قرار انسحاب بلاده من الكومنولث بعد اعتراف بريطانيا والدول الغربية بدولة بنغلاديش الجديدة. نجاحه في حصول باكستان على مفاعل ذري من فرنسا وهو ما أثار أزمة داخل المعسكر الغربي آنذاك. توصله عام 1972 إلى اتفاقية سياسية مع الهند عرفت باسم " اتفاقية شملا " مهدت الطريق أمام استعادة باكستان الأراضي التي سيطرت عليها الهند في حرب عام 1971. انتهاء مشكلة أسرى الحرب الذي ألقت الهند القبض عليهم في باكستان الشرقية عام 1971. تشجيع صناعة الحديد والصلب في باكستان. تأميم كل البنوك العاملة في باكستان. استضافة بلاده للقمة الثانية للدول الإسلامية التي بلغ عدد الحضور آنذاك 38 دولة. رئيسا للوزراء [ عدل] في عام 1973 وبعد أن أقرت الجمعية الوطنية دستور البلاد أصبح ذو الفقار علي بوتو رئيسا للوزراء. ذو الفقار علي بوتو in English - Arabic-English Dictionary | Glosbe. إعدامه [ عدل] استمر حكم ذي الفقار علي بوتو في منصبه حتى عام 1977 حينما نجح انقلاب عسكري قاده الجنرال ضياء الحق في إلقاء القبض عليه وإيداعه السجن بتهمة الابتعاد عن الممارسات الديمقراطية، ووضع ضباط الانقلاب ابنته بنظير تحت الإقامة الجبرية، ولم تفلح الوساطات الإسلامية والدولية في الإفراج عنه. عندما أعلن الجنرال ضياء الحق عن الحكم عليه بالإعدام، ندد بشكل رسمي خمسة وخمسون رئيس دولة بهذا الحكم.
وقد كُلِّف به الرئيس الباكستاني السابق ورئيس الوزراء، ذو الفقار علي بوتو في عام 1973، وتم تصميمه من قبل المهندس المعماري الزرادشتيني مينو ميستري. It was commissioned by Pakistan's former President and Prime Minister, Zulfikar Ali Bhutto in 1973, and was designed by Zoroastrian architect Minu Mistri. ٢-٢ وتولت بناظير بوتو ، ابنة ذو الفقار علي بوتو ، قيادة الحزب وشغلت منصب رئيسة الوزراء مرتين، الأولى من عام 1988 إلى عام 1990 والثانية من عام 1993 إلى عام 1996. 2. ما لا تعرفه عن بنظير بوتو .. من هي؟ سيرتها الذاتية، إنجازاتها وأقوالها، معلومات عن بنظير بوتو. 2 Benazir Bhutto, Zulfikar Ali Bhutto's daughter, assumed the party's leadership and served as prime minister twice, first from 1988 to 1990 and then from 1993 to 1996. UN-2 أعلن حزب الشعب الباكستاني برئاسة ذو الفقار علي بوتو والذي ظهر كأكبر حزب سياسي في غرب باكستان، أنه سيقاطع المجلس التشريعي الجديد، مما أدى إلى تفاقم التوتر بشدة بين أحزاب البلاد. The Pakistan Peoples Party of Zulfiqar Ali Bhutto, which had emerged as the largest political party in West Pakistan, declared it would boycott the new legislature, which severely aggravated tensions.
This was not palatable to the Punjabi-dominated military brass or to Zulfikar Ali Bhutto, the leader of West Pakistan's largest political party. 1962: تأميم بنك إسبانيا في 2 يناير 1972، أعلن الوزير الأول ذو الفقار علي بوتو تأميم كل الصناعات الأساسية بما فيها صناعة الحديد والصلب والأعمال الهندسية والكهربائية والبيتروكيميائية الكبيرة والإسمنت والخدمات العمومية باستثناء صناعة الألبسة والأراضي. #youtube ذو الفقار علي بوتو - YouTube. 1972: On January 2, 1972, Prime minister Zulfiqar Ali Bhutto, after East Pakistan broke away, announced the nationalisation of all major industries, including iron and steel, heavy engineering, heavy electricals, petrochemicals, cement and public utilities except textiles industry and lands. لقد أطلق سنة 1965 وزير الخارجية الباكستاني آنذاك ذو الفقار علي بوتو تصريحه الشهير وهو اذا اصبحت الهند العدو اللدود للباكستان نووية فإن بلاده سوف " تأكل العشب وحتى انها ستجوع " من اجل تطوير قنبلة نووية خاصة بها. In 1965, Pakistani Foreign Minister Zulficar Ali Bhutto famously declared that if India, its sworn enemy, went nuclear, his country would "eat grass and even go hungry" in order to develop a nuclear bomb of its own.
واعتبر مؤسسات المجتمع المدني صمام أمان بالنسبة للمجتمع الحر، ودعا إلى سيطرة الدولة على المؤسسات الإنتاجية الحيوية حتى لا تشعر الطبقات الفقيرة بوطأة متطلبات التنمية. التجربة السياسية اشتغل بوتو فور انتهائه من دراساته بالخارج في مهنة المحاماة، ولمع اسمه على المستوى القومي للمرة الأولى عام 1954 بسبب مواقفه الرافضة للدعاوى الانفصالية التي بدأت بوادرها في الظهور بين باكستان الغربية والشرقية. ثم ازدادت شهرته بعد أن سافر ضمن الوفد الباكستاني لحضور جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة سنة 1957 والتي ألقى فيها الخطاب الرسمي لبلاده، وكان عن العلاقات الهندية الباكستانية. ترأس وفد بلاده أيضا في أول مؤتمر دولي يعقد في جنيف بسويسرا تحت إشراف الأمم المتحدة عام 1958 لمناقشة القانون الدولي للبحار. وكان أول منصب سياسي رفيع يتولاه بوتو في حكومة الرئيس إسكندر علي ميرزا هو وزارة التجارة سنة 1958. وفي الفترة من 1963 إلى 1966 شغل بوتو منصب وزير الخارجية، وكان من أهم إنجازاته خلال تلك الفترة زيادة فعالية السياسة الخارجية الباكستانية ضمن دول عدم الانحياز، وتوصله إلى اتفاقية للحدود مع الصين في 2 مارس/آذار 1963، إضافة إلى تطويره لعلاقات باكستان بكل من تركيا وإيران ودول العالم العربي.
^ Khan, Saira (20 فبراير 2018)، "The Scion of a Pakistani Political Dynasty Comes Out" ، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2020. ^ Zulfikar Junior's portrayal of minorities نسخة محفوظة 2020-04-05 على موقع واي باك مشين. بوابة السياسة بوابة باكستان بوابة أعلام هذه بذرة مقالة عن فنان أمريكي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
وكان يؤمن بما أسماه الاشتراكية الإسلامية تارة والاشتراكية الديمقراطية تارة أخرى. وارتدى لباسا يشبه الزي الذي كان يرتديه القادة الاشتراكيون في الصين. ويعتبر مؤسسات المجتمع المدني صمام أمان بالنسبة للمجتمع الحر. ويدعو إلى سيطرة الدولة على المؤسسات الإنتاجية الحيوية حتى لا تشعر الطبقات الفقيرة بوطأة متطلبات التنمية. تاريخه السياسي اشتغل بوتو فور انتهائه من دراساته بالخارج في مهنة المحاماة. ولمع اسمه على المستوى القومي للمرة الأولى عام 1954 بسبب مواقفه الرافضة للدعاوى الانفصالية التي بدأت بوادرها في الظهور بين باكستان الغربية والشرقية. ثم ازدادت شهرته بعد أن سافر ضمن الوفد الباكستاني لحضور جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1957 والتي ألقى فيها الخطاب الرسمي لبلاده وكان عن العلاقات الهندية الباكستانية. ورأس وفد بلاده أيضا في أول مؤتمر دولي يعقد في جنيف بسويسرا تحت إشراف الأمم المتحدة عام 1958 لمناقشة القانون الدولي للبحار. وزيرا للتجارة كان أول منصب سياسي رفيع يتولاه بوتو في حكومة الرئيس إسكندر علي ميرزا هو وزارة التجارة عام 1958. وزيرا للخارجية وفي الفترة من 1963 إلى 1966 شغل بوتو منصب وزير الخارجية، وكان من أهم إنجازاته خلال تلك الفترة زيادة فعالية السياسة الخارجية الباكستانية ضمن دول عدم الانحياز.