6- ان الحقائق التاريخية لا يمكن تغييرها او تجاوزها تحت أي ظرف من الظروف. بالتالي على الشعب العربي الأحوازي ان يتخذ كافة الوسائل والامكانيات المتوفرة له طبقاً لميثاق الأمم المتحدة بما فيها القوة العسكرية لتحرر ارضه. محمد الاحوازي 9/2/2016 •• مرفقات متعلقات بالوثيقة: تابع لوثيقة القنصل الايراني 1924 تابع لوثيقة القنصل الايراني 25-4-1924 مقالات ذات صله
الماجدي: ما حدث في العراق يستحق مئات بل آلاف الأعمال الفنية والأدبية (الجزيرة نت) حاورته/ زهرة مروة يُعتبر الشاعر العراقي خزعل الماجدي أحد أبرز شعراء السبعينيات في العراق، وقد عمل مع أبناء جيله على التجديد في الشعر، واصلا بالتجريب إلى أمداء عديدة من قصيدة التفعيلة إلى قصيدة النثر وصولا إلى النص المفتوح الذي اعتمده في ديوان "حية ودرج". له ثلاثة مجلدات شعرية، كما أن له كتباً كثيرة في التاريخ والأديان والميثولوجيا، وهو أيضا مؤلف مسرحي. أصدر الشاعر المقيم في هولندا حاليا، كتاب "أحزان السنة العراقية" (دار الغاوون) الذي يُعتبر أضخم مجموعة شعرية عربية على الإطلاق (900 صفحة)، ويركز على أحداث العام 2006 الدموية في العراق. الجزيرة نت التقت الماجدي وأجرت معه الحوار الآتي. جريدة الجريدة الكويتية | ترميم وإعادة تأهيل «قصر خزعل» التاريخي. بداية، أنت بديوانك الجديد القائم على فكرة الروزنامة تصنع تاريخا شعريا موازيا للتاريخ العراقي الحديث. هل تعتقد أن بوسع الشعر الاضطلاع بمهمة كهذه في عصر طغت فيه الصورة والكاميرا؟ التاريخ الشعري لا يشبه التاريخ الواقعي لأنه لا يسجل الواقع كما هو بل يشحنه بطاقة جمالية وروحية تفصح عن مكنونه وجوهره أكثر مما تفصح عن أحداثه الكرونولوجية، وبذلك يقترب الشعر من الأسطورة في عمله هذا، لكن الفرق بين الشعر والأسطورة هو أن الأخيرة بنواة مقدسة بينما الشعر بنواة جمالية، وهكذا قد يعبر الشعر عن القبح أو الحرب بطريقة جمالية رغم فجيعتهما الواقعية، كتب صديق لي عن أحزان السنة العراقية وقال جملة مهمة هي: إن أحزان السنة العراقية هو الوجه الجميل من الحرب.
«الوطني للثقافة»: برعاية ودعم مادي من عائلة الغانم قال الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب المهندس علي اليوحة إن هناك جهودا حثيثة يبذلها المجلس لترميم وإعادة تأهيل موقع قصر الغانم (قصر خزعل) التاريخي أحد أهم مشاريع الترميم وصون التراث الثقافي التي يشرف عليها المجلس. وأضاف اليوحة اليوم أن المشروع يأتي برعاية ودعم مادي من عائلة الغانم ممثلة بكل من فؤاد وقتيبة وضرار الغانم "حرصا منهم على إعادة القصر لأصالته التاريخية وضمان القيمة التراثية وحفاظا على الإرث التاريخي لعائلة الغانم وإعادة إحياء القصر ليكون أحد مصادر الإنتاج الثقافي للكويت". وأفاد بأن المرحلة الثانية من مشروع الترميم وإعادة التأهيل التي انطلقت في شهر يناير الماضي يشرف عليها معماريون ومهندسون من إدارة الشؤون المعمارية والهندسية في المجلس بدعم فني ولوجستي في الموقع من شركة الغانم إنترناشيونال. وأوضح أن فريق المشروع يستعين بخبرات إقليمية في مجال ترميم وصون البناء التاريخي المبني من مواد طينية وبالأخص الطراز المعماري لسلسلة قصور الشيخ خزعل بن مرداو حاكم المحمرة المنتشرة في المناطق المحيطة بالجزء الشمالي لمنطقة الخليج العربي في بوشهر والبصرة والكويت.