من هو عبدالله بن المعتز ويكيبيديا هو أبو العباس عبد الله بن المعتز بن المتوكل بن المعتصم بن هارون الرشيد الخليفة العباسي، ولد عبد الله في عائلة ملكية من بني العباس في مدينة سامراء، لم يكن يعلم بسنة ولادته، وكان شاعرًا بارزًا وعالمًا أدبيًا حتى قيل أنه اخترع علم البديع، أحد فروع علم البلاغة، واكتشف التحسينات في الشهر، وكتبها في سبعة عشر نوعًا، وتولى الخلافة بعد أن التقى شيوخ بغداد واختاروه لهذا اللقب، إلا أنه ليلة مبايعة أحد رجاله، خدم في نهاية عقده قتل الرابع. أين نشأ عبدالله بن المعتز لقد نشأ عبد الله بن المعتز صغيرًا، يتنقل بين القصور الملكية محاطاً بكل راحة وأمان، أخذه جده المتوكل إلى قصره وعلمه فن الشعر والأدب، لكي يكون قائدًا قويًا وعالمًا متحفظًا، وفي هذه الحياة المزدهرة، طور عبد الله مهاراته الأدبية والسياسية في الوقت نفسه. أبرز كتب عبدالله بن المعتز قدم عبدالله بن المعتز نموذجاً عربياً، وكان من كتاب العصر الذهبي، وجمع من العلوم ما جمعه من كتب وكتابات، ومنها ما كتبه عن الشعراء أو ما حققه من فصول علوم من علوم بديع، أما عن كتبه كتاب البديع. وكتاب الشعر. ديوان شعر لابن المعتز. الشعر ديوان العرب في الزندقة أيضا… قبل أن يطاله مقص رواة الأخبار! 2/1 | Marayana - مرايانا. كتاب آداب السلوك.
استدعى المستعصم وزيره ابن العلقمى، وقال له " ما تدبير أمرنا "، فرد عليه ابن العلقمى ببيت شعر يقول: " يظنون أن الأمر سهل وإنما... هو السيف حدت للقاء مضاربة". [3] تراجع الخليفة المستعصم عن موقفه فبعث بابنه وولي عهده إلى هولاكو لمفاوضته، فطلب هولاكو منهم إلقاء السلاح وخروج جيش الخليفة بأكمله من بغداد إلى معسكر المغول بدون سلاح، وهناك حنث هولاكو بوعده وقام بقطع رؤوس عشرات الألوف من الضباط والجنود على مرأًى من سكان بغداد وولي العهد المعظم. [5] دخل هولاكو بغداد فوجد حوضًا من الذهب الأحمر الخالص في ساحة القصر.. يقول المؤرخ الهمذانى: "وقصارى القول أن كل ما كان خلفاء بني العباس قد جمعوه خلال خمسة قرون وضعه المغول بعضه فوق بعض فكان كجبل على جبل". آخر الخلفاء العباسيين الخليفة. [6] مقتله [ عدل] هولاكو يسجن المستعصم مع كنوزهِ حتى يموت جوعًا اتخذ أحد قُواد المغول مقرّ معسكره بإزاء باب كَلْوَذَا الذي هو اليوم في منطقة الباب الشرقي ، وجيء بالمستعصم إلى ذاك المعسكر. [7] وعندما قبض هولاكو على الخليفة قيل لهُ إنه لو قتله وأريقت دماؤه على الأرض فسيحدث كوارث عظيمة فأمر هولاكو بأن يوضع الخليفة في جلد بقر وأن يضرب بداخله حتى يموت. [ بحاجة لمصدر] وكان يوم مقتلهِ يوم الأربعاء 14 صفر وقد أخذه المغول أسيراً وكانوا يهابون قتلَه أولًا ثم هون عليهم ابن العلقمي والنصير الطوسي قتلَه، فقتل رفساً وقيل بل خنق وقيل بل أغرق، ولا يعلم حقيقة كيف كان قتلُه وعفي قبره، وكان عمرهُ يومئذ 46 سنة وأربعة أشهر، ومدة خلافتهِ 15 سنة وثمانية أشهر، وبمقتلهِ انتهى عصر الدولة العباسية.
وهكذا تم أسر الخليفة وقتله بناءً على نصيحة ابن العلقمي لهولاكو. كما ذكر ابن كثير في البداية والنهاية ( 13/ 201): وقال الوزير ابن العلقمي: "متى وقع الصلح على المناصفة لا يستمر هذا إلا عامًا أو عامين، ثم يعود الأمر إلى ما كان عليه قبل ذلك"، وحسَّنوا له قتل الخليفة. من اول من اضاف اسم الله الى اسمه من الخلفاء - تعلم. يقول شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه منهاج السنة ( 5/ 155) عن ابن العلقمي: وكان وزير الخليفة ببغداد الذي يقال له ابن العلقمي منهم -يعني فلم يزل يمكر بالخليفة والمسلمين ويسعى في قطع أرزاق عسكر المسلمين وضعفهم، وينهى العامة عن قتالهم -يعني التتار- ويكيد أنواعًا من الكيد. كيفية دخول بغداد [ عدل] سار هولاكو مع أكبر جيش مغولي تم تجهيزه على الإطلاق، واستطاع أن يخضع قبيلة اللُر بسهولة، ومن خلال سمعته الرهيبة استطاع أن يجعل الحشاشين يستسلمون إليه ويسلمونه قلعتهم ( قلعة ألموت) دون قتال. في يوم الجمعة 1 فبراير 1258 هدم المغول برج العجمي ويوم الاثنين تسلق المغول السور الذي كان هولاكو واقفًا أمامه وقتلوا العساكر البغدادية الذين كانوا واقفين فوقه. وفي المساء أصبحت جميع الأسوار الشرقية في أيدي المغول. أمر هولاكو بعمل جسر ونصب مجانيق وأن لا يسمحوا لأي أحد في الهرب بالمراكب.
ويشير الباحث الأثري كامل شحادة في بحثه «الترب والمقامات»، إلى أن الشمس البرماوي كان موجوداً في حماة سنة (825ه)، وفيها أتمّ كتابه «شرح الصدور بشرح زوائد الشذور». العودة إلى القاهرة: شد الشمس البرماوي الرحال، وعاد إلى القاهرة في رجب سنة (826ه)، بعد أن أصاب في الشام خيراً كثيراً. وتصدّى في القاهرة للإفتاء والتدريس والتصنيف، وباشر وظائف الولي العراقي أحمد بن إبراهيم المتوفى سنة (826ه)، نيابة عن حفيده، ولبس ذلك تشريفاً، كما أسندت إليه مشيخة المدرسة الفخرية، وآل إليه التفسير في المدرسة المنصورية، وكاد ينازع ابن حجر العسقلاني في تدريس الفقه في المدرسة المؤيدية، ولكن ذلك لم يتمّ،, فأسرّها ابن حجر في نفسه. ولما عاد النجم عمر بن حجي إلى مصر، وأصبح كاتباً للسر في دولة نظام الدين برسباي، استنزل له النجم عمر عن الفخرية والمنصورية، لتنقطع أطماعه عن القاهرة، إلى غيرها من الجهات. آخر الخلفاء العباسيين قتل على يد هولاكو هو. والسخاوي الذي يذكر ذلك، لا يشير إلى سبب معين (21)، غير أني أرجح أن ابن حجر العسقلاني كان وراء ذلك. كما أن ابن العماد الحنبلي لا يأتي على تفصيل ما نحن بصدده، ويكتفي بالقول: وكان بينه وبين ابن حجر وقفة (22). وهذا ما دفع الشمس البرماوي إلى مغادرة القاهرة، والسفر إلى مكة المكرمة ومجاورة بيت الله الحرام.
من بين مواضيع عدة قرض فيها العرب الشعر، ثمة موضوع كان يمكن أن يشكل وثيقة تاريخية ثمينة اليوم، لكن وبفعل فاعل، اختفى أغلبه من كتب التراث… نتحدث هنا عن شعر الزندقة، الذي نفرد له هذا الملف لنتعرف على السياق الذي ظهر فيه، مظاهره، وكيف تمت مواجهته. محمد الراضى بالله.. آخر خليفة يخطب بالناس وسبب انهيار الدولة العباسية | من المصدر. قال الشاعر أبو فراس الحمداني في إحدى قصائده: "الشعر ديوان العرب"… ثم جرت هذه المسكوكة اللغوية بعد ذلك مجرى الأمثال، وباتت تذكر كلما توجه القصد إلى أهمية الشعر في التاريخ العربي. لن يختلف اثنان في أن الشعر كان ذاكرة العرب، به يدونون تاريخهم… تاريخ بطولاتهم وإحباطاتهم، وأساسا؛ تاريخ مجتمعهم وأسلوب حياتهم… من بين مواضيع عدة قرضوا فيها الشعر، ثمة موضوع كان يمكن أن يشكل وثيقة تاريخية ثمينة اليوم، لكن وبفعل فاعل، اختفى أغلبه من كتب التراث… نتحدث هنا عن ما يسميه العرب، شعر الزندقة، الذي نفرد له هذا الملف في جزأين، بالاعتماد على بحث أجراه الشاعر العراقي جمال جمعة، ونشره عام 2007 بعنوان "ديوان الزنادقة". كانت الجزيرة العربية، قبل الإسلام، بيئة مدنية متعددة ومتعايشة المذاهب والأديان… بعضها كان يدين بالوثنية وآخرون باليهودية، نجد النصرانية أيضا، ثم الصابئية والحنيفية والمجوسية، إضافة إلى ملاحدة قريش وزنادقتها.
هذا الامر في شخصية الوليد لم يظهر متأخراً بعد تقلّده الخلافة وإنما منذ صغره وحينما كان ولياً للعهد، لذا فكّر هشام بن عبد الملك في خلعه من الولاية ومنحها لابنه، وهي الخطوة التي وصلت أنباؤها للوليد فقلّل من شأنها قائلاً: (خُذوا مُلككم لا ثبّت الله مُلككم ثباتاً يُساوي ما حييتُ قبالاً). يُرجع المدائني سبب سوء خُلق الوليد إلى مربيه ومؤدبه الوليد بن عبد الصمد بن عبد الأعلي، الذي اتُّهم بالزندقة بدوره وأنه من علّم الوليد شُرب الخمر، بل اتّهمه باحثون آخرون بأنه من ألّف بنفسه بعض الأبيات الماجنة التي نُسبتْ لاحقاً للوليد وأشهرها "يا أيها الباحث عن ديننا.. نحن على دين أبي شاكر… نشربها صرفاً وممزوجة بالسُّخن أحياناً وبالفاتر". في النهاية، وقع ما خشيه الخليفة هشام، فرحل عن الدنيا وتولّى ابن أخيه الحُكم من بعده، خلافة لم يطل أمدها كثيراً ففي يوم الخميس من شهر جمادى الاول عام 126هـ، قتله ابن العم يزيد، الملقّب تاريخياً بـ"يزيد الناقص" في منطقة تُدعى البخراء تابعة لدمشق، بعد ولاية لم تدم أكثر من سنة و4 أشهر وعدة أيام. السبب الرئيسي الذي قدّمته لنا كُتب التاريخ لهذه السابقة في تاريخ الإسلام هو اتّهام يزيد بالفسق وسوء الخُلق والرغبة المروانية في تطهير الراية الأموية البيضاء من الدنس.