كم تبلغ درجة الحرارة في مركز الشمس - YouTube
0 4 إجابات Timazray مشترك منذ: 12-01-2012 المستوى: مساهم مجموع الإجابات: 81 مجموع النقاط: 90 نقطة النقاط الشهرية: 0 نقطة Timazray منذ 10 سنوات تبلغ درجة حرارة الشمس عند المركز حوالي 150 مليون درجة مئوية، هذه الحرارة الهائلة سببها تحول الهيدروجين إلى هليوم أو ما يصطلح عليه بالاندماج النووي ففي كل ثانية تتحول ما قيمته 700 مليون طن من الهيدروجين إلى ما قيمته 650 مليون طن من الهليوم أما عند سطح الشمس، ويدعى ("فوتوسفير" - "Photosphere") تصل درجة الحرارة إلى ما يقارب 6000 درجة يمكن القول أنه عليك تفجير مئة مليار طن (100. 000. 000 طن) من الديناميت كل ثانية لكي تصل إلى الطاقة التي تُنتجها الشمس حسينDz مشترك منذ: 05-01-2012 مجموع الإجابات: 474 مجموع النقاط: 540 نقطة حسينdz منذ 10 سنوات تبلغ درجة الحرارة على سطح الشمس 6000 درجة امّا داخل كوكب الشّمس فترتفع درجة الحرارة لتبلغ 15 مليون درجة في المركز Hussein Lee مشترك منذ: 11-01-2012 مجموع الإجابات: 491 مجموع النقاط: 494 نقطة المغيري مشترك منذ: 03-05-2012 مجموع الإجابات: 388 مجموع النقاط: 406 نقاط 4 إجابات مخفية ( لماذا؟) قدم إجابة هذا السؤال محمي [لماذا؟] رجاءا، سجل الدخول لتعرف إن كنت تستطيع المساهمة.
الشمس تعتبر الشمس أكبر وأقرب نجم إلى الكرة الأرضيّة وتنتمي إلى المجموعة الشمسيّة، ويقدّر عمر هذا النجم تقريباً بنحو أربعة ونصف مليار عام. بدأ تكون الشمس من سديم غازيٍ معظمه هيدروجين تمركز ودار حول نفسه ليولّد الطاقة والضغط الكافيين لجعل ذرات الهيدروجين تندمج مع بعضها البعض لتكون هذا النجم العظيم. موقع الشمس تقع الشمس في مجرة درب التبانة، حيث تبعد عنها 30 ألف سنةٍ ضوئيّةٍ، وتنضم الشمس إلى مجموعة نجومٍ صغيرةٍ يصل عددها إلى 140 نجم، وكل 250 مليون عام تقوم الشمس بالدوران حول مركز مجرة درب التبانة، كما تقوم أيضاً بحركةٍ متعامدةٍ مع مدارها حول مركز المجرة لينتج عن هذه الحركة هزةٌ واحدةٌ كل 28 مليون عام. مكوّنات الشمس كباقي النجوم فإنّ الشمس تتكون بمعظمها من الهيدروجين، حيث يشكل قرابة 92% منها، ثمّ تتحوّل ذرات الهيدروجين إلى هيليوم لإنتاج الطاقة، وتمثل ذرات الهيليوم 7. ما مدى سخونة الشمس ؟ كم تبلغ حرارة الشمس ؟ - الجمعية المغربية للتوجيه و البحث العلمي. 8% من الشمس والأكسجين 0. 06% وعناصر أخرى بنسبٍ مختلفةٍ من الكربون والنيتروجين والكبريت، ويبعد أقرب نجمٍ عن الشمس مسافة 4. 3 سنةٍ ضوئيةٍ، وتبعد الشمس عن الأرض مسافة 149, 600 كيلومتر، وتفوق كتلة الشمس كتلة الأرض بـ 330, 000 مرةٍ، حيث تبلغ كتلة الشمس 1990 تريليون تريليون طن، وهذا ما ساعد كثيراً على خلق جاذبيةٍ كبيرةٍ للحفاظ على النظام الشمسي.
لذلك استخدموا وميض الأشعة السينية، ولاحظ العلماء أن هذه الومضات انحرفت عن البلورات في الداخل، مما يدل على أن الماء المضغوط كان مجمدا ومستقرا وتحول بالفعل إلى جليد فائق التأين. ويعتقد العلماء أن مثل هذا الجليد الفائق التأين يشكل جزءا كبيرا من المكونات الداخلية لكوكبي أورانوس ونبتون. وقد يساعد الاكتشاف الجديد على فهم بنية هذه الأجرام بشكل أفضل، وكيفية امتلاك هذين الكوكبين لمجالات مغناطيسية غريبة ومائلة بزوايا كبيرة. وعلى عكس ما كان يعتقد سابقا، أظهرت الأبحاث الجديدة أن هذه الكواكب يمكن أن تكون لها طبقة صلبة مثل الأرض، ولكنها متكونة من جليد فائق التأين يمتلك خاصية الموصلية الفائقة، وهو ما قد يؤثر على الحقول المغناطيسية لهذه الكواكب.