ودعا رئيس هيئة الأركان العامة بالتوفيق والسداد لتحقيق الاختيار الأمثل لمن يحظى بشرف الالتحاق بالقوات المسلحة خدمة للوطن، راجيا من الله أن يحفظ وطننا ويديم عليه أمنه واستقراره في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان.
تعلن وزارة الدفاع (الإدارة العامة للقبول والتجنيد بالقوات المسلحة) عن فتح باب القبول والتجنيد الموحد في القوات المسلحة وأفرعها ( المرحلة الرابعة) بالإضافة إلى (برامج الإبتعاث الخارجي) للإلتحاق في الخدمة العسكرية من رتبة ( جندي) إلى رتبة (رقيب) على النحو التالي: شروط القبول: - أن يكون المتقدم سعودي الأصل والمنشأ ويستثنى من شرط المنشأ من نشأ مع والده أثناء خدمته للدولة خارج المملكة. - أن يكون المتقدم حسن السيرة والسلوك وغير محكوم عليه بالإدانة في جريمة مخلة بالشرف والأمانة. - أن لا يقل العمر عن (17) سنة ولا يزيد عن (40) سنة. - أن لا يكون المتقدم موظفاً في أي جهة حكومية. - أن تتوفر لدى (الفرد الفني) المؤهلات التي تحددها اللائحة التنفيذية. - أن يكون المتقدم حاصل على المؤهلات العلمية المطلوبة للوظيفة. - أن لا يكون متزوجا من غير سعودية. - ألا يكون قد فصل من أحد القطاعات العسكرية ولم يسبق له الالتحاق بالخدمة العسكرية. - إجتياز المقابلة الشخصية واختبار اللياقة البدنية واختبار التخصص. - أن يتناسب طول المتقدم مع وزنه بحيث يكون الحد الأدنى للطول (160) سم. - أن يكون لائقاً طبياً للخدمة العسكرية. تسجيل دخول القوات المسلحة بالطائف. - أن يجتاز جميع إجراءات واختبارات القبول وفقًا للشروط المحددة.
وقال المحلل السياسي التشادي أبو بكر عبد السلام، إن بعض الأصوات في تشاد تنادي برحيل قوة "برخان" الفرنسية التي تدير عملياتها العسكرية من أنجامينا، وأن هذه المطالب التي تنادي برحيل القوات الفرنسية التي تتخذ من دول الساحل الإفريقي مقرات لها، مضيفًا أن فرنسا يمكن أن تواجه نفس المصير الذي واجهته في مالي. تسجيل دخول بوابة تجنيد وزارة الدفاع الموحد للتوظيف. ويرى خبراء أن الاتجاه العام بين طبقات واسعة من المجتمع المدني والأحزاب السياسية المعارضة، ضد السياسات الفرنسية التي تدعم المجلس العسكري الانتقالي، كما أن المسيرة السلمية، تخللها بعض الأصوات التي نادت برحيل فرنسا من تشاد، كما رفعت المجموعات المشاركة في المسيرة شعارات مناهضة للوجود الفرنسي، وهو ما يعكس تنامي الوعي لدى شعوب وسط وغرب إفريقيا، الأمر الذي يهدد الوجود الفرنسي على المدى البعيد. من جانبه، قال المحلل السياسي التشادي الدكتور إسماعيل محمد طاهر، إن الاحتجاجات التي خرجت في العاصمة إنجامينا وبعض الأقاليم الأخرى تندد ببعض سياسات الحكومة تجاه الصراعات التي بين القبائل على الموارد الطبيعية. وأضاف، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه فيما يتعلق بوجود معارضة للوجود الفرنسي في تشاد، هناك العديد من الأحزاب تسعى وراء هذه المطالب منذ سنوات طويلة، خاصة الأحزاب الشبابية، منها "الحزب الإصلاحي" و"المحولون" وبعض منظمات المجتمع المدني، حيث يتم حرق علم فرنسا في التظاهرات التي تنظّم.