بالإضافة إلى اللَّهمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يمَنِّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا اَلطّول وَالإِنْعَامِ. كما يمكنكم التعرف على: دعاء اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان دعاء قدوم شهر رمضان لك أن تقول اللهم أهل علينا شهر رمضان بالأمن والإيمان والسلامة والطمأنينة وراحة البال. وأعنا فيه على الصيام والقيام وقراءة القرآن. كذلك اللهم قربني فيه إلى مرضاتك، وجنبني فيه من سخطك ونقماتك، ووفقني فيه لقراءة آياتك. برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم اجعلني فيه من المتوكلين عليك. واجعلني فيه من الفائزين لديك، واجعلني فيه من المقربين إليك بإحسانك يا غاية الطالبين اللهم إني أسألك بحق هذا الشهر، وبحق من تعبد لك فيه من ابتدائه إلى وقت فنائه. أن تصلي على محمد وآله، وأهلنا فيه لما وعدت أولياءك من كرامتك. وأوجب لنا فيه ما أوجبت لأهل المبالغة في طاعتك. واجعلنا في نظم من استحق الرفيع الأعلى برحمتك. بالإضافة إلى اللهم اجعل صيامي فيه صيام الصائمين وقيامي فيه قيام القائمين. اللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان لافاقدين ولامفقودين - ووردز. ونبهني فيه على نومة الغافلين وهب لي فيه اليسر والعافية إنك على كل شيء قدير. وقربني فيه إلى مرضاتك وجنبني فيه من سخطك ونقماتك.
شاهد أيضًا: دعاء اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين دعاء اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين دعاء اللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان مكتوب لا فاقدين ولا مفقودين هو ما سيتمّ تقديمه عبر هذا المقال: اللهم بلغنا رمضان بعزّتك وجلالك لا فاقدين ولا مفقودين، اللهم إنّا نعوذ بك فيه وفي غيره من الجوع، فإنّه بئس الضجيع، ونعوذ بك من الخيانة، فإنّها بئست البطانة، اللهم ونعوذ بك في رمضان من الشيطان الرجيم. اللهم إنّا نسألك من واسع رحمتك ومن عظيم فضلك، ونسألك أن لا تكلنا لأنفسنا طرفة عين، اللهم أصلح لنا شأننا كلّه ما ظهر منه وما بطن، اللهم أكرمنا في رمضان بالجنة، وأعذنا فيه من النار. اللهم إنّا نسألك يا الله يا أحد يا صمد يا من لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد، أن تبلّغنا رمضان وأن تغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا إنّك أنت الغفار، اللهم اغفر لنا ما قدّمنا وما أخّرنا وما أسررنا وما أعلنّا وما أنت أعلم به منّا أنت المقدم وأنت المؤخر سبحانك.
وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم.
[الذاريات: 56]. والصلاة من أعظم العبادات ومن أجل شعائر الإسلام ، قال تعالى: ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة). [ البينة: 5]. كما أن الصلاة عماد الدين وهي الفارقة بين الكفر والإيمان ، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " بين الرجل وبين الكفر - أو الشرك - ترك الصلاة ". أخرجه مسلم ، وأبو داود ، والترمذي وصححه ، والنسائي ، وابن ماجه ، وابن حبان، والحاكم وصححه ، وابن أبي شيبة. وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه " لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة " وقال عبد الله بن شقيق: كان أصحاب رسول الله لا يرون من الأعمال شيئاً تركه كفر إلا الصلاة. هذا الحكم بالنسبة لمن يتركها ولا يؤديها ، أما من يؤديها لكن يتكاسل في أدائها ويؤخرها عن وقتها ، فقد توعده الله بالويل فقال: ( فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون). وداعاً للكسل عن الصلاة - شبكة نصيحة. [ الماعون: 5]. والويل هو واد في جهنم ، نسأل الله العافية. وكيف لا يحافظ المسلم على أداء الصلاة ، وقد أمرنا الله بذلك فقال: ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين). [ البقرة: 238] ، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: " خمس صلوات كتبهن الله على العباد ، فمن جاء بهن ولم يضيع منهن شيئاً استخفافاً بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة ، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد ، إن شاء عذبه ، وإن شاء أدخل الجنة ".
أتعجزون يا اخواني واخواتي أن تصلوا الصلاه التي لا تأخذ عشر دقائق من الوقت. لا أقول لكم صلوا السنن لاكن على اقلها صلوا الصلاه المفروضه أصبحنا مع الاسف نتجاهل أهم العبادات وهناك البعض يتركها طول السنه ويصلي في رمضان فقط والبعض حتى رمضان لاتفرق معه ألهذه الدرجه وصلنا إلى حد الاستهتار. نصائح اسلامية - موضوع. أخذتنا الدنيا من عبادة الله ونحن نعلم أن الله ماخلقنا إلا لعبادته. ماذا تفعلون طيلت اليوم من دون صلاه؟يصبح يومكم كله خالي من ذكر الله على الاطلاق ياحسرتنا على انفسنا. أعرف الكثير من الفتيات لايصلين حتى في رمضان ومره كنت اتكلم مع احدى صديقاتي المقربات ففتحت أنا موضوع الصلاه ألومها على تركها للصلاه وللاسف تقولها لي بكل بساطه ((تصدقي اني صليت رمضان إلى منتصفه وبعدها توقفت في العشر الأواخر)) توقفت عن الصلاه متى ؟ في العشر الاواخر أهم الايام وافضلها في رمضان ياسبحان الله.
وينبغي أن تتدبر هذين الحديثين وما فيهما من الفوائد والعبر الحديث الأول: رواه مسلم عن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة الله. فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء، فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه، ثم يكبه على وجهه في نار جهنم. والذي يصلي الفجر هو في حماية الله ورعايته ويحس بنشاط وطيب نفس، والذي يفرط فيها تائه يتخبطه الشيطان والهوى، ويكابد الكآبة والضيق. وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا المعنى وجلاه في الحديث الثاني وهوقوله عليه الصلاة والسلام: يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد يضرب بكل عقدة مكانها عليك ليل طويل فارقد، فإن استيقظ فذكر الله انحلت عقدة، فإن توضأ انحلت عنه عقدة، فإن صلى انحلت عقدة، فأصبح نشيطا طيب النفس، وإلا أصبح خبيث النفس كسلان. متفق عليه وهذا لفظ البخاري. تحذير عن ترك اصلاة الصلاة لشيخ سعد العتيق والخشوع فيها - YouTube. فنصيحتنا لهذه الزوجة: أن تتقي الله وتحافظ على صلاتها ، لأن الصلاة من أركان الإسلام الخمسة: بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً.
فوقاية لهؤلاء المستعجلين بعد الصلاة في التسبيح والتحميد المذكور في الحديث الأول، عليهم أن يجمعوا بين الأربعة، ويقولها خمسة وعشرين مرَّة: [ سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر]، خمسة وعشرين مرَّة ، وهذا أفضل بدليل تمام الحديث، ذلك الرائي رأى مناماً، قد يكون هذا المنام أضغاث أحلامٍ، وليس له تفسير لأننا لسنا نعلم بتأويل الأحلام، لكن هذا الرجل الرائي للرؤيا قصها على النبي - - فكان جوابه: " فافعلوا إذاً"، "فافعلوا إذاً ". هنا يرد سؤالٌ فقهي: هل هذا نسخٌ للحديث الأول؟ ثلاث وثلاثون تسبيحة، ثلاث وثلاثون تحميدة، ثلاث وثلاثون تكبيرة.. آخرها تهليلة واحدة؟ لا ، ليس نسخاً وإنما تفضيل ؛ فإذا جاء المُصلي بالثلاثة والثلاثينات هدول بعد الصلاة بتؤدة وروية، ما في مانع منها، لكن الأفضل له أن يجمع الأربع في خمسة وعشرين مرة: " سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر "، " سبحان الله والحمد لله... هكذا خمسة وعشرين مرة، بيكون أفضل له مما جاء في الحديث الأول" اهـ. المصدر / سلسلة الهدى والنور الشريط رقم 190 __________________ 18-03-2012, 10:18 PM عضو جديد تاريخ التسجيل: Jan 2010 مكان الإقامة: algeria المشاركات: 13 الدولة: رد: نصيحة الشيخ الالباني للذين يسرعون فى التسبيح بعد الصلاة بارك الله فيك 24-03-2012, 04:14 PM أستغفر الله تاريخ التسجيل: Jan 2009 مكان الإقامة: بين الأبيض المتوسط والأطلسي المشاركات: 11, 032 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أثابك ربي الفردوس الأعلى اختي الحبيبة نسال الله ان يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته جزاك الله خيراً
أخرجه مسلم وأبو داود والترمذي وصححه ، والنسائي ، وابن ماجه ، وابن حبان، والحاكم وصححه ، وابن أبي شيبة. وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة. وقال عبد الله بن شقيق: كان أصحاب رسول الله لا يرون من الأعمال شيئاً تركه كفر إلا الصلاة. وقد توعد الله من يؤخرها عن وقتها ، بالويل فقال: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّين*الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ {الماعون:4ـ5}. والويل هو واد في جهنم ، نسأل الله العافية. وكيف لا يحافظ المسلم على أداء الصلاة ، وقد أمرنا الله بذلك فقال: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ {البقرة:238}، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: خمس صلوات كتبهن الله على العباد ، فمن جاء بهن ولم يضيع منهن شيئاً استخفافاً بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة ، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد ، إن شاء عذبه ، وإن شاء أدخله الجنة. رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه وغيرهم. فمن حافظ على الصلاة كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة ، ومن لم يحافظ عليها ليس له عند الله عهد ، فأي مصيبة أعظم من عدم المحافظة على الصلاة!! ثم نقول لهذه الأخت المسلمة: لم لا تحافظين على الصلاة ؟ ألا تخافين من الله ؟ ألا تخشين الموت ؟ أما تعلمين أن أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: أول ما يحاسب عليه العبد الصلاة ، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح ، وإن فسدت فقد خاب وخسر.
رواه أحمد و أبو داود ، حزَبه أي: أهمه ، وقد أمرنا الله بالاستعانة بالصلاة ، فكيف يتركها بعض الناس ، وقد قال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين). [ البقرة: 153]. فنصيحتنا للسائلة: أن تتقي الله وأن تخاف منه حق الخوف ، وأن تراجع نفسها حيث إنها تقول:إني أحب ديني وأقرأ كثيراً عن كتب الدين. فإذا كنت حقاً تحبين دينك ، فعليك بطاعة الله والمحافظة على الصلوات في أوقاتها ، لأن المحبة ليست مجرد دعوى ، بل لابد من الامتثال: لو كان حبك صادقاً لأطعته ، إن المحب لمن يحب مطيع ، فلا تستقيم دعوى المحبة مع عدم الامتثال ، ثم إن المحافظة على الصلاة نور يتزود به المرء في طريقه ، وكيف يرضى المرء أن يكون الناس لهم زاد وهو بغير زاد. وكما هو معلوم ، فالصلاة من أركان الإسلام الخمسة: " بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً". رواه البخاري ومسلم. فعليك أيها السائلة: أن تتخلصي من عادة ترك الصلاة ، والتوبة الصادقة النصوح ، وأن لا تيأسي من رحمة الله ، وأن ترافقي الصالحات لكي يعنك على الخير ، ويبعدنك عن الشر ، وعليك بحضور دروس العلم والمواعظ في بيوت الله حتى يخشع قلبك ، وستجدين السعادة الحقيقية - إن شاء الله - في أداء الصلاة بطمأنينة وخشوع في أوقاتها ، لتكوني من الذين قال الله فيهم: ( قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون).