يمكن للمعالجة الفورية للعدوى المنقولة بالاتصال الجنسي المساعدة في تجنب مرض التهاب الحوض. الأسباب يمكن أن تسبب أنواع عديدة من البكتيريا مرض التهاب الحوض (PID)، ولكن عدوى السيلان أو الكلاميديا هي الأكثر شيوعًا من بينها. وعادةً ما يتم اكتساب هذه البكتيريا أثناء ممارسة الجنس دون وقاية. وبشكل أقل شيوعًا، يمكن أن تدخل البكتيريا جهازك التناسلي في أي وقت يحدث فيه اضطراب للحاجز الطبيعي الذي تم إنشاؤه بواسطة عنق الرحم. ويمكن أن يحدث هذا بعد الولادة، أو الإجهاض التلقائي أو الخضوع لعملية إجهاض. عوامل الخطر قد يؤدي عدد من العوامل إلى زيادة خطر الإصابة بمرض التهاب الحوض، بما في ذلك: أن تكون المرأة نشيطة جنسيًا وعمرها أقل من 25 عامًا متعددة العلاقات الجنسية. الجماع مع زوج له علاقات جنسية أخرى متعددة (المجتمع الغربي) ممارسة الجنس دون واقٍ استخدام الدش المهبلي بانتظام، مما يخل بالتوازن بين البكتيريا المفيدة والضارة في المهبل وقد يخفي الأعراض الإصابة المسبقة بمرض التهاب الحوض أو عدوى منقولة جنسيًا يتفق معظم الخبراء الآن على أن اللولب الرحمي (IUD) لا يزيد من خطر الإصابة بمرض التهاب الحوض. اعراض التهاب مفصل الحوض عند النساء المعاقات في أوغندا. اعراض التهاب الحوض عند النساء والأسباب والمضاعفات - كل يوم معلومة طبية اسباب و علاج الحساسية الموسمية - المرسال اعراض التهاب مفصل الحوض رقم سابتكو جدة تشخيص احتقان الحوض يمكن أن يتم تشخيص متلازمة احتقان الحوض من خلال الفحوصات والإجراءات الطبية الآتية: [٦] التصوير بالموجات فوق الصوتية: يمكن أن يساعد التصوير بالموجات فوق الصوتية لمنطقة البطن والحوض على الكشف عن وجود ارتداد في أوردة المبيض وتحديد أوردة الحوض المتوسعة.
الشعور بعدم الراحة أو الألم أثناء ممارسة الجنس، إذ يبدو الألم عميقًا داخل الحوض. ألم أثناء التبول. نزيف بين دورات الحيض، وبعد ممارسة الجنس. دورات حيض ثقيلة ومؤلمة. اعراض التهاب مفصل الحوض عند النساء. إفرازات مهبل غير عادية، خاصةً إذا كانت صفراء أو خضراء كما قد تعاني بعض النساء من أعراض أكثر شدة، وتشمل ما يأتي: ألم شديد في البطن. ارتفاع في درجة حرارة الجسم. الاستفراغ، والغثيان. أسباب التهاب الحوض عادةً ما يبدأ التهاب الحوض بعدوى تبدأ في المهبل وتنتشر إلى عنق الرحم، بعد ذلك تنتقل إلى قناة فالوب والمبيض، وسبب العدوى بكتيريا أو فطريات أو طفيليات، لكن من المرجح أن تشمل نوعًا من أنواع البكتيريا أو أكثر، وتُعدّ البكتيريا المنقولة جنسيًا هي السبب الأكثر شيوعًا لحدوث التهاب الحوض، إذ تُعدّ الكلاميديا هي الأكثر شيوعًا، ويليها السيلان، ويُقدّر موقع طب الأسرة الأمريكي أنّ ما بين 80 و90% من النساء المصابات بالكلاميديا، و10% من المصابات بمرض السيلان ليست لديهن أعراض. وبصرف النظر عن الأمراض المنقولة جنسيًا، فإنّ بعض عوامل الخطر تزيد من خطر حدوث التهاب الحوض، ومنها: [٤] الولادة أو الإجهاض، فإذا دخلت البكتيريا إلى المهبل تنتشر العدوى بسهولة أكبر إذا لم تُغلَق عنق الرحم بالكامل.
تركيب جهاز داخل الرحم أو ما يُعرَف باللولب ؛ الذي هو شكل من أشكال تحديد النسل يوضع في الرحم، وهذا يزيد من خطر الإصابة بالعدوى، التي قد تتطور إلى التهاب الحوض. خزعة بطانة الرحم، التي من خلالها تؤخذ عينة من الأنسجة للتحليل، ويزيد هذا الإجراء من خطر الإصابة بالتهاب الحوض. اعراض التهاب مفصل الحوض عند النساء المتزوجات على الانتحار. يزيد التهاب الزائدة الدودية من خطر الإصابة بشكل طفيف، فقد تنتشر العدوى من الزائدة الدودية إلى الحوض. ومن النساء الأكثر عرضة للتطور التهاب الحوض ما يأتي: النساء النشطات جنسيًا اللواتي تقل أعمارهنّ عن 25 سنة، وهو أكثر شيوعًا بين النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 15 إلى 29 سنة. عدم استخدام حواجز منع الحمل. استخدام الغسولات المهبلية. مضاعفات التهاب الحوض يؤدي التهاب الحوض غير المعالج إلى تشكيل نسيج تندبي، كما تُشكّل مجموعة من السوائل أو الخراجات في قناة فالوب، مما قد يدمر أعضاء التناسل، وقد تتضمن المضاعفات الأخرى لالتهاب الحوض ما يأتي: [٢] الحمل خارج الرحم ، التهاب الحوض من الأسباب الرئيسة لحدوث الحمل خارج الرحم أو ما يُعرف باسم الحمل المنتبذ؛ إذ يمنع النسيج المتندب الحاث بسبب مرض التهاب الحوض البويضة المخصبة من الاتجاه في طريقها داخل قناة فالوب لتُزرع في الرحم، وتسبب حالات الحمل المنتبذ النزيف الشديد المهدد للحياة الذي يتطلب الرعاية الطبية الطارئة.