قصص واقعية حروفي ترقص مكتوبة ومصورة و PDF اليوم مع قصة جديدة وهي إحدى قصص واقعية تتكرر في معظم بيوتنا وقصة اليوم بعنوان حروفي ترقص. بدأت قصتي مع الحروف الراقصة من أربعة أشهر تقريبا. كنت أراها تتمايل أمامي على لوح الصف في المدرسة، تصعد قليلا ثم تقف مكانها، تهبط قليلا ثم تعود إلى خط مستقیم. أحببت الأمر في البداية، فكنت أضع لرقصتها نغمة في رأسي وأراها تتماوج على هذه الموسيقى وكأنها تسمعني. قصص واقعية حروفي ترقص مكتوبة ومصورة و PDF - قصة لطفلك. اقتربت مني معلمتي مرة وسألتني: «هل هناك سبب يجعلك تهز رأسك كثيرا؟ لقد لاحظت أنك تفعل ذلك مؤخرا بصورة متكررة». لم أستطع أن أجد الإجابة الصحيحة، وشعرت بالارتباك والخجل الشديد. في البيت، كان الأمر مختلقا قليلا، أصبحت أمي تأتي إلى غرفتي وغالبا ما تقول: «هيا إنه دروسك؛ لكي تتمكن من متابعة برامجك المفضلة». ولكنني أجلس إلى طاولتي، أفتح كتابي أمامي، فتقفز منه حروفي راقصة بدون أية نغمة. كنت أشجعها، وأدق بيدي على الطاولة، لأساعدها في إيجاد الإيقاع المناسب، سمعت الكثير من تذمر أمي: «ركز في درسك أكثر، فعلاماتك بدأت في الهبوط السريع كطائرة بدون طيار». لم تكن ماما تدري أني كنت ألعب مع الحروف الراقصة يوميا، وهذا ما كان يجعلني أخد الكثير من الوقت في دراستي.
و قال لولده: حينما تجد الغضب أتى إليك لسبب ما عليك بدق مسمار في سور حديقة منزلنا، غضب الولد و لكنه وعد والده بتنفيذ ما طلبه الوالد منه. أخذ الولد في تنفيذ ما قاله والده له بدق المسامير كلما كان غاضباً لسبب ما، إلا أنه بات يجد مشقة في دق المسامير في سور الحديقة و لكن الملاحظ أن عدد المسامير أصبح يقل كل يوم عن قبله إلى أن لم يدق الولد مسامير في باقي الأيام و فرح جداً و فرح به والده و بات مفتخراً به. هنا قال له والده: عليك بخلع مسمار في كل يوم يمر عليك بلا غضب، بقي الولد في خلع المسامير بكل يوم لا يغضب به إلى أن إنتهى منها جميعاً، أخذه والده ليريه السور. و قال له: تحسس السور. فقال الولد: به ثقوب يا أبي. قال الوالد: هي تلك الثقوب سيداويها الهواء و الأيام؟ قال الولد: لا يا أبي لأنها جرحت الخشب الذي بالسور،. قصص مكتوبة واقعية. هنا ضحك الوالد و قال لولده: هكذا هي كلمات الغضب و العصبية تجرح و لا يداويها شيئ، فهم الولد مغزى أبيه و بات لا ينفعل و لا يغضب ابدا. و شاهد أيضاً قصة ليلى وقيس اروع القصص الرومانسية الحزينة. قصة حزينة مؤلمة الحب و الضياع، هذا هو أقل عنوان نسرده لقصتنا تلك، القصة لفتاة تربت على الفضيلة و حسن الخلق و التفوق الدراسي، دخلت الفتاة مكتب المدرسة و هي منهارة إنهيار تام و البكاء غير منقطع و انفاسها تسابق نفسها للإختناق و هدأتها المدرسة و أعطتها المصحف الشريف تقرأ ما تيسر حتى تهدأ، و فعلاً هدأت الفتاة و بدأت في قص قصتها على مدرستها، أنها بعد إنتهاء العام الدراسي السابق سافر والدها و والدها للعلاج خارج البلاد و بقيت الفتاة و إخوتها الصغار مع عمتها التي لم تكن على درجة التعليم بالكثير.
وأزيدك خبراً من الأخبار ستفرح لي عندما أخبرك به: فزيادة على وظيفتي أنا الآن مؤذن في بيت من بيوت الله، أصدح بالأذان وأردد في اليوم مرات ومرات: الله أكبر ولا إله إلا الله، فادع لي بالثبات وإني والله لأدعو لأصحاب الماضي بالهداية والصلاح وأتمنى أن يعتبر بقصتي أولو الأبصار.
قصص نجاح واقعية ملهمة سيلفستر ستالون يمتلك سيلفستر ستالون واحدة من أكثر قصص النجاح إلهاماً قبل أن يصبح كبيراً كان في الأساس فناناً جائعاً لسنوات عديدة بعد سنوات دراسته الجامعية وبعدها عمل في وظائف غريبة لدفع الفاتورة مع توليه في نفس الوقت أي أدوار تمثيلية يمكن أن يجدها للحفاظ على أحلامه في أن يصبح ممثلاً ناجحاً.