شكراً عزيزي رأفت. (عدل بواسطة عماد محمود علي on 11-18-2006, 01:04 AM) عزيزي أيو بكر يسعدك مساءك صديقي Quote: سواء ان كنت انا "ابوبكر" او غيري أنت فعلاً المقصود يا أبو بكر بإفتقادي ، وسعدت جداًً جداً بأنك بخير ، ومنى خوجلي كذلك وهي تفتقدك كثيراً وتسأل عنك ، عوداً حميداً يا عزيزي. وأهلاً. وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر. Re: وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر ( Re: ناصر جبريل) صديقي الكريم المعارض ناصر جبريل كيف ياغالي ، ، ،، هؤلاء لم أنساهم ولن أنساهم قط ، فقط أنا كتبت عن أناسٍ تغيبوا لأكثر من شهرين أو يزيد عن التواصل عبر البورد ، وهؤلاء الاشاوش متواجدين معنا في منزلنا العامر بهم الامتداد ذلك الحي المتفرد ومتواصل معهم عبر الهاتف أو الإيميل، وربما يكون المفقود بينهم هو فقط هشام أدم ، لك مني كل الشكر والتقدير ، وطمئني على سهام وعليك. دمت أخاً عزيزاً وصديقاً وفياً. Re: وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر ( Re: لؤى) أخي الحبيب الكريم لؤي يا أخوي الجماعة ديل يخوفوا عديل كده ؟ طول الفترة الفاتت دي وإحنا عاملين حذرنا منهم وكنا خايفين عليك بس الحمد لله طلعت سليمه علشان كده يا اخوي دير بالك من نفسك الجماعة.................... Quote: موضوع السّفنجة دا بكلّمك بالتطوّرات بخصوصه في مكان تاني إنتظرني بس يا أخوي منتظرك جنس إنتظار بس الله يدي الصبر ساكت.
ما رايك في الليلة الظلماء التي لا يفتقد فيها البدر ؟ تذكرني بالقصر المهجور فوق اعالى الجبل لماذا قد افتقد البدر اذا كان من الممكن أن انظر في المرأة بكل سهولة هذا في زمن أبو فراس الحمداني لكن الآن البركة بالعم ليد LED فلا حاجة للبدر لكي يضيء عتمة الليالي ههههه. سَيَذْكُرُني قومي إذا جَدَّ جِدُّهُمْ وفي اللّيلةِ الظَّلْماءِ يُفْتَقَدُ البَدْرُ تحياتي