أخر تحديث أبريل 17, 2022 خطبة محفلية عن العلم قصيرة العلم والتعليم أساس نهوض الأمم وتقدمها، ولكن يجب علينا استخدام العلم بالطريقة الصحيحة في صالح البشرية. اليوم في هذا المقال عبر موقع والذي سنعرض عليكم فيه خطبة محفلية عن العلم، حيث يعتبر العلم من أهم الركائز التي يبنى عليها المجتمع، نستطيع استخدام العلم في العديد من المجالات التي تدفع بعجلة التنمية إلى الأمام. خطبة محفلية عن أهمية العلم خلق الله البشرية لتعمر في الأرض، وخلق على رأسهم سيدنا آدم – عليه السلام-. اعترضت الملائكة على خلق الله لآدم وقالوا هل ستخلق من يفسد في الأرض، ونحن نسبح ونعبدك بك إيمان وتضرع. فقال لهم الله – عز وجل- أنا أعلم الغيب وأنت لا تعلمون إلا ما أريد أن تعلموه فقط. قال الله تعالى: " وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ" الآية رقم (30) سورة البقرة. ولكي يثبت لهم أنهم لا يعلمون سوى ما علمهم الله فقط. خطبة عن العلم قصيرة. فقد طلب منهم أن يخبروه عن أسماء بعض الأشياء فلم يستطيعوا.
عباد الله وليس المهم عند فقد العلماء أن تكثر المقالات والقصائد وأن يظهر أثر فقدهم على المجتمع شكوىً وتوجعاً ولكن المهم هو ترسم الخطى والسير على المنهج فكم نحن بحاجة إلى سلامة القلوب ومحبة الخير للآخرين والبعد عن الاحتقار والتقليل من شأن الغير وكم نحن بحاجة إلى العدل والإنصاف في التعامل مع الآخرين. خطبة بعنوان: (حول رحيل العلماء وفاة الشيخ عبد الله بن غديان) – خطبة الجمعة بتاريخ 21-6-1431هـ – أ.د عبدالله بن محمد الطيار - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الله بن محمد بن أحمد الطيار. ولا سيما العلماء وطلاب العلم وكم نحن بحاجة إلى التواضع للناس وبسط النفس لهم دون تضييع للأوقات وكم نحن بحاجة إلى الجد في التحصيل ومواصلة الليل بالنهار من أجل أن نسلك الطريق الذي سلكه هؤلاء الشوامخ من العلماء وكم نحن بحاجة إلى زكاة العلم وبذله نصحاً وتوجيهاً وتربية وتعليماً كل حسب طاقته ووسعه وحسب ما يتاح له من وسائل. اللهم اغفر لشيخنا وارفع درجته في المهديين وأفسح له في قبره ونور له فيه وأخلفه في عقبه، وصدق الله العظيم: [كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنْ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ] (آل عمران الآية 185). بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم أقول ما سمعتم فاستغفروا الله يغفر لي ولكم إنه هو الغفور الرحيم.
وأما ما يلي أيها المسلمون: يقول الله تعالى: (يربي الله منكم ممن آمنوا ومن أعلموا بالدرجات والله عليم بما تعملون). [ المجادلة: 11]. فقال العلي: وإذا سمعوا كلامًا فاشلاً يبتعدون عنه ويقولون: أعمالنا لنا ، وأعمالكم لكم. السلام عليكم. " (55) قال تعالى: (خذوا العفو والأمر بالمعروف والنهي عن الجهل) (199) الأعراف. واقال تلالي: ﴿فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآَنِ مِن قَبْلِ أَنْ يُقْضَى اللَُُْْ وَحَقُ [طه: ١١٤]. الشفاعة: (وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ) 35. خطبه قصيره عن العلم. وقال تعالى: (ولما قال موسى لقومه أمركم الله أن تذبحوا بقرة قالوا أتيتم بنا لنذبح بقرة) (البقرة: 67). وفي الصحيحين البخاري ومسلم (قال أبو موسى النبي – صلى الله عليه وسلم – «ترفع الأيام على يدي العلم ، فيها الجهل وينزل ، وكثرة الهرج والمرج ، والقتل الهرج». وقد حث الله تعالى على العلم ، وعلى مكانة العلم والعلماء ، وأجر الله العظيم ، قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا! إذا كنتم تفشوا المجالس فافشووا أعطكم الله وإن قيل أنشذوا فانشزوا الله يرفعكم من يؤمن ومن نالوا درجات علمية والله على دراية بما تفعلون).
وأن يغفر لشيخنا وأن يجزيه عنا وعن الإسلام والمسلمين خير ما جازى عالماً عن أمته وبلده اللهم نور له قبره اللهم ارحمه تحت الأرض، اللهم ارفع درجاته في المهديين، اللهم بوءه الفردوس الأعلى، اللهم اجمعنا به في الجنة، اللهم اجزه عنا وعن المسلمين خيرا، اللهم اخلفه في عقبه، اللهم اجعل البركة في أبنائه وطلابه ومن حمل علمه يا ذا الجلال والإكرام. هذا وصلوا وسلموا على الحبيب المصطفى فقد أمركم الله بذلك فصلوا عليه وسلموا ولا سيما في هذا اليوم الفاضل اكثروا من الصلاة فيه على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. اللهم صلي عليه بعدد ذرات التراب اللهم صلي عليه بعدد ما كان وما يكون وما سيكون. خطبة محفلية عن العلم - ملزمتي. اللهم احفظ بلادنا من كيد الكائدين وعدوان المعتدين. اللهم وفق شبابنا للخير، اللهم خذ بأيديهم لما فيه خير البلاد والعباد. اللهم وفق ولاة أمر المسلمين عامة للحكم بكتابك والعمل بسنة نبيك، ووفق ولاة أمرنا لكل خير. اللهم إنا نسألك بمنك وكرمك أن تحفظ علينا ديننا وأمننا ورغد عيشنا واجتماع كلمتنا يا أرحم الراحمين. [رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ] عباد الله [إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ * وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلا تَنقُضُوا الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمْ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ].
ويبدأ تنفيذ البرنامج في مدارس التعليم العام خلال الأسبوعين السادس والسابع من الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 1443 هـ، تأكيدًا على أهمية سلامة الطلبة أثناء حضورهم للمدرسة.
مقتبس.