اهـ. – وقال الشيخ يوسف بن عمر الأنفاسي الفاسي المالكي المتوفى سنة (761): أما الغناء فحرام بآلة بإجماع. الزجر والإقماع (199). لماذا استهدف الأستاذ ياسين العمري؟ - Alhadet - مع الحدث. – وقال ابن حجر الهيتمي في الزواجر (3/ 258): وقال الإمام أبو العباس القرطبي: أما المزامير والأوتار والكوبة فلا يختلف في تحريم استماعها، ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك. – وقال أبو عبد الله القرطبي المالكي في تفسيره (14/ 54): فأما ما ابتدعته الصوفية اليوم من الإدمان على سماع المغاني بالآلات المطربة من الشبابات والطار والمعازف والأوتار فحرام. وقال مالك في تحريم الغناء – عن إسحاق بن عيسى الطباع قال: سألت مالك بن أنس عما يترخص فيه بعض أهل المدينة من الغناء، فقال: إنما يفعله عندنا الفساق. وقال ابن القاسم: كان مالك يكره الدفاف والمعازف كلها في العرس، وذلك أني سألته عنه فضعفه ولم يعجبه ذلك. المدونة (3/ 398). وهذا غيض من فيض ولا أريد ان أطيل.
مراجع البحث علي محمد الصلابي، السيرة النبوية: عرض وقائع وتحليل أحداث، 1425ه،2004م،600-601 سيِّد قطب، في ظلال القرآن دار الشُّروق، الطَّبعة التَّاسعة، 1400 هـ 1980 م. عبد الرَّحمن الشُّجاع، دراساتٌ في عهد النُّبوَّة، دار الفكر المعاصر - صنعاء، الطَّبعة الأولى، 1419هـ 1999م. محمَّد السيد حمد يوسف، التَّمكين للأمَّة الإسلاميَّة في ضوء القرآن الكريم، دار السَّلام - مصر، الطَّبعة الأولى 1418هـ 1997م. القرآن الكريم أساس للبناء التربوي والعلمي في المجتمع المدني | ترك برس. عبد الرحمن البر، مناهج واداب الصَّحابة في التَّعلُّم والتَّعليم، دار اليقين - المنصورة، الطَّبعة الأولى 1420 هـ 1999 م
مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. كيف نفهمُ الدعاءَ في الإسلام وكيف نُمارسه؟ والان إلى التفاصيل: الدعاء من المسائل التي تحَدث فيها العلماء قديما وحديثا بشكل مستفيض. و"الدعاء هو العبادةُ" وأنه "ليس شيء أكرم على الله من الدعاء" كما جاء في الأحاديث النبوية الشريفة. كيف نفهمُ الدعاءَ في الإسلام وكيف نُمارسه؟ .. مباشر نت. ولا أعتقد أن عبادةً هذا شأنها يمكن أن تنال هذه المنزلة إذا كانت مجرّد كلمات تلوكها الألسن. لن أتحدّث في هذا المقال المُركز عن شروط الدعاء الفقهية ولا عن آدابه التي تحدث عنها العلماء… فهذه وتلك لها مظانّها المعروفة وتفاصيلها المختلفة، ولكن سأشير بشكل مقتضب إلى بعض المعالم التي بدون استحضارها أو الوعي بها لن يستقيم فهمنا للدعاء وفلسفته في الدين الإسلامي، ولن تستقيم كذلك ممارستنا له. وكلّ هذه المعالم مترابطة وتندرج ضمن ما يمكن تسميته بالمنهج أو النسق. أولا: الدعاءٌ جزءٌ من منظومة ونسق ورؤية، ولا يمكن فهم فلسفته إلا في ضوء هذه العناصر؛ وبالتالي فإنّ الذي لا يُسلّم ابتداء بالمنظومة الإسلامية أو النسق الإسلامي قد يصعب عليه فهم جزئيات هذه المنظومة أو النسق، ومنها مسألة الدعاء. ثانيا: الأساس في الدعاء هو التذلّل لله تعالى، أي استشعار ضعف الإنسان وقوة وقدرة وعظمة الله سبحانه وتعالى؛ فليست الاستجابة للدعاء من المقاصد الوحيدة للدعاء؛ فتحقيق التذلل والعبودية والتقرب إلى الله تعالى والقرب منه من أهم هذه المقاصد؛ فعلاقة المؤمن بالله ليست علاقة رياضية حسابية أو مصلحية انتهازي!
فاللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه، ونقول لحبيبنا و أخينا الأستاذ ياسين اصبر فإنك على الحق ان شاء الله ، والله غالب على امره. المقال التالي
( لِكَيْ لَا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا) هل معناه ينسى ويذهب من عقله كل شيء؟ ملخص الجواب السؤال: وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا (16:101:7) aʿlamu (is) most knowing