وتعمل تلك المواد على منع مرور الدم في الشرايين التي تنقله إلى الأورام الليفية، وتسبب تقلصها في النهاية. • اجتثاث الأورام الليفية الرحمية: يتضمن ذلك طاقة التردد الإشعاعي لتدمير الأورام الليفية الرحمية عن طريق تقليص الأوعية الدموية ووقف الإمداد الدموي للأورام الليفية. • الانحلال العضلي بالتجميد: يشبه ذلك طريقة UFA ولكنه يدمر الأورام الليفية بتجميدها. حددي موعداً: إذا رغبت بتقييم الأعراض تحسباً من وجود أية أورام ليفية رحمية أو كنتِ تبحثين عن علاج آمن وفعال للأورام الليفية الرحمية في دبي، حددي موعداً مع أطباء النساء لدينا في المستشفى الأمريكي في دبي باستخدام نموذج الويب الآمن أدناه.
ما هي الأورام الليفية الرحمية؟ - وهذه الأورام نادراً ما تنمو في السيدات الصغيرات اللاتي لم يحدث لهن الدورة الشهرية ولكن تحدث للسيدات في منتصف العمر وتضمر في السيدات ما بعد سن اليأس، وهذه الأورام هي أورام حميدة وليست سرطانية. -وتكثر بنسبة كبيرة في السيدات اللاتي لم يحدث لهن حمل وكذلك السيدات المدخنات. الأعراض المصاحبة للأورام الليفية: -يحدث لبعض السيدات نزيف مع ألم في أثناء الدورة أو ما بين الدورتين. - إحساس بالامتلاء في أسفل البطن وتبول متقطع وعلى فترات قصيرة نتيجة ضغط الورم على المثانة البولية. - ألم أثناء اللقاءات الجنسية وألم أسفل الظهر. - إجهاض مفاجئ للحمل. - عقم نتيجة انسداد الرحم بالأورام أو انسداد قناتي فالوب بها. علاج الأورام الليفية الرحمية: -متابعة الأورام الصغيرة غير المسببة لأية أعراض أو مشاكل. - أما الأورام الكبيرة التي يصل الورم داخل الرحم إلى جانب السيدة أثناء حملها في الأسبوع الثاني عشر يتم فيها استئصال الرحم كليا. - إذا كان الورم بسيطاً ولم يتخلل التجويف الرحمي، فإنه يتم استئصال الورم فقط من جدار الرحم وبالتالي يصبح جداره خفيفاً فإذا أصبحت السيدة حامل فيجب أن تكون الولادة قيصرية وذلك لضعف جدار الرحم.
- عدد الأورام الليفية. - مكان وجودهم في الرحم. - إذا كان هناك رغبة في الحمل. أنواع جراحة الورم الليفي في الرحم أولًا: استئصال الورم العضلي يزيل استئصال الورم العضلي الأورام الليفية ويمكن أن يخفف النزيف والأعراض الأخرى تعد هذه الجراحة خيارًا عند الرغبة في إنجاب أطفال في المستقبل، أو الحفاظ على الرحم. حوالي 80 إلى 90% من النساء اللائي خضعن لعملية استئصال الورم العضلي يشعرن بالراحة من أعراضهن أو يلاحظن انخفاض أعراضهن، لن تنمو الأورام الليفية مرة أخرى بعد الجراحة، ولكن قد تصاب بأورام ليفية جديدة. ستحتاج ما يصل إلى 33% من النساء اللائي خضعن لهذه الجراحة إلى تكرار الإجراء في غضون 5 سنوات؛ نظرًا لنمو أورام ليفية جديدة. يمكن إجراء هذه الجراحة بإحدى الطرق الثلاث، اعتمادًا على عدد الأورام الليفية وحجمها وموقعها تحت تأثير التخدير العام لجميع هذه الإجراءات. قد يهمك: منها وجود أورام.. 6 حالات تستلزم استئصال الرحم ثانيًا: تنظير الرحم هذا الإجراء أكثر فاعلية للنساء المصابات بأورام ليفية أصغر حجمًا وأقل عددًا، يمكن لتنظير الرحم أيضًا إزالة الأورام الليفية التي نمت داخل الرحم. أثناء الإجراء يُدخل الطبيب منظارًا طويلًا ونحيفًا ومضيئًا عبر المهبل وعنق الرحم في الرحم، يحقن السائل في الرحم لتوسيعه والمساعدة على رؤية الأورام الليفية.
لكنها تُشير صراحة إلى أن ثمة عوامل، أمكن التعرف عليها، وراء ارتفاع احتمالات الإصابة بأورام الرحم الليفية، ووراء أيضاً شدة المعاناة منها. وهي عوامل مرتبطة بالعمر والعِرْق وسلوكيات نمط الحياة والجينات الوراثية. ومما ذكرته المؤسسة المذكورة ، العوامل التالية: – النساء من أصول عِرْقية أفريقية أكثر عُرضة للإصابة بالأورام الليفية للرحم، وأكثر عُرضة للإصابة بها في سن مبكرة، وأكثر عُرضة للمعاناة منها حال الإصابة بها. وذلك في الجُملة بمقدار 3 أضعاف ما قد يحصل لدى النساء البيضاوات. – متوسط عمر السيدات حين بدء ظهور أعراض الأورام الليفية للرحم، أي المعاناة منها، هو ما بين سن 35 و 50 سنة. – النسوة من أصول عِرْقية آسيوية أقل عُرضة للإصابة بالأنواع المزعجة، والمتسببة بالأعراض، للأورام الليفية للرحم. – السمنة عامل مهم في رفع احتمال الإصابة بالأورام الليفية للرحم لدى جميع النسوة، ومن أي عِرْق كانوا. – الإكثار من تناول لحوم البقر، وغيرها من اللحوم الحمراء، عامل مهم في رفع احتمالات ظهور الإصابة بالأورام الليفية للرحم.
الأورام الليفية الرحمية هي أورام حميدة تنشأ في الرحم، وتتشكّل من الألياف العضلية الملساء نفسها التي يتألّف منها جدار عضلة الرحم، لكنّها أكثف منها بكثير، وتكون عادةً مدوّرة. أسباب الأورام الليفية الرحمية ودرجة شيوعها لا يُعرف تمامًا سبب نشوء هذه الأورام لدى النساء، لكنّها قد تكون نتيجة شذوذاتٍ وراثيةٍ، أو تعديلات في إنتاج عوامل النمو (البروتينات التي يصنعها الجسم وتحدّد معدّل تكاثر الخلايا ومدى تكاثرها)، أو تشوّهات في النظام الوعائي (الأوعية الدموية)، أو خلل في استجابة الأنسجة للأذيّة. القصة العائلية عامل أساسي، فقد لوحظ نموّ الأورام الليفية الرحمية لدى العديد من نساء العائلة نفسها، ويلعب العرق أيضًا دورًا في الإصابة، إذ يبلغ معدّل نشوء التليّفات لدى النساء من جذور أفريقية ضعفي إلى ثلاثة أضعاف ما هو عليه لدى النساء من عروق أخرى. لم يتبيّن حدوث أورام ليفية لدى الفتيات قبل سنّ البلوغ، لكن قد تنشأ الأورام الليفية لدى الفتيات في سنّ المراهقة في حالات نادرة. وقد لاحظ الباحثون وجود عدّة عوامل تزيد خطر حدوث الأورام الليفية، منها ظهور أوّل طمث قبل سنّ العاشرة، واستهلاك الكحول (البيرة بشكل خاصّ)، الالتهابات، وارتفاع الضغط الشرياني.
وتكون تلك الصورة ذات جودة أفضل بكثير من تلك التي يجري الحصول عليها عن طريق الموجات فوق الصوتية. • فحص التصوير المقطعي المحوسب (CT): هو استخدام أشعة سينية للحصول على صورة للأعضاء الباطنية من زوايا متعددة. • تنظير الرحم: هو إجراء يتم فيه إدخال جهاز مزود بكاميرا (يسمى المنظار) عبر مهبل المريضة ووصولاً للرحم، لفحصه للتحقق من وجود الأورام الليفية. • تنظير البطن: إجراء يُجرى فيه شق صغير في الجزء السفلي من البطن، وإدخال كاميرا على مقربة من الرحم لفحصه تحسباً لوجود أورام ليفية. علاج الأورام الليفية الرحمية: يقدم أطباء النساء عدداً كبيراً من الخيارات للأورام الأورام الليفية الرحمية، ويتوقف ذلك على حجمها وعددها وموقعها. في حالة الأورام الليفية الصغيرة دون أعراض، فمن الأفضل غالباً تركها دون علاج. أما في حالة الأورام الليفية الأكبر، فيجري فحص الحالة بطريقة ملائمة أولاً ومراقبتها. وبعدها، قد يوصى بواحد أو أكثر من الأدوية التالية للمساعدة في علاج الأعراض المختلفة وللحد من عدد/حجم الأورام الليفية نفسها: أوريهان: دواء فموي للسيطرة على النزيف الغزير أثناء الحيض • ناهضات الهرمون المطلق لموجهة الغدد التناسلية: تُدخل المرأة في انقطاع مؤقت للطمث • جهاز لولب رحمي مطلق للبروجستين: يجري إدخاله في الرحم للمساعدة على السيطرة على النزيف أثناء الحيض • حمض الترانيكساميك: يبطئ النزيف الغزير • الانصمام الورمي الليفي الرحمي (UFE): جراحة طفيفة التوغل لعلاج الأورام الليفية الرحمية باستخدام أشعة سينية آنية تسمى التنظير الومضي وتساعد على توصيل مواد مسببة للانصمام إلى المنطقة المصابة.
في اغلب الاحيان، لا تكون هنالك حاجة لتقديم اي علاج، انما يتم الاكتفاء بمتابعة ومراقبة الورم فقط. يمكن استخدام الادوية التابعة لعائلة محرضات (او الناهضات، او الشادات – Agonists) لهورمون الـ Gn-RH ومنها دواء اللوبرون (Lupron) والسنرال Sinrel)) – التي تقلل حجم الورم- بالاضافة لاستخدام اللولب الرحمي (Intrauterine device) الذي يحتوي على البروجستين (Progestin) او استعمال هورمون الاندروجين (Androgen) الذي يخفف بالاساس من الاثار المرافقة للورم العضلي، كالنزيف الحاد او الاوجاع. العلاج الجراحي: يمكن اجراء عملية استئصال للورم العضلي (Myomectomy) بعدة وسائل: – تنظير الرحم (Hysteroscopy): تتم العملية بواسطة ادخال جهاز عن طريق عنق الرحم، وهي وسيلة مناسبة لاستئصال الاورام الموجودة داخل تجويف الرحم. – الجراحة بمنظار البطن (laparoscopic): تتم العملية الجراحية بواسطة عدة فتحات صغيرة يتم احداثها في جدار البطن، وهي مناسبة لاستئصال الاورام الموجودة خارج الرحم. – الجراحة البطنية (Abdominal): تتم من خلال فتح البطن واستخراج الاورام العضلية. تعتبر هذه الجراحة مناسبة لاستئصال الاورام الكبيرة والكثيرة. في الحالات الشاذة وشديدة التعقيد، بالامكان اجراء عملية لاستئصال الرحم كاملا.