جرى الإجابة عليه: ما حكم قضاء الصلاة الفائتة لايام؟ | سؤال العرب السؤال جرى الإجابة عليه: ما حكم قضاء الصلاة الفائتة لايام؟, اهلا بكم زوار موقع سؤال العرب الموقع العربي الأول لطرح التساؤلات والإجابات لجميع الأسئلة في كَافَّة المجالات الثقافية والصحة والتعليم والرياضة والاخبار، إطرح سؤال وكن متأكد أنك سوف تجد الإجابة، حيث يقوم متخصصون لدينا بالاجابة عن الأسئلة المطروحة أو من خلال الأعضاء في الموقع. اقضي الصلاة الفائتة لأيام تعويض الصلوات الفائتة عن الأيام وهل ينبغي قضاء الصلوات الفائتة عقب التوبة؟ الله في هذا العمل يقضي صلاة الأيام الفائتة ، وهل ينبغي قضاء الصلاة الفائتة عقب التوبة؟ كسول وعدم كسول للحفاظ على ذاكرة الله خارج الصلاة ، بحيث تحسب الذاكرة الروح وتجعلها تقبل الصلاة وكافة العبادات الأخرى بالحب والسرور ، هل من الضروري تعويض الصلاة الفائتة عن أيام. هل يلزم التائب قضاء الصلوات الفائتة؟. عقب التوبة تيأس ، وفي الزمن المناسب ستشعر بالراحة والراحة في الصلاة والقيام بالأعمال الصالحة. لا بد من أداء الصلاة الفائتة أياماً ، ما إذا كان هذا ضرورياً للصلاة الفائتة عقب التوبة ، بسبب أن الصلاة هي أول صلاة تستجيب إلى يوم القيامة.
وذهب الشافعية إلى وجوب القضاء. ونُقل عن الحنابلة القضاء وعدمه. والمذهب عندهم عدم وجوب القضاء" انتهى. واعلم أن جمهور القائلين بكفر تارك الصلاة من السلف يرون أن على التارك القضاء، ولم يحكوا في ذلك خلافا ، إلا عن الحسن البصري رحمه الله. قضاء الصلوات التي تركت مدة من الزمن - إسلام ويب - مركز الفتوى. قال الإمام محمد بن نصر المروزي رحمه الله: " فَإِذَا تَرَكَ الرَّجُلُ صَلَاةً مُتَعَمِّدًا حَتَّى يَذْهَبَ وَقْتُهَا: فَعَلَيْهِ قَضَاؤُهَا ، لَا نَعْلَمُ فِي ذَلِكَ اخْتِلَافًا ، إِلَّا مَا يُرْوَى عَنِ الْحَسَنِ. فَمَنْ أَكْفَرَهُ بِتَرْكِهَا: اسْتَتَابَهُ ، وَجَعَلَ تَوْبَتَهُ وَقَضَاءَهُ إِيَّاهَا: رُجُوعًا مِنْهُ إِلَى الْإِسْلَامِ. وَمَنْ لَمْ يُكَفِّرْ تَارِكَهَا: أَلْزَمَهُ الْمَعْصِيَةَ ، وَأَوْجَبَ عَلَيْهِ قَضَاءَهَا... فَأَمَّا الْمَرْوِيُّ عَنِ الْحَسَنِ، فَإِنَّ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا قَالَ: حَدَّثَنَا النَّضْرُ، عَنِ الْأَشْعَثَ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: إِذَا تَرَكَ الرَّجُلُ صَلَاةً وَاحِدَةً مُتَعَمِّدًا: فَإِنَّهُ لَا يَقْضِيَهَا. قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ [هو ابن نصر]: وَقَوْلُ الْحَسَنِ هَذَا يَحْتَمِلُ مَعْنَيَيْنِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّهُ كَانَ يُكَفِّرُهُ بِتَرْكِ الصَّلَاةِ مُتَعَمِّدًا ، فَلذَلِكَ لَمْ يَرَ عَلَيْهِ الْقَضَاءَ ؛ لِأَنَّ الْكَافِرَ لَا يُؤْمَرُ بِقَضَاءِ مَا تَرَكَ مِنَ الْفَرَائِضِ فِي كُفْرِهِ.
تاريخ النشر: السبت 13 رمضان 1429 هـ - 13-9-2008 م التقييم: رقم الفتوى: 112524 125731 0 363 السؤال إذا كان الإنسان قد انقطع عن الصلاة مدة من الزمن أو لم يكن يصلي وقد عاد إلى ربه وأصبح يواظب على الصلاة فما حكم الفوائت؟ وهل يمكن قضاؤها؟ وإذا كان المرء خائفا من الموت ويريد قضاءها بسرعة فكيف ذلك. وإذا كانت صلاة المسجد تعادل 25 صلاة فهل هذا يعني أن صلاة المسجد تقضي 25 صلاة متروكة.
للقاضي من تعيين صادر عن الحاكم الأعلى أو نائبه، سواء أكان عادلاً أم جائراً، ولا يصح أن يولي نفسه، أو يوليه جماعة من الرعية. وقد بيَّن الماوردي (١) صيغة قرار التعيين الصريح أو ما يقوم مقامه من الألفاظ الدالة على التقليد أو الاستخلاف أو النيابة، واشترط لتمام الولاية أربعة شروط مجملها: معرفة المولي توافر الصفات اللازمة في المولَّى، ومعرفة المولَّى بصلاحية المولي للتعيين، وتحديد اختصاص القاضي، وتعيين البلد التي يقضي فيها. حكم قضاء المغمى عليه ومن أخذ البنج والمنوّم لما فاته من الصلوات - الإسلام سؤال وجواب. وللحاكم عزل القاضي متى شاء، والأولى ألا يعزله إلا بعذر، كما أن للقاضي عزل نفسه من القضاء إذا شاء، والأفضل ألا يعتزل منصبه إلا بعذر، لما في عمله من تحقيق مصلحة عامة للمسلمين، ولا ينعزل القاضي عند الحنفية بعزل الحاكم إلا بعلمه بذلك، وتظل أحكامه نافذة حتى يبلغه نبأ العزل. وتنتهي ولاية القاضي كما تنتهي الوكالة العادية بأسباب أخرى كالموت والجنون المطبق، وإنجاز المهمة الموكولة للشخص، إلا في أمر واحد: وهو أن الموكل العادي إذا مات أو خلع ينعزل الوكيل. أما ولي الأمر الحاكم إذا مات أو خلع فلا ينعزل قضاته وولاته؛ لأن الحاكم لا يعمل باسمه الشخصي، وإنما بالنيابة عن جماعة المسلمين، وولاية المسلمين تظل باقية بعد موت الإمام (٢).
انتهى من " مجموع فتاوى ابن باز " (29/ 196). وجاء في " فتاوى اللجنة الدائمة ": " وليس على المرتد إذا رجع إلى الإسلام أن يقضي ما ترك في حال الرِّدَّة ، من صلاة وصوم وزكاة... إلخ. وما عملَه في إسلامه قبل الرِّدَّة من الأعمال الصالحة ؛ لم يبطل بالرِّدَّة ، إذا رجع إلى الإسلام ؛ لأنَّ الله سبحانه علَّق ذلك بموته على الكفر، كما قال عز وجل: ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ) الآية البقرة/161، وقال سبحانه: ( وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ) الآية البقرة/217" انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (2/ 9). وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " ثالثاً: أنه لو صلَّى قبل الوقت متعمِّداً ، فصلاته لا تجزئه بالاتفاق، فأيُّ فرق بين ما إذا فعلها قبل الوقت أو فعلها بعده؟ فإن كُلَّ واحد منهما قد تعدَّى حُدودَ الله عزّ وجل، وأخرج العبادة عن وقتها: وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [البقرة: 229]. رابعاً: أن هذا الرَّجُل إذا أخَّرها عن وقتها فإنه ظالمٌ معتدٍ، وإذا كان ظالماً معتدياً ، فالله لا يحبُّ المعتدين، ولا يحبُّ الظَّالمين، فكيف يُوصف هذا الرَّجُل الذي لا يحبُّه الله لعدوانه وظُلمه بأنه قريب من الله متقرِّب إليه؟!
أسئلة ذات صلة كيف أقضي الصلوات الفائتة ؟ إجابة واحدة كيف أقضي صلواتي الفائته؟ إجابتان كيف اقضي الركعات؟ ما هو حكم الصلاة الفائتة؟ 3 إجابات ما هي طريقة قضاء الصلاوات الفائتة؟ اسأل سؤالاً جديداً أضف إجابة حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية يرجى الانتظار إلغاء لا بد من قضاء الصلوات الفائتة ويمكن قضاءها في أي وقت باستثناء اوقات الكراهة الثلاثة أي التي تُكره فيها الصلاة. والأصل أنه أيما صلاة فاتتك أن تسارع إلى قضائها في أقرب وقت لها ولكن إذا كانت قد فاتتك صلوات كثيرة لأيام مثلا او لأعوام كتلك المدة التي لم تكن فيها قد بدأت بالصلاة مع وجوبها عليك شرعا فيمكنك قضاء يوم كامل كل يوم او كل ليلة بحسب وقتك وظروفك. وبعض أهل الإيمان بدل من صلاة النافلة ينوي كل ليلة أو في بعض الليالي قضاء يوم كامل او أكثر لاستيفاء ما عليه من الركعات الفائتة. او يمكنك أن تصلي كل فريضة مرتين مرة بنية الصلاة الحاضرة ومرة ثانية قضاءً لما فاتك.