: لقد كان صالح العرموطي شجاعاً مقداماً في قول الحق، وكان نقده عنيفاً لهيئة المحكمة الصورية (المهزلة) وقد كشف بالحجة والبرهان ألاعيب وزيف وتجاوزات هذه المحكمة وقُضاتها، وقد أزعجهم وضاقوا ذرعاً منه، وكان ناصحاً أمينا للرئيس الشهيد صدّام حسين الذي كان مسروراً جداً من الأداء والدفاع النّاري المتميّز والمُقنع للمحامي صالح العرموطي. وأضاف المؤرخ عمر العرموطي بأن هذا الكتاب يعتبر وثيقة تاريخة هامة جداً تعتبر مصدراً ومرجعية عن هذه المُحاكمة المهزلة داعياً إلى قراءته من أجل استخلاص الدروس والعبر.
وأضاف "حلت أو اقتربت اللحظات التي توجب أن تعبر الكلمات والمصطلحات عن معناها بفعل ذا تجسيد حي، وصار الحسم قريب فيمتحن شرف أهل الشرف الذين لا ينسون الله ولا التاريخ، ويتشرف ويتمجد بهم ولا ينساهم، لقد دافعنا عن كل عراقي، وعن شرفه الوطني، ومصالحه الرئيسة، ومن هم أمثالهم في هذه القاعة وحفظنا العهد الذي قطعناه بقسم جليل أمام الشعب بعد إذ اختار صدام حسين رئيساً للجمهورية باستفتاء عام". قصيدة صدام حسين في المحكمة بقلم:إبراهيم خليل إبراهيم وبهاء عز العرب | دنيا الرأي. وتابع "لم نخن إرادتكم ولم نتنازل عن دور إرادة الشعب الوطنية التي ضحى من أجلها العراقيون من ثورة العشرين (1920) وحتى الآن، ولذلك رفضنا إرادة الغزاة قبل الغزو وأثناء الغزو بصدق وفضيلة، أنا وإخواني المسؤولين الذين حافظوا على شرف المسؤولية ومعنى العهد والوعد، ولقد جاء دور الإرادة على الوصف الذي أتينا لنمتحن في هيئة المحكمة، فإن فازوا فقد فازوا". وذيل الرسالة "الرئيس الشهيد صدام حسين – من قاعة المحكمة في مرحلة الاحتلال". من رسائل الرئيس صدام حسين من قاعة المحكمة في مرحلة الاحتلال. #صدام_حسين #رغد_صدام_حسين — رغد صدام حسين (@RghadSaddam) May 23, 2021 وقبض على الرئيس العراقي الراحل في عملية نفذتها قوات المارينز الأمريكية بتاريخ 13 ديسمبر/كانون الأول 2003.
نشرت "رغد" ابنة الرئيس العراقي الراحل "صدام حسين"، شعرا كتبه والدها من أسره، يمدح فيه قطر وشعبها وأميرها، ويعبر عن رؤيته لمستقبل العراق، وعن انتقاده لمن كان السبب في حاله. وكتبت "حسين"، في تغريدة عبر "تويتر"، الإثنين: "شعر كتبه الرئيس الشهيد صدام حسين من أسره إلى دولة قطر". وأرفقت قولها بمقتطفات من القصيدة التي كتبها والدها من داخل المحكمة، في بغداد، قبل نحو 16 عاما. والقصيدة المنشورة والتي تم تداولها بشكل واسع من قبل مغردين، كتبت بخط يد الرئيس العراقي الراحل. ويلاحظ في الصورة المنشورة تعديلات، وتصويبات قام بها "صدام حسين". قصيده الشهيد صدام حسين. وكتبت القصيدة يوم 4 ديسمبر/كانون الأول 2005. وكانت "رغد حسين"، نشرت إحدى الرسائل التي كتبها والدها من داخل المحكمة، الأحد. المصدر | وكالات