طارق بن عزيز - YouTube
أجريت استطلاعا عن طريق حسابي في تويتر عن الميول الجنسي للأفراد ذكورا وإناثا في مجتمعاتنا ، هل هو ميول جنسي مغاير بمعنى الانجذاب للجنس الآخر ، أم ميول جنسي مثلي بمعنى الانجذاب لنفس الجنس ، أم مزدوج الميول بمعنى الانجذاب لنفس الجنس وللجنس الآخر معا ؟ وقد شارك فيه أكثر من أربعة آلاف شخص وكانت النتيجة أن 20٪ هم من مثليي الجنس ، و 22٪ من مزدوجي الميول الجنسية ، و 58٪ هم من المغايرين جنسيا ، وذلك يعني أن 42٪ من المجتمع ينجذب جنسيا لنفس جنسه وقادر على إقامة علاقة مثلية متكاملة دون أن يقرف أو يشمئز منها! طارق بن عزيز الحلقة. موضوع المثلية الجنسية من المواضيع الحساسة والمسكوت عنها في مجتمعاتنا على الرغم من وجودها لدينا بنسبة لا يستهان بها إطلاقا ، فنسبة وجودهم بمجتمعنا أعلى من نسبة وجود الشيعة في السعودية بل وأعلى من نسبة الشيعة عالميا على سبيل المثال! والمثلية موجودة كذلك في بقية المجتمعات الغربية والشرقية على حد سواء وعلى مر الأزمان! فقضية المثليين قضية لا تقل أهمية عن أي قضية تخص الأقليات الأخرى في العالم سواء أقليات دينية أو عرقية أو جنسية ، ولا مجال للاستخفاف بطرحها أو التقليل من شأن وضرورة الالتفات إليها.
التفاصيل التي كشفها نجل طارق عزيز التفاصيل التي كشفها نجل طارق عزيز، تحدث زياد طارق عزيز بتفاصيل كثيرة حول حياة والده وعلاقته بالرئيس صدام حسين، كما أوضح بعض المحطات التي حدثت في عهد الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، حيث بين أن صدام كان عادلاً رحمه الله، وذكر زياد طارق عزيز تفاصيل ضرب الرئيس صدام حسين لنجله قصي وذلك لأنه قام بالاعتداء على امرأة عراقية، حيث جمعهم الرئيس وعرض فيديو مصور لضرب ابنه قصي بالعصا. تحدثنا بين طيات هذه المقالة عن كل من من هو طارق عزيز؟ من هو زياد طارق عزيز؟ التفاصيل التي كشفها نجل طارق عزيز.
إما بربطها بالإيدز والأمراض الجنسية بكل جهل ودون اعتبار لتطور وسائل الحماية والاحتياطات في الاتصال الجنسي المطلوبة في العلاقات المثلية أو المغايرة على حد سواء ، أو رفض المثلية بحجة أن الحيوانات بدون عقل ومع ذلك تترفع عنها ولا تمارسها ، بينما تلك حجة ساقطة أساسا لعدة أسباب ولا داعي لمناقشتها ، أهمها أنها عبارة عن ادعاء كاذب لأن المثلية موجودة بين الحيوانات وتمارسها وكون هناك من يجهل ذلك لا يعطي قيمة للاستشهاد بالحيوانات على رفضها ، أو أن يتم طرحها كعلاقة جنسية بهيمية وليست إنسانية دون اعتبار للحب والمشاعر والعواطف وكأن العلاقات المثلية مجرد جنس!