ملخص كتاب ذكريات علي الطنطاوي PDF تلخيص كتاب ذكريات علي الطنطاوي للكاتب علي الطنطاوي PDF يتحدث كتاب ذكريات علي الطنطاوي عن ذكرياته و يبدأ الجزء الأول من أجزاء "الذكريات" من طفولة علي الطنطاوي المبكرة؛ من أيام دراسته الابتدائية، بل من "الكُتّاب" قبلها، يحتوي على ذكر للحرب العالمية الأولى ووصف للحياة في بلاد الشام في تلك الأيام. نرافقه ، علي الطنطاوي الصغير ، وهو ينتقل من مدرسة إلى أخرى ، ومن عصر إلى عصر. من العصر التركي إلى الاستعمار العربي والفرنسي ، نقرأ عن أيامه في "مكتب العنبر" (المدرسة الثانوية) وعن شيوخه ومعلميه. ثم اكتشفنا أن والده توفي وأن عمله كان في مشكلة ، فذهب للتجارة لفترة قصيرة من الوقت ثم عاد للدراسة ، ووجدنا أنه بعد نجاح المدرسة الثانوية سافر إلى مصر للدراسة في المنزل. العلوم ، لكنها تقطع السنة قبل إكمالها والعودة إلى الشام. يخبرنا ، في مواطن منفصلة من هذا الجزء ، عن أصل عائلته ووالده وجده وأمه وعائلة والدته. في نهاية هذا الجزء نقرأ عن الثورة ضد الفرنسيين ونقرأ الكثير من شعر هذه الثورة. ثم تبدأ صفحة جديدة من الذكريات عندما ينشر علي الطنطاوي البالغ من العمر سبعة عشر مقاله الأول في الصحف ، وهذا يبدأ مرحلة العمل في الصحافة ، لذلك نقرأ عن الصحف التي عمل معها والصحفيين الذين عمل معهم ثم قرأنا عن إصدار أول مجموعة كتب له بعنوان "رسائل الإصلاح".
وما أضمرت لبغداد غير الحب، ولا أكننت لأهلها إلا الوفاء". وفي مقالة "من ذكريات بغداد" التي كتبها وهو في الشام سنة 1946 يقول: "ما الذي هاج في نفسي -هذه العشية- ذكر بغداد، ونشر أمام عيني ما انطوى من ذكرياتها وما مات من أيامها؟ ما الذي رجعني إلى تلك الليالي؛ لياليَّ في بغداد سنة 1936، حتى كأني -لفرط ما تشوقت إليها وأوغلت في ذكراها- أعيش فيها؟ أي سحر فيك يا بغداد جذب قلبي إليك؛ فلم أنْسَك إذ أنا في بلدي الحبيب، ولم أزل أحنّ إليك وأشتاقك؟ بغداد… يا بغداد، عليك مني سلام الود والحب والوفاء". الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م – 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه و أديب وقاض سوري، ويُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. رأس اللجنة العليا لطلاب سوريا في الثلاثينيات لثلاث سنين. وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقارع الاستعمار الفرنسي لسوريا. كان أديباً كتب في كثير من الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما كان يكتبه في مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة من سنة 1933م إلى أن احتجبت سنة 1953.
– كارلوس زافون قراءة أونلاين كتاب ذكريات الجزء السابع علي الطنطاوي PDF الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م - 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه و أديب وقاض سوري، ويُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. عمل منذ شبابه في سلك التعليم الابتدائي والثانوي في سوريا والعراق ولبنان حتى عام 1940.
عدد الصفحات: 69 عدد المجلدات: 1 تاريخ الإضافة: 11/8/2021 ميلادي - 3/1/1443 هجري الزيارات: 1773 أضف تعليقك: إعلام عبر البريد الإلكتروني عند نشر تعليق جديد الاسم البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار) الدولة عنوان التعليق نص التعليق رجاء، اكتب كلمة: تعليق في المربع التالي مرحباً بالضيف
بدأ من الجزء الثاني بحلقة٣٥ أهم أحداث حياته من تأليف وصحبة المشايخ و دراسة وتدريس في مكتب عنبر.. ومقاومة سوريّا.. مذهل الطنطّاوي بطريقه سرده، وبمحاورته، وباستطراده!
هـ. سبحان الله! فقد أراد اللهُ للشيخِ عليٍّ الطنطاوي أن يبحثَ عن الحقِّ فهداهُ اللهُ إليهِ. والآن مع الفوائدِ... حمى الدينِ مستباحٌ لكلِّ أحدٍ: قال الشيخُ عليٌّ الطنطاوي ( 8/8): " وللطبِّ حُماتهُ ، والذائذون عنهُ ، فإن انتحل صفةَ الطبيبِ من ليس من أهلهِ ، ففتح عيادةً ، أو كتب وصفةً لاحقوهُ قضائياً فعاقبوهُ ، وكذلك من ادعى أنهُ مهندسٌ وما هو بمهندسٍ ، فرسم خريطةً حاكموهُ وجازوهُ ، فما لنا نرى بابينِ مفتوحين لا حارس عليهما ، ولا بواب ، يدخلهما من شاء ، وهما أخطرُ من الطب ومن الهندسةِ ، هما: " الدينُ والسياسيةُ ". فمن أراد تكلم في الدينِ ، ولو خالف الأئمةَ الأولين والآخرين ، أو أفتى ولو جاء بما لم يقل به أحدٌ من المفتين... فما للدينِ لا يجدُ من يحميهِ ؟ لقد كانوا يقولون قديماً: لقدْ هزلتْ حتى بدا من هُزالها * * * * سلاها وحتى سامها كلُّ مفلسِ فماذا نقولُ وقد زاد بها الهزالُ حتى لم يبق منها إلا العظام ، وحتى أقدمت عليها السباعُ والضباعُ والهوامُ ". هـ. وصدقَ - رحمهُ اللهُ -. فائدةٌ لغويةٌ: قال الشيخُ عليٌّ الطنطاوي ( 8/9): " حتى أنّ مديرَ مدرستنا الابتدائية التي كنتُ أدرّسُ فيها في أوائلِ العشرينيات " لا العشرينات " من هذا القرنِ ".