رابطه غير شيعي.. 18-02-03, 11:50 PM 3 ايها الرافضي اسلوبك مكشوف وهو الخداع والمراوغه فنراك في ردك تجاهلت جدك الأمام عبدالله بن سبأ الذي اسسك واسس ملة الروافض فهل تريد ان ابين لك المصادر المتواتره من كثرتها في كتبكم عن الأمام عبدالله بن سبأ اليهودي الملقب با ابن السوداء ناصر السنة
وقد عُرفوا باسم شيعة علي لأنهم من أتباع علي بن أبي طالب كما ينظر إلى الشيعة. أن الإسلام هو الذي جاء بعد وفاة المرأة عليها السلام، فالشيعة، أو الطائفة الشيعية عامة، أسسها عبد الله بن سابا، الذي قاد جماعة من المنتسبين لعلي بن أبي طالب، وادعى أن صفات الألوهية. وتحدث خطأ عن أصحاب المؤمنين وأمهاتهم. - مؤسس المذهب الشيعي، وإنقسام الشيعة إلى ثلاثة طوائف في مرحلة النشأة . - شبكة الدفاع عن السنة. هل هم شيعة؟ في إطار ما تم تحديده في سطور مقالنا السابق، سنتحدث عن الشيعة هل هم مسلمون أم لا، حيث توجد أسئلة كثيرة في هذا الصدد، حيث اتفق الفقهاء والأكاديميون على أنهم من أهل العلم. وأنهم مسلمون عمومًا، لكنهم مخطئون لأنهم قالوا كلامًا يسيء إلى الصحابة وأمهات المؤمنين. في نهاية مقالنا سنكون قد علمنا بكل المعلومات المتعلقة بالطائفة الشيعية والشيعة، فالشيعة مجموعة كبيرة من المسلمين منتشرة في جميع أنحاء العالم، ونتعرف على مؤسس المذهب الشيعي. ، وهو عبد الله بن سبأ، ثم نتطرق إلى الحديث سواء كان الشيعة مسلمين أم لا وهم مسلمون.
وهؤلاء لما علم بهم أحرق من لم يرجع عن قوله ويتوب. الطائفة الثانية: هم الذين كانوا يسبون أبا بكر وعمر (رضي الله عنهما) وهذا يتمثل في ابن السوداء، وهذا لما طلبه علي بن أبي طالب هرب وترك المدينة. الطائفة الثالثة: هم الذين يفضلونه على أبي بكر وعمر: وهؤلاء رد عليهم مراراً، وقال على منبر الكوفة: خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر. وكان يقول: لا أوتى بأحد يفضلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته حد المفتري. (انظر فتاوى ابن تيمية 13/32-34) 2- تفريق السلف في التعامل بين الشيعة والخوارج. كان ظهور فرقتا الشيعة والخوارج متزامنا بعض الشيء، إلا أن السلف فرقوا في التعامل بين الفرقتين، والناظر في كتب التاريخ والحديث يرى أن وطأة السلف على الخوارج أشد، وذلك لأن السلف قاتلوا الخوارج ولم يقاتلوا الشيعة، ثم إنك تجد أن المحدثين يجوزون النقل عن الخوارج ولا يجوزونه عن الروافض!. من هو الكليني مؤسس المذهب الشيعي ولماذا يكره العرب؟ - YouTube. وقد يذهب العقل كل مذهب ويحتار في موقف السلف من الفرقتين. ولكن يزول عجبك وحيرتك إذا علمت أن السلف فرقوا في علاج كلتا الفرقتين لاعتبارات وفروق بينهما: الفرق الأول: أن الخوارج أهل زهد وعبادة مريدون للحق، لكن أخطأوا وضلوا السبيل، ولم يكن لهم قدوة في العلم والإيمان يأخذون عنهم دينهم، فأولوا القرآن وضلوا في ذلك ضلالاً مبيناً، فكان ذلك وبالاً عليهم ، فكان من سوء تأويلهم أنهم حكموا بالكفر على كثير من المسلمين بموجب تأويلهم الفاسد، فكانوا يقتلون أولاد المسلمين لما حكموا بكفر آبائهم ويرددون قول الله تعالى: { وقال نوحٌ رب لا تذر على الأرض من الكافرين دياراً.
وعندما جاءت الفرصة استغل عبد الله بن سبأ غضب الناس على الخليفة عثمان نتيجة مطالب سياسية لهم فأججهم عليه وكان معهم عندما أحاطوا بمنزله بالمدينة وقتلوه فنجح في خلط السياسة بالعقيدة بشكل ذكي. رغم أن السبأية تحمل عقيدة دينية محضة إلا أنها لم تكن تملك أي انتشار إلا في حدود ضيقة جدا، لكن رغم صغر حجمها استطاعت استغلال التوجهات السياسية لتحقيق أهدافها -كأي جماعة دينية أخرى- وهذا ما كان جليا في فتنة الخليفة عثمان -رضي الله عنه- فقد كان هدفهم في النهاية أن يتولى علي رضي الله عنه الخلافة وهذا ما تحقق بالفعل فيما بعد. لقد كان مقتل عثمان رضي الله عنه اول حدث مفجع في التاريخ الإسلامي لأنه قسم المسلمين سياسيا بشكل واضح بين مؤيد للشرعية ومؤيد لدرء الفتنة. من هو مؤسس المذهب الشيعي - إسألنا. معارضة سياسية في الكوفة والبصرة ومصر على بعض تصرفات الخليفة في المدينة كان يمكن أن ننتهي بسلام إلا أنه تم استغلالها ليحدث بسببها أول انشقاق في المجتمع الإسلامي. لقد ساعدت فرقة السبأية على شيطنة الخليقة عثمان بن عفان أحد المبشرين بالجنة فجعلت منه عدوا لمعارضة سلمية تحولت فيما بعد إلى معارضة دموية فوقعت الواقعة. كل هذا لتحقيق هدف ديني بأن يتولى من يعتقدون أنه مقدس مكانه الطبيعي في حكم العالم كما يؤمنون.
حركة صغيرة لم يكن لها تأثير كبير وعدد أتباعها قليلون أطلق عليها المؤرخون فرقة السبأية. " فبعد اتفاق المسلمين على الصديق -رضي الله عنه- كخلفية للمسلمين في اجتماع سقيفة بني ساعدة، تخلت فئة من الصحابة عن المبايعة في البداية لأنها ارتأت أن تكون الخلافة في آل البيت وليس في قريش أو الأنصار كما كان النقاش، وقد تزعم هذا الرأي مجموعة من الصحابة من المهاجرين والأنصار الذين ذهبوا ليبايعوا علي -رضي الله عنه- وهم العباس بن عبد المطلب، والفضل بن العباس، والزبير بن العوام بن العاص، وخالد بن سعيد، والمقداد بن عمرو وسلمان الفارسي، وأبو ذر الغفاري، وعمار بن ياسر، والبراء بن عازب، وأبي بن كعب، لكن عليا رضي الله عنه ردهم وبايع الجميع أبو بكر الصديق بعد ذلك. لكن ظلت فكرة أحقية آل البيت في تولي الخلافة في أذهان الكثيرين لإيمان بعض الصحابة بأن تولي الحكم والخلافة ينبغي أن يكون في آل بيت رسول الله، فتكرر الحديث حول تولى علي -رضي الله عنه- الخلافة بعد وفاة أبو بكر الصديق ثم أيضا بعد مقتل عمر بن الخطاب وأخيرا بعد مقتل عثمان بن عفان، لكن رفض علي بن أبي طالب لهذا الأمر، تكرر أيضا حتى عندما تولى الخلافة بعد مقتل عثمان بن عفان فقد فعل ذلك بعد ضغط الصحابة عليه ولتجنب الفتنة وأصر على أن تتم مبايعة الناس في المسجد على غرار ما حدث مع مبايعة أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- حتى يتولى الخلافة وهذا ما حدث بالفعل.