قال صلى الله عليه وسلم من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار صنف العلماء هذا الحديث بأنه عبر أثير المحبة والسلام نعتز ونتشرف بكم زوارنا الكرام عبر منصة موقع المراد الشهير الذي يقدم لكم كل ماتريدون وتبحثون عن اسالتكم التي تحتاجونها في حل المناهج التعليميه نقدم لكم حل السؤال ويكون الجواب هو: متواتر لفظا. متواتر معنى. آحاد. مشهور
يلقى أحدنا أخاه أينحني له؟ قال: لا. قال: فيلتزمه ويقبله؟ قال: لا.
فالقائل في تأويل كتاب الله ، الذي لا يدرك علمه إلا ببيان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الذي جعل الله إليه بيانه - قائل بما لا يعلم وإن وافق قيله ذلك في تأويله ، ما أراد الله به من معناه. لأن القائل فيه بغير علم ، قائل على الله ما لا علم له به. وهذا هو معنى الخبر الذي: - 80 - حدثنا به العباس بن عبد العظيم العبري ، قال: حدثنا حبان بن هلال ، قال: حدثنا سهيل أخو حزم ، قال: حدثنا أبو عمران الجوني عن جندب: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من قال في القرآن برأيه فأصاب ، فقد أخطأ. يعني صلى الله عليه وسلم أنه أخطأ في فعله ، بقيله فيه برأيه ، وإن وافق قيله ذلك عين الصواب عند الله. شرح حديث - إسلام ويب - مركز الفتوى. لأن قيله فيه برأيه ، ليس بقيل عالم أن الذي قال فيه من قول حق وصواب. فهو قائل على الله ما لا يعلم ، آثم بفعله ما قد نهي عنه وحظر عليه.
وقال: " لما أدخلهم الله النار مع المشركين قال لهم المشركون: تزعمون أنكم أولياء الله في الدنيا ، فما بالكم معنا في النار ؟ فإذا سمع الله ذلك منهم ، أذن في الشفاعة لهم فتشفع الملائكة والنبيون ، ويشفع المؤمنون ، حتى يخرجوا بإذن الله ، فإذا رأى المشركون ذلك ، قالوا: يا ليتنا كنا مثلهم ، فتدركنا الشفاعة ، فنخرج معهم ". قال: " فذلك قول الله: ( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) فيسمون في الجنة الجهنميين من أجل سواد في وجوههم ، فيقولون: يا رب ، أذهب عنا هذا الاسم ، فيأمرهم فيغتسلون في نهر الجنة ، فيذهب ذلك الاسم عنهم " ، فأقر به أبو أسامة ، وقال: نعم.
السؤال: وهذه رسالة وردت إلينا من هيثم من الرياض، يقول الأخ هيثم في رسالته: ورد في تفسير الجلالين في صفحة ثلاثمائة وأربعة وعشرين، روى أنس بن مالك قال: قلنا: يا رسول الله! أينحني بعضنا إلى بعض إذا التقينا؟ قال: لا. قلنا: أفيعتنق بعضنا بعضاً؟ قال: لا.
وقيل: نَهيُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم أصحابَه عن القيامِ له مِن بابِ التَّواضُعِ، وما ورَد عنه أنَّه قد أمَر النَّاسَ بالقيامِ لِسَعدِ بنِ مُعاذٍ؛ فقيل: إنَّ هذا مِن بابِ إكرامِ الكبيرِ مِن المسلِمين، وإكرامِ أهلِ الفضلِ، وإلزامِه النَّاسَ كافَّةً بالقيامِ إلى الكبيرِ مِنهم، ولم يَطْلُبْه سعدٌ رضِيَ اللهُ عنه، وقِيلَ: إنَّ القيامَ وتَرْكَه بحسَبِ الأزمانِ والأحوالِ والأشخاصِ؛ فلا يوقَفُ لِمُتكبِّرٍ ولا لظالمٍ ولا لِمَن يَفرَحُ بذلك، ويُوقَفُ لِمَن وجَب تَوقيرُه واحترامُه.