وقبل النبي وقال: طبت حيا وطبت ميتا يا رسول الله. ثم خرج يقول: من كان يعبد محمد فإن محمدا قد مات ، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت... الدُكّان — ُمن أصدق ما قرأت .. أن طفلة كانت معلمتها تقرأ.... ويسقط السيف من يد عمر بن الخطاب، يقول: فعرفت أنه قد مات... ويقول: فخرجت أجري أبحث عن مكان أجلس فيه وحدي لأبكي وحدي.... ودفن النبي والسيده فاطمه تقول: أطابت أنفسكم أن تحثوا التراب علي وجه النبي.... ووقفت تنعي النبي وتقول: يا أبتاه ، أجاب ربا دعاه ، يا أبتاه ، جنة الفردوس مأواه ، يا أبتاه ، الي جبريل ننعاه. تري، هل ستترك حياتك كما هي بعد وصايا رسول الله صلي الله عليه وسلم لك في آخر كلمات له ؟؟ لا أدري ماذا ستفعل كي تصبر على ابتلاءات الدنيا.. منقول اذا كنت قدر قرأت ماسبق فلا تحرمني من دعاك [/size]
موضوع: رد: من أصدق مآ قرأت =) الأربعاء يوليو 04, 2012 9:45 pm هههههههه ايوة كذا لاعاد تعيديها _________________ تحياتي مشرفة قسسسم الألعــآب والمسسآبقآت ^.
الإثنين، 07 نوفمبر 2016 01:51 ص «حين يمرض مَن نحب نقول: ابتلاء، وحين يمرض من لا نحب نقول: عقوبة، وحين يصاب من نحب بمصيبة نقول: لأنه طيب، وحينما يصاب من لا نحب بمصيبة نقول: لأنه ظلم الناس!. احذر من توزيع أقدار الله على هواك». هو قدر وربما عقوبة من الله وربما ابتلاء، ولكننا لا يحق لنا أبداً أن نحاسب أو نشمت أو أن نفسر الأمور من منظورنا الشخصيِّ، وعندما نريد أن نحكم على شخص لابد أن نسمع منه لا عنه، وكثير من الأحكام تقع للأسف عندما نسمع أو نقرأ عن خبر دون التحقق منه، وقد يقع الكثير من الظلم على ذلك الشخص الذي حكمنا عليه بسبب شيء لم يقله أو يقصده!. هل افتقدنا نقاء القلوب في هذا العالم الذي يعج بالأحاديث والأقاويل التي تتشكل وتزيد وتتكون منها الإشاعات، ونحن ما علينا إلا أن نصدق ما يقال، أو على الأصح نصدق ما يصادف هوى في نفوسنا وتميل إليه أفكارنا وتشتهيه؟! وللعلم هناك مَثل دارج مشهور بالعامية يقول: «كلن يرى الناس بعين طبعه»، ومعناه أن ما تحمله من عيوب تجدها في الآخرين أو تحاول إسقاطها على الآخرين، والقناعات التي يحملها الإنسان بداخله يراها أمامه بالتأكيد، ويدخلنا هذا الشيء في سوء ظننا بالناس للأسف ومحاولة تحليل وتفسير الأشياء، فعندما يفسر البعض ما تفعله تفسيراً سيئاً على هواه!