تحاول ماريسا أكثر من مرة الإفصاح عن هويتها إلا أنها تفشل، فتستمر لقاءاتهم ويقعان في الحب، لكن مع وضوح هوية ماريسا الحقيقة تنشب خلافات تتعلق بالمستويات الاجتماعية والطبقية قد تهدد الحبيبين بالانفصال. الميزانية والإيرادات بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 55 مليون دولار بينما حقق أرباحا تقدر بـ 154. 9 مليون دولار. وصلات خارجية مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي داتا خادمة في مانهاتن في قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت (بالإنجليزية) مراجع
9 مليون دولار تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات خادمة في مانهاتن ( بالإنجليزية: Maid in Manhattan) هو فيلم كوميديا رومانسية تم إنتاجه في الولايات المتحدة وصدر في سنة 2002. من بطولة جينيفر لوبيز ورالف فاينس وناتاشا ريتشاردسون وقد ترشح الفيلم لعدة جوائزة معظمها لبطلته جينيفر لوبيز التي ترشحت وحدها لثلاث جوائز. محتويات 1 القصة 2 الميزانية والإيرادات 3 وصلات خارجية 4 مراجع القصة [ عدل] طالما حلمت ماريسا (جينفر لوبيز) أن توفر لها ولابنها حياة كريمة، خالية من الضغوط مهما كلفها الأمر، وهو ما تطلب منها أن تبذل مجهودا خرافيا كخادمة في إحدى الفنادق الفاخرة بمانهاتن. ورغم كونها خادمة، فإنها كانت تتمتع بذكاء وقدرة على التعامل المواقف بحكمة، نظرا لطول خدمتها لضيوف «سوبر ستار» طوال الوقت. ذات يوم تنبهر ماريسا بفستان لواحدة من ضيوف الفندق ، فتقوم بارتدائه لمجرد التجربة حين يدخل عليها السيناتور كريستوفر مارشال (رالف فايلز) فجأة وعن طريق الخطأ، فيعتقد أنها من المقيمين في الفندق ، ويعجب بها. تحاول ماريسا أكثر من مرة الإفصاح عن هويتها إلا أنها تفشل، فتستمر لقاءاتهم ويقعان في الحب، لكن مع وضوح هوية ماريسا الحقيقة تنشب خلافات تتعلق بالمستويات الاجتماعية والطبقية قد تهدد الحبيبين بالانفصال.
وهي احدى الجوانب التي يعتمد عليها هكذا نوع من الافلام العاطفية. في فيلم خادمة في مانهاتن الاغاني تذهب الينا بكثير من العفوية في مكانها بلا تكلف ولا مبالغة وهي متعددة تأتي من وجهة نظر المرأة العاشقة. التي تظل تبحث عن الخلاص من ذلك المازق الذي ذهبت اليه جراء كذبة بيضاء ارتجلتها صديقتها في الخدمة. وعلى تلك الكذبة يتم بناء اكبر كم المشهديات والأحداث اعتبارا من الخروج الى الحديقة حتى الحفل الساهر ثم الليلة المشتركة. المخرج واين وانج يعلم جيدا بان فيلم من بطولة جينيفير لوبيز يعني بالضرورة كم من الاغاني وهو حينما يأتي بها فانها تأتي ضمن البناء الدرامي الذي يمكن من خلاله ان يغطي على تلك الجدية التي تقمت بها جينيفير الشخصية وهو أمر درجت على تقديمه في جل أعمالها حتى افلام المغامرات التي قدمتها في مرحلة سابقة من مشوارها السينمائي والفني. فيلم رغم كل الملاحظات يقول الكثير بالذات فيما يخص العلاقات الطبقية وفلسفة تجاوزها لان الحب كما يقول الفيلم يلغي الطبقات. حتى وان فلح الفيلم في ذلك فهل هو الواقع... سؤال نتركه للقارئ.