• قوة الشخصية. • حسن التصرف. • قوة الذاكرة. • الالتزام بمواعيد العمل الرسمية. • المرونة في التفكير وحب التغير. • الإخلاص للرئيس وحبه للعمل. • هدوء الأعصاب. 2- الصفات العلمية الواجب توافرها في السكرتير الخاص: إذا كانت الصفات الشخصية تعتبر من الأساسيات التي يجب الاعتماد عليها عند اختيار السكرتير الخاص ، حيث يصعب تحسينها أو تغييرها في معظم الأحوال ، فمثلاً الأشخاص الذين يتسمون بالانفعال في أي موقف قد يصعب مثلاً أن يتحولوا إلى أشخاص يتسمون بالثبات الانفعالي. فان الصفات العلمية يمكن للجميع اكتسابها ، بقدر من التعليم والتدريب ، وخاصة في معاهد السكرتارية ومراكز التدريب المتخصصة في ذلك النوع من التعليم والتدريب ، والتي تعمل على تنمية قدرات ومهارات السكرتير في مختلف أعمال السكرتارية. بشرط أن يكون للسكرتير الرغبة والمثابرة على التعليم والتدريب على هذه الصفات. القدرات والصفات الواجب على السكرتير أن يتعلمها ويتدرب عليها لتنمية قدراته: 1. معرفة أصول إدارة وتنظيم المكاتب. 2. معرفة اختصاصات الإدارات التي يشرف عليها الرئيس. 3. تعلم الأسلوب السليم للكتابة على الآلة الكاتبة بالدقة والسرعة اللازمة. 4. ما هي أنواع السكرتارية ؟. معرفة النواحي المتعلقة بالاتصالات الكتابية والتي تشمل: • إعداد وصياغة المراسلات بمختلف أنواعها.
أنواع السكرتارية توجد أنواع كثيرة من السكرتارية منها ما يقع طبقاً لنوع العمل مثل سكرتارية تختص بأمور إدارية، أو سكرتارية تختص بأمور فنية، ومنها ما يتم تقسيمه طبقاً للقسم المعني به مثل سكرتارية قسم التخطيط، وسكرتارية قسم التنفيذ، وسكرتارية استشارية، وغيرها من الأنواع. لكننا اليوم سنتعرف على أنواع السكرتارية من حيث كونها سكرتارية تقليدية، أو سكرتارية افتراضية: أولاً: سكرتارية تقليدية وهي السكرتارية التي اعتدنا على وجودها وتقوم على وجود شخص "سكرتير / سكرتيرة" في المكتب طوال ساعات العمل، ويكون هذا الشخص على تواصل مباشر مع المدير، ويقوم بتنفيذ كل مهام ومواصفات الوظيفة الخاصة به. مميزات السكرتارية التقليدية: إقامة علاقات مباشرة مع العاملين. سهولة التواصل بين المدير والسكرتير القائم بالعمل. سهولة معرفة المشكلة وحلها بسهولة من خلال التواجد الفعلي في الشركة. التعرف على نقاط الضعف في سير العمل ومجابهتها. البقاء على تواصل مع أعضاء الفريق ومراقبة عملهم بصورة مباشرة. تقديم تقرير مباشرة لصاحب العمل في حالة وجود أي أخطاء تمت ملاحظتها. إمكانية الترقية في حالة سنحت الفرصة لهذا. بحث عن السكرتارية. عيوب السكرتارية التقليدية: تعتبر السكرتارية التقليدية مثلها مثل غيرها من الأعمال التقليدية تتطلب مجهود ووقت أكبر للقيام بها.
إدارة وقت المدير وتنظيم مقابلاته الإدارية. الاهتمام بالمحفوظات والأرشيف، والمحفوظات هي ذاكرة المنظمة، وهي مجموعة الوثائق التي تحتوي على معلومات تهم المنظمة وتستخدم لتموين المدير بالمعلومات في الأوقات المناسبة. وعلى السكرتير أن يهتم ويتابع عملية الحفظ وترتيب الوثائق بنظام محدد يمكن بموجبه الوصول إلى أي وثيقة بسرعة عند الحاجة، وتتم عملية الحفظ بمراعاة مواصفات نظام المحفوظات، وهي البساطة والسهولة، والمرونة، والشمول، المنطقية وسرية المعلومات......... منقول
السكرتارية تعرف باللغة الإنجليزية بمصطلح (Secretary)، هي مجموعة من الأعمال التي تهدف إلى توفير المساعدة الإدارية داخل المنشأة، وتعرف أيضاً بأنها الوظيفة التي تسعى إلى تزويد الإدارة بكافة المعلومات، والبيانات التي تساهم في دعم بيئة العمل، من أجل توفير الوقت، والجهد وتخفيف الأعباء المتراكمة، والمرتبطة بالوظائف الروتينية. إن وظيفة السكرتارية تعتبر من الوظائف الإدارية المهمة في بيئة العمل، ويعود ظهور هذه الوظيفة إلى الثورة الصناعية في أوروبا، فيهتم الأفراد الذين يعملون في مجال السكرتارية في حفظ كافة المعلومات السرية، مع التميز بالأمانة، والمصداقية في العمل، والقدرة على القراءة، والكتابة كشرط أساسي من شروط الحصول على هذه الوظيفة. أما اسم سكرتارية فهو معربٌ من الكلمة الأصلية Secretary، والتي تم اشتقاقها من مصطلح Secret، ومعناها السر، للإشارة إلى أهمية هذه الوظيفة، حيث تكون مسؤولة عن متابعة كافة الأوراق، والمستندات، والوثائق المرتبطة بالعمل قبل وصولها إلى المدير، أو المسؤول عن الإدارة، ومع التطور الزمني صار من الضروري وجود وظيفة السكرتارية في أغلب منشآت العمل، مثل: المؤسسات، والشركات، والعيادات الطبية، ومكاتب المحاماة، وغيرها.