في 24 نوفمبر 2018 أفلام رعب حصلت على تقييم 100% على موقع Rotten Tomatoes تعد أفلام الرعب من أكثر الأفلام التي يفضلها الجمهور ويحب مشاهدتها من وقت لآخر، رغم أنها تسبب لهم القلق والتوتر والرعب ورؤية مشاهد غاية في الصعوبة مثل مشاهد الدماء وتقطيع أشلاء البشر وغيرها من المشاهد التي تفرز هرمون الأدرينالين في الجسم الذي يجعل الجسم في حالة عصبية غير طبيعية. موقع الطماطم الفاسدة : definition of موقع الطماطم الفاسدة and synonyms of موقع الطماطم الفاسدة (Arabic). وهناك العديد من الأسباب التي تفسر حب البشر لأفلام الرعب ، ولكن ليس مكانها هنا، فنحن بصدد التعرف على أفضل أفلام رعب حصلوا على تقييم 100% من قبل النقاد على موقع الطماطم الفاسدة "Rotten Tomatoes" المتخصص في تقييم ومراجعة الأفلام من قبل متخصصين ونقاد وكذلك من قبل الجمهور. أفضل أفلام رعب على موقع Rotten Tomatoes خلال السطور التالية سوف نتعرف على مجموعة من أفلام الرعب والتي تم إنتاجها في أعوام مختلفة حيث نعتمد على قائمة أفضل 100 فيلم رعب تم اعتمادها من قبل موقع الطماطم الفاسدة، وقد قمنا بإختيار الأفلام الحاصلة على تقييم 100% فقط. فيلم Repulsion لاقى فيلم Repulsion إعجاباً كبيراً من قبل النقاد في مهرجان كان السينمائي عام 1965، وهو أحد أعمال المخرج المعروف رومان بولانسكي ويعد من أفضل أفلام الرعب النفسي،وقد تم إنتاجه في بريطانيا عام 1965 وقام ببطولته كل من كاثرين دونوف وإيان هندري، وجون فرايزر، وإيفون فرونجو.
أطفال خارقون: أطفال عباقرة 2 (بالإنجليزية: Superbabies: Babies Geniuses 2)، هو فيلم كوميديا عائلية، وكان هذا آخر فيلم من إخراج بوب كلارك قبل وفاته. وهو تتمة لفيلم أطفال عبافرة عام 1999، ولقى الفيلم استياء النقاد مثل سابقه، وحصل على نسبة "0٪" على موقع الطماطم الفاسدة. ويتبع الفيلم أحداث الجزء الأول، حول أربعة أطفال يمكنهم التواصل مع بعضهم البعض باستخدام "كلام الأطفال" ويملكون الكثير من الأسرار. يتورط الأطفال في مخطط ينفذه سيد الإعلام بيل بيسكين (جون فويت)، وهو خاطف أطفال سيء السمعة. ويتلقى الأطفال مساعدة طفل خارق هو كاهونا الذي يوقف خطة بيسكين الشريرة. سقط الفيلم على شباك التذاكر، حيث تلقي 9 ملايين دولار فقط من ميزانيته البالغة 20 مليون دولار. وقال توم لونغ من ديزرت نيوز "لعله أكثر الأفلام الكوميدية غباء والأقل إضحاكا على الإطلاق". موقع Rotten Tomatoes ثاني أهم مصدر إلكتروني في عالم السينما - أراجيك - Arageek. وقالت ماريان جوهانسون من فليك فيلوسوفر "أن تسمي هذا الفيلم الرهيب "غبي وأحمق" هو إهانة للأفلام الغبية والحمقاء". كتب اريك سنايدر "هذا الفيلم لن يكون أسوأ لو كتب وأنتج من قبل أطفال حقيقيين، وأعني الأطفال والمتخلفين والكارهين للأفلام،" وضعه موقع الطماطم الفاسدة في الترتيب السادس ضمن أسوأ 100 فيلم عرضت في الألفية الجديدة.
تغيرت سياسة موقع الطماطم الفاسدة Rotten Tomatoes لـ " معدّل تقييمات الجمهور الكلي " لتصبح بطريقة جديدة مبينة على تقييمات الناس الذين أكّدوا شراء تذكرةٍ للفيلم الذي يتم تقييمه، بالإضافة إلى ذلك أصبح الموقع يضع علامة على المراجعات المكتوبة من قبل المستخدمين الذين استطاعوا تأكيد شرائهم للتذكرة، ويمكن لهؤلاء المستخدمين تأكيد عملية الشراء عبر شركة Fandango فقط إلى الآن، وكانت عدة سلاسل دور عرض أخرى عبّرت عن رغبتها المشاركة في ذلك. كتب محرّروا Rotten Tomatoes أنّ وضع "حواجز كبيرة أمام هؤلاء الممثلين السيئين الذين يسعون إلى التلاعب بنتيجة الجمهور" هو سبب كبير لإحداث التغييرات هذه وتعاملت الشركة مع هؤلاء "الترولز" باستخدام تكتيكات معينة من أجل مجابهة مخططاتهم في استهداف أفلام معينة عن قصد، ففي بعض الأحيان يتوافد الآلاف من الناس على "الطماطم الفاسدة" لمراجعة أفلام مثل Black Panther أو Captain Marvel وإعطائها تقييمات سيئة بسبب تعليقات المخرجين و الممثلين الضمنية أو الصريحة على مواضيع حساسة كـ العنصرية والتمييز الجنسي. رغم أن متحدّثاً باسم Rotten Tomatoes قد صرّح سابقاً أن التقييمات السلبية الاستعراضية لا تؤثر بالضرورة على أداء فيلم في شباك التذاكر، فقد اتخذ الموقع بعض الاحتياطات في الأشهر الأخيرة لمنع "الترولز" من الحصول على اليد الأعلى في القرار، حيث توقّف فريق الموقع عن السماح للمستخدمين بترك التعليقات قبل افتتاح الكابتن مارفل في دور العرض.
ويستند. وتدور قصة الفيلم حول الفتاة الخجولة التي تسكن في شقة بمفردها بعد ابتعاد أختها عنها لعدة أيام، حيث تبدأ الفتاة في رؤية الهلاوس والكوابيس داخل الشقة. وقد حصل الفيلم على تقييم 100% من قبل النقاد على موقع الطماطم الفاسدة. فيلم Frankenstein فيلم Frankenstein من بطولة كولين كلايف، وماي كلارك، وجون بولز، وبوريس كارلوف. ومن إخراج جيمس وايل وقد تم إنتاجه عام 1931،ويعرض الفيلم قصة عالم مجنون وهو الدكتور هنري فرانكشتاين الذي يقوم بصناعة وحش من أجسام الموتى ومن هنا تبدأ الأحداث المرعبة. فيلم The Bride of Frankenstein يستكمل هذا الجزء أحداث الفيلم السابق وهو لا يختلف في روعته وجرعة الرعب عن سابقه، فقد حصل الفيلم على تقييم 100% ايضاً من قبل النقاد، وقد تم إنتاجه عام 1935 على يد نفس المخرج وهو من بطولة نفس الفريق. وتدور أحداث هذا الجزء من الفيلم حول الدكتور فرانكشتاين الذي يحاول صناعة رفيقة متوحشة للوحش الذي قام بصناعته خلال الجزء الأول من الفيلم. فيلم The Cabinet of Dr. Caligari فيلم The Cabinet of Dr. Caligari من الأفلام الصامتة التي تنطق مشاهدها بدون صوت، حصل الفيلم على تقييم 100% بالطبع على الرغم من أنه قديم جداً فقد تم إنتاجه في ألمانيا عام 1920 على يد المخرج روبرت وين، وقام بأدوار البطولة فيرنر كراوس، وكونراد فايت، وليل داغوفر، وفريدريش فاير، وإلسا فاغنر.
تحت الـ 35.. نقلة نوعية في عالم المرئيات! قبل أن يباع الموقع لشركة فليكستر سنة 2010، أعيد في وقت متأخر من عام 2009 تصميمه، وقد أضيفت إليه ميزة السماح للمستخدمين بإنشاء حسابات ومجموعات، لكي يستطيع المستخدمين بهذه الميزة مناقشة مختلف جوانب أي فيلم يريدونه. لكن بعد ذلك قامت فليكستر بإلغاء ميزة المجموعات، تمهيداً منهم لتطوير الموقع. وحقا، فلقد قامت بإعادة هيكلته من جديد، فحُذفت منه ميزات عديدة وأضيفت إليه أخرى، ليصبح على الشكل الذي نعرفه به حالياً. نموذج لتقييم أحد الأفلام أضيف على الموقع في شهر سبتمبر من العام 2013 قسمٌ جديد أيضا، خاص بتقييم المسلسلات التلفزيونية. والتالي هو نموذجُ تقييمِ موسمٍ من مواسم أحد تلك المسلسلات يقوم الموقع بمهمة جمع جميع تقييمات النقاد الخاصة بفيلم ما، ومن خلال ذلك يعمل على عَدِّ النسبة المئوية الإيجابية للفيلم. ومن هنا تبدأ الألقاب بالظهور حسب جودة كل فيلم، فإذا حصل الفيلم على أكثر من 60 في المائة من التقييمات الإيجابية، سيقال عنه إنه "طازج" أو "Fresh"، أي أن أغلبية التقييمات كانت إيجابية. لكنه في حالة ما إذا حصل على أقل من تلك النسبة، سيطلق عليه اِسم "الفاسد" أو "Rotten".
لمياء رأفت يعرض في الوقت الحالي الجزء الثاني من فيلم الرعب والإثارة "إت" (IT) الذي حقق حتى الآن 323 مليون دولار، ومعدل 62% على موقع تقييم الأفلام والمسلسلات "الطماطم الفاسدة" (rotten tomatos)، وهو أمر يعتبر جيدا من حيث الإيرادات والتقييم لفيلم رعب، لكن بالمقارنة مع الجزء الأول فهو محبط للغاية، فقد حقق الجزء الأول 700 مليون دولار ليعتبر أعلى أفلام الرعب إيرادا في التاريخ، وكذلك معدل 86% على الطماطم الفاسدة. الفيلم بجزأيه مقتبس من رواية للكاتب الأميركي ستيفن كينغ الذي نقلت العديد من رواياته إلى الشاشة الفضية، وعلى الرغم من تقييمات الجزء الأول من الفيلم العالية، فإنه لا يمكن اعتباره أفضل الأفلام المأخوذة من روايات كينغ، وفي هذا التقرير بعض من أهم الأفلام المقتبسة من رواياته مرتبة تبعا لتقييمات موقع "الطماطم الفاسدة". "كاري" (Carrie) فيلم رعب أنتج عام 1976 من إخراج برايان دي بالما، يقدم قصة كاري وايت التي تقوم بدورها سيسي سيبك، وهي مراهقة تبلغ من العمر 16 عاما، تتعرض للتنمر والسخرية في المدرسة، ولكن زملاءها لا يدرون بقدراتها الخاصة. هذا الفيلم هو الأول من بين اقتباسات ستيفن كينغ الأخرى، وحقق نجاحا تجاريا فبلغ إجمالي إيراداته 33.