على الرغم من حدوث تمزق في أقل من 1٪ من محاولات الولادة الطبيعية بعد القيصرية، فإن بعض النساء لا يرغبن في تجربة هذا الاحتمال على الإطلاق، لأنه إذا حدث ذلك فقد يكون خطيرًا للغاية، لذا عليكي أن تزنِ خياراتك وتتحدثي إلى طبيبك قبل تقرير ما يجب القيام به. فوائد الولادة الطبيعية بعد القيصرية قد ترغب في محاولة الولادة الطبيعية بعد القيصرية لأسباب كثيرة لأنه إذا كانت ناجحة، فإن لديها الفوائد التالية: لا تتطلب جراحة. فقدان أقل للدم. تعافي أسرع. انخفاض فرصة العدوى. من غير المحتمل أن تعاني من إصابة في المثانة أو الأمعاء. أهم تجارب الولادة الطبيعية بعد القيصرية وأبرز طرق تسهل الولادة خطوة بخطوة - أخبار حصرية. انخفاض مشاكل الولادة في المستقبل. وفي النهاية وبعد معرفتك كل مايشغل تفكيرك حول الولادة الطبيعية بعد القيصرية إذا كان لديك المزيد من التساؤلات أو الاستفسارات، يمكنك استشارة أحد أطبائنا من هنا.
تاريخ النشر أغسطس 30, 2020 تجربتي ولادة طبيعية بعد قيصريتين الكثير من النساء يكون لديهم رغبة شديدة في أن ينهوا فترة الحمل بسلام وأمان بدون تعرضها لأي من الأخطار، كما أن الكثير من الأمهات ترغب في الولادة الطبيعية حتى لا تتعرض لإجراء عملية، لذلك سوف نتعرف من خلال هذا المقال عن كل الولادة طبيعية بعد قيصريتين. مميزات الولادة الطبيعية أن الولادة الطبيعية تتسم بعدة مميزات غير موجودة في الولادة القيصرية وهي كالآتي: انخفاض معدل الإصابة بحدوث نزيف. تقلل خطر الإصابة بالعدوى. تقلل من التعرض للجلطات الدموية. تساعد في التخفيف من إصابة الأمعاء والمثانة. أسباب رغبة المرأة في الولادة الطبيعية يوجد عدة عوامل تزيد من الرغبة في الولادة الطبيعية وهي تتمثل فيما يأتي: قصر فترة البقاء في المستشفى بعد الولادة الطبيعية. تجارب الولادة الطبيعية بعد القيصرية ليست الخيار الأول. تعمل على استعادة النشاط بوقت أسرع. التكلفة المالية أقل من القيصرية. الحالات التي لا تصلح لإجراء ولادة طبيعية يوجد عدد من الحالات التي لا يجوز لها التعرض للولادة الطبيعية وهي كالآتي: في حالة حدوث ارتفاع في ضغط الدم. في حالة وجود مشاكل بوضع الرحم. في حالة عدم وجود مستشفى متكامل لاستقبال الحالة. في حالة عدم توفر طاقم طبي متميز يساعد الحالة.
على سبيل المثال: ما نوع الشق الجراحي في الرحم الذي تم استخدامه في الولادة القيصرية السابقة؟ يتم عمل شق عرضي منخفض في معظم عمليات الولادة القيصرية. وعادةً ما تكون السيدات اللائي خضعن لشق عرضي منخفض أو أفقي منخفض، مؤهلات للولادة الطبيعية التالية للقيصرية. وإذا كان لديكِ شق أفقي مرتفع سابق (قديم)، فلا يوصى لكِ بالولادة الطبيعية التالية للقيصرية ، لأنها قد تعرضكِ لخطورة الإصابة بتمزق الرحم. هل سبق أن أُصبتِ بتمزق الرحم؟ إذا كنتِ قد أُصبتِ به، فأنتِ غير مرشحة للولادة الطبيعية التالية للقيصرية ( VBAC). تجارب الولادة الطبيعية بعد القيصرية بألأحساء بعيون اهلها. هل أجريتِ عمليات جراحية أخرى للرحم؟ إذا كنتِ قد أجريتِ عمليات جراحية أخرى للرحم، مثل إزالة الورم الليفي، فلا يُنصح بإجراء الولادة الطبيعية التالية للقيصرية نظرًا إلى خطر الإصابة بتمزق الرحم. هل خضتِ أي ولادة طبيعية من قبل؟ تزداد احتمالية نجاح الولادة الطبيعية التالية للقيصرية عندما تكون المرأة قد خاضت ولادة طبيعية مرة على الأقل قبل الولادة القيصرية السابقة. كم عدد عمليات الولادة القيصرية التي أجريتها؟ لن يعرض عليكِ معظم مزودي الرعاية الصحية الخضوع للولادة الطبيعية التالية للقيصرية ، إذا كنتِ قد خضعتِ لأكثر من عمليتين قيصريتين سابقتين.
أن يسبق الولادة الطبيعية ولادة قيصرية واحدة. في حالة كون جرح القيصرية منخفض عرضيا داخل جدار الرحم. أن يكون وزن كلا من الطفل والأم مناسبا. عدم وجود موانع صحية للام حتى تمر بولادة طبيعية، كأمراض القلب وارتفاع الضغط. أن تتم العملية داخل مستشفي معدة بصورة جيدة. ألا تنقص الفترة بين الولادتين عن عامين. تسهيل الولادة الطبيعية بعد القيصرية حينما تراعي التعليمات التالية، تنجح المحاولات في الولادة الطبيعية عقب الولادة القيصرية بمعدل يقارب ما بين 60 – 80% بين السيدات ممن خضن التجربة، ومن أبرز عوامل تيسير الولادة الطبيعية عقب القيصرية التالي:- محافظة المرأة على وزنها أثناء فترة الحمل، بصورة تجعل الوزن المكتسب أثناء الحمل فيما بين 8 – 14 كجم. متاعبة الأم لضغط الدم بصورة دورية، وأخذ العلاج اللازم بحالات زيادة ضغط الدم. تجربتي مع الولادة الطبيعية بعد القيصرية – جربها. إن تتغلب السيدة على توترها وقلقها فيما يخص الولادة. أن تتريث المرأة حتى تشرع في الولادة الطبيعية ولا تتسرع الأمر. أن تتم الولادة داخل مستشفي مجهز، مع وجود اهتمام صحي مجهز. أن توصلت الأم بصورة جيدة بكافة الاحتمالات قبل الولادة. أن ندرب المرأة على تمرينات التنفس، وتتبع الإرشادات الطبية بصورة دقيقة أثناء الولادة.
أسباب الولادة القيصرية هناك عدد من العوامل والأسباب التي تزيد من فرص الولادة القيصرية عن الطبيعية منها ما يلي: [1] وضعية الجنين الغريبة في الرحم وصعوبة نزوله بشكل طبيعي على هذا الوضع. التفاف الحبل السري حول عنق الجنين، وهو كثيرًا ما يحدث فيضطر الطبيب إلى الولادة القيصرية تجنبًا لاختناق الجنين في أثناء الولادة. ضيق حجم الحوض عند المرأة، ومن ثم لا يكون قادر على إخراج رأس الطفل من الرحم. الحمل بتوأم أو أكثر في المرة الواحدة. إصابة الأم بمرض فيروسي يخشى منه الأطباء من انتقال العدوى إلى الطفل أثناء الولادة، ومن أشهر هذه الأمراض مرض الهربس، أو فيروس الكبد الوبائي بي. نزول المشيمة إلى المنطقة أسفل الرحم ومن ثم تقوم بسد طريق الخروج الطبيعي للجنين، الأمر الذي يستدعي تدخل جراحي. الخوف على الأم من مضاعفات الولادة الطبيعية بسبب إصابتها بمرض من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب أو الضغط غير المنتظم بقوة. رغبة الحامل في الولادة القيصرية لتجنب الألم المصاحب للولادة الطبيعية وتقصير فترة الطلق. استسهال بعض الأطباء في إجراء الولادة القيصرية لقلة المجهود فيها بالإضافة إلى زيادة العائد المادي منها. تجارب الحمل بعد الولادة القيصرية - موسوعة. علامات اقتراب موعد الولادة هناك عدد من العلامات التي في حالة حدوثها فإنه يعني اقتراب موعد الولادة للمرأة، ومن ثم عليها أخذ الاستعدادات المناسبة لذلك، وفيما يلي أهم هذه العلامات: الشعور بعدد كبير من الانقباضات والتقلصات في المنطقة أسفل الرحم أكثر من ذي قبل.