كانت محطة التكوين الحياتي والمعرفى الثانية بعد مكاني الولادي الأول. وبلغة الرحم الفرويدية، هي الرحم الثاني.
تخفيف الصداع النصفي أشارت دراسة نشرت في مجلة European neurology، عام 2012، وضمت تجارب أجريت على 47 شخصا، إلى أنَ استنشاق زيت الخزامى قد يساهم في تخفيف نوبات الصداع النصفي الحادّة بشكل كبير، وتعد الطريقة المثلى لاستخدامه هي دهن نقطتين إلى ثلاث على الشفة العليا بحيث يستنشق الإنسان بخار هذا الزيت لأطول فترة ممكنة. الحد من القلق نشرت مجلة Phytomedicine، في عام 2019، أكثر من 90 دراسة، كشفت بأن استهلاك نوع معين من زيت الخزامى المعالج مع مكونات أخرى، ساهم في الحد من آثار القلق بشكل مباشر وملحوظ, وينصح بتناول زيت عشبة الخزامى في الفم لمدة تتراوح بين 6-10 أسابيع، لتخفيف حالات اضطرابات القلق، والنوم، لكونه قادر على منع عودة نوبات القلق لدى الأشخاص المصابين باضطرابات القلق البسيطة إلى المتوسطة. فوائد للشعر أبرزت مجموعة من الدراسات العلمية أن خلط زيت الخزامى الأساسي مع زيت الزعتر، والريحان، وزيت خشب الأرز، يمكن أن يحسن نمو الشعر حتى 44 في المائة بعد 7 أشهر من العلاج، في حالات الإصابة بمرض "الثعلبة البقعية"، ومن جهة ثانية، تشير بعض الدراسات إلى أن استعمال مزيج من زيت الخُزامى، وزيت شجرة الشاي، يقتل بيض القمل، ويقلل عدد القمل الحي في الشعر.
رجاءً أذكر الله و صلي على سيدنا محمد تجربتي لفتح الرحم وتسريع الطلق ، فتح الرحم هو من أهم علامات الولادة الطبيعية، حيث تحتاج المرأة في هذه الحالة الى العناية الفورية لاستقبال المولود السعيد بأمان وبدون أي خطر يهدد حياته، والطلق هو من أهم الخطوات التي تسرع من الولادة بشكل طبيعي، ولكن قد تتعرض المرأة لبعض المشاكل مما يجعل الطبيب يستخدم الطلق الصناعي. تجربتي لفتح الرحم وتسريع الطلق تسريع الطلق هو من أهم الخطوات التي تسرع من الولادة الطبيعية، ولذلك فإن الأم في هذه الحالة تحتاج الى استيعاب مدى أهمية الطلق وعدم الحاجة إلى الطلق الصناعي، وهناك الكثير من التجارب للسيدات لفتح الرحم وتسريع الطلق، ومن بين هذه التجارب هي تجربة سيدة كانت على وشك الولادة. تقول هذه السيدة أنها كان الطبيب مقرر لها أن تتناول الطلق الصناعي ولكنها توكلت على الله وقامت بعمل الآتي حتى تتجنب الطلق الصناعي وتكون ولادتها ميسرة بإذن الله: 1- الدعاء إلى الله عظ وجل بتيسير الولادة. 2- الجماع بانتظام. تجارب فتح الرحم ثاني. 3- ظهور علامات خفيفة من الخطوط الحمرلء الرفيعة مع مغص في البطن. 4- شرب الحليب الدافئ مع العسل أو منقوع الزعفران والحليب والعسل. 5- شم عشبة الحلتيتة.
وقبلها وبعدها -القضية – حول قضايا التنمية والأفق الحضارى المنتظر الذى آل إلى إرث هائل من الإحباط والهزائم بمختلف مستوياتها وسوء الحال الذي يتداعى يوماً بعد آخر). (سيف الرحبي) تكلم في كتابه عن علاقته بزمرة من مثقفى مصر من أصدقائه كجابر عصفور وشاكر عبدالحميد اللذين تقلدا منصب وزارة الثقافة سابقاً، لكنه اختص الشاعرين (أمل دنقل) و(على قنديل) بفصول من كتابه. فنقرأ لهجة فيها من التأسى بقدر ما فيها من المأساة.. تجارب فتح الرحم في. يقول: (أخيراً ونحن نحتفي بالذكرى (الخامسة والعشرين) لرحيل دنقل، في هذه اللحظة المفصلية، التي توغل فيها الحضارة في مهاوٍ بربرية تكنولوجية حديثة، يحسن أن نُذكّر بمقولة الفرنسي ذي الأصل الروماني (سيوران) بأن (هتلر) و(ستالين) – مع الاحتفاظ بالفروق. ليسا إلا طفلين في جوقة موسيقية بالنسبة للقرن الذى نعيش بداياته البشعة، وقد أطبق طغاته وجهَلته على رقبة العالم والكون. أما عربياً فقد وصل الوضع إلى ما هو عليه إلى آخر الشوط في تغذية جلاديه وقتلته بالمال واللحم الحى، كى يكون لقمة سائغة من غير أبسط غصة في فم القاتل والجلاد، ابتلاع الفريسة بسلاسة بالغة، وهو ما لم يعرف التاريخ له مثيلاً حتى في أقصى العهود عبودية وانحطاطاً، هل نردد ما كتبه (دانتي) على باب جحيمه: "اخلعوا كل رجاء فأنتم على أبواب الجحيم".. ربما من هناك يبزغ معنى مختلف للوجود).
لا مانع في اعتماد الألوان القوية الرائجة (إدوارد بيرثلوت/ Getty) مع مرور السنوات، بدا واضحاً أن البدلة تحتل مكانة مهمة في عالم الموضة، إذ برزت في عروض دور الأزياء الكبرى في مختلف المواسم والمجموعات، والكل يذكر مثلاً "التوكسيدو" في عروض إيف سان لوران التي كانت لافتة بأسلوبها. لكن من المؤكد أن النظرة إلى البدلة تغيرت تماماً اليوم كما توضح خبيرة الموضة هاديا سنو، فلم تعد تقليدية أو كلاسيكية بأسلوبها، بل أصبحت تحمل مع كل موسم جديد لمسات مبتكرة تجعلها من القطع الفريدة والمميزة في خزانة المرأة البعيدة عن الكلاسيكية. تقول سنو: "يبدو واضحاً أن الأسس بقيت موجودة مع مرور السنوات مع التغيير الحاصل في الأسلوب. يبدو أن التطور الحاصل في البدلة يرتبط بكل شخص بما يسمح له بتنسيقها بحسب أسلوبه الخاص وشخصيته الجريئة أو الكلاسيكية، فيضع هويته فيها. كما أن هذا التغيير المستمر في أسلوب البدلة وقصّاتها يتأثر بشكل أساسي بتطلعات جيل الشباب الذي يبحث عن القطع المريحة والمفعمة بالحيوية". لا يمكن التحدث عن قواعد معينة أو مقاييس في تنسيق البدلة أو اعتمادها. البدلة اليوم من أبرز الصيحات في عالم الموضة، وتتعدّد أساليب تنسيقها بما لا يعد ولا يحصى، بحسب كل امرأة وذوقها وأسلوبها.
قدّم أنطوني فاكاريلّو، المدير الإبداعي في دار "سان لوران" Saint Laurent مجموعة الدار الجديدة للخريف والشتاء المقبلين ضمن عرض مباشر خلال فعاليات أسبوع باريس للموضة. وقد شكّل برج إيفل الخلفية المعتادة لهذا العرض الذي غلب عليه اللون الأسود وأهداه المصمم لروح والده الذي توفي منذ فترة وجيزة. من عرض سان لوران الأخير وتضمّن هذا العرض 55 إطلالة احتفلت بالكلاسيكية بأسلوب متجدّد ومبتكر. وقد شكّل المعطف القطعة الأبرز في هذه المجموعة، حيث تمّ تنفيذه بخامات الجوخ والتويد والمخمل والجلد والفرو والقماش المضاد للماء، وتمّ ارتداؤه فوق أثواب طويلة ومنسدلة من الساتان والشيفون رافقتها صنادل تزيّنت بحبيبات الكريستال. تضمّنت المجموعة أيضاً العديد من السترات التي تنوّعت تصاميمها الضخمة بين "البلايزر" و"البومبر" وتزيّنت معظمها باللون الأسود. وقد لعب المصمم على التناقض بين الخامات السميكة التي استعملت لتنفيذ المعاطف والسترات والخامات الرقيقة التي استعان بها لتنفيذ الأزياء المتواجدة تحتها. وقد طال هذا التناقض أيضاً القصات الواسعة التي غلبت على المعاطف والسترات والقصات الضيّقة التي رأيناها في تنفيذ سراويل "الليغينغ" والأثواب الطويلة الضيّقة.
وقالت: "كان هناك أشخاص يقولون لي على الإنترنت إنّ حياتك رائعة"، متابعة: "فكيف أتذمّر إذًا؟ لطالما شعرت أنه ليس لديّ الحق بالتذمّر، ما يعني أن ليس لديّ الحق بالحصول على المساعدة، وهذه كانت مشكلتي الأولى". وأشارت حديد إلى "تعرّضها للعديد من الصدمات في طفولتها"، قائلة: "كان هناك فتيات يبكين بحضني عند الرابعة صباحًا، وهنّ ما زلن في غرفة القياس يحضرنّ أنفسهن لعرض الساعة 7 صباحًا". وأضافت: "كنّ محطّمات، وشعرهنّ محروق، ولم يأكلن أي شي، ويعانين من التعب لدرجة أنهنّ يرتجفن". وتعترف حديد بالتطور الذي طال هذا القطاع في السنوات الأخيرة، لكن ما زال هناك الكثير الذي ينبغي إجراؤه لأن "مجال الموضة قد يرفعك أو يدمّرك". وأخبرت حديد "فوغ" أنه في "نهاية المطاف هؤلاء الفتيات يلائمن المقاسات النموذجية، لكن عندما بدأت مسيرتي قبل سبع سنوات، لم أتمكن من ارتداء ملابس سان لوران. وأتذكر أن أحد المصممين تحدث عن وزني، لأنني لم أتمكن من إغلاق السحاب". وقالت: "عندما أنظر إلى الخلف، أفكر بأنّ مقاسات سان لوران النموذجية، لم تكن مقاسات واقعية تناسب أي عارضة. كنت اعتقدت أن ثمة خطب لدي، ولا أحد حولي يطلعني عليه، لا، لا، أنت جيدة لا تقلقي، لكنه مقاس صغير".