هل يكفي في ازالة النجاسة غسلها بالماء - YouTube
السؤال: السؤال الأول من الفتوى رقم(3225) إذا طير الإنسان الشراب ورجع يتوضأ فهل ما يطوله من الرشاش طاهر أو يبل يده بالماء ويمسح عليه؟ الجواب: الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه، وبعد: البول نجس فإذا كان الذي أصاب الإنسان رشاش بول وجب عليه أن يغسل الموضع الذي أصابه من بدنه أو ثوبه، ولا يجزئ في تطهيره مسحه بالماء، وكذا إن كان الرشاش من الماء الذي صبه على البول. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. المصدر: اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(5/254- 255) عبد الله بن قعود... هل يكفي غسل البول بالماء – عرباوي نت. عضو عبد الله بن غديان... عضو عبد الرزاق عفيفي... نائب الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز... الرئيس
الحمد لله. يكفي في تطهير نجاسة البول أن يصب الماء على موضع النجاسة ، ويكون الماء أكثر من النجاسة حتى تتلاشى ولا يبقى لها أثر ، ولا يجب عصر الثياب بعد صب الماء ،لأن الماء الباقي عليه طاهر ، ما دامت النجاسة قد زالت. قال النووي رحمه الله تعالى في " روضة الطالبين " في الفقه الشافعي (1 / 28): " ولا يشترط في حصول الطهارة عصر الثوب على الأصح.. " انتهى. و جاء في " مواهب الجليل شرح مختصر خليل " في الفقه المالكي (1 / 250 - 251): " ( ولا يلزم عصره). الشرح: يعني أن محل النجس إذا غسل بالماء الطهور ، وانفصل الماء عن المحل طهورا: فإنه لا يلزم عصره ؛ لعموم الأحاديث ، ولأن الفرض أن الماء قد انفصل طهورا ، والماء الباقي في المحل كالمنفصل " انتهى. ومما يدل على أنّ طهارة الثوب ونحوه من البول ، تحصل بمكاثرة النجاسة بالماء ، حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ: " أَنَّ أَعْرَابِيًّا بَالَ فِي المَسْجِدِ ، فَقَامُوا إِلَيْهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تُزْرِمُوهُ. ثُمَّ دَعَا بِدَلْوٍ مِنْ مَاءٍ فَصُبَّ عَلَيْهِ " رواه البخاري (6025) ، ومسلم (284). قال القاضي عياض رحمه الله تعالى: " وفيه - أي الحديث - أنه ليس من شرط غسل النجاسات كلها العرك – أي الحك - ، وأنه يكفى فيما كان منها مائعاً ، وغير لزج: صبُّ الماء فقط ، وإتباعها به ؛ بخلاف ما يبس منها ، أو كانت فيه لزوجةٌ.. " انتهى من " اكمال المعلم " ( 2 / 110).
يا الهي ماذا جرى ياذا الهول ماذا ارى ؟ - YouTube
يا الهي ماذا جرى ياللهول ماذا ارى شبان تتعاطى خمرا و افعال مدمرة - YouTube
والدي رجل مؤمن جداً وورع ويسعى لتطبيق الخير والرحمة في كل مناسبة، كانت جرأة عظيمة مني أن أجرّه لمساءلة الله في اختياري لاختبار الأمومة المعذبة، لكني سألته. استمع لكل ما تدفق من فمي ثم قال ما سأحمله في قلبي إلى الأبد: "يا ابنتي أنت في رحمة عظيمة من الله ولولا يده التي امتدت في اللحظة المناسبة لكان ابتلاؤك أعظم. الله اختارك لأنك أهلٌ لذلك، احملي وسام الشرف هذا ودعيني أرى الله في ما اختارك له قبل أن أموت. يا الهي ماذا ارى 😂 - YouTube. " مرّت حوالي أربع سنوات على ذلك الحديث مع والدي، ومرّت الكثير من التجارب المضيئة في مسيرة ابني مقابل كل لحظة يأس. اليوم وبكل ثقة أقول: إن الله موجود، كلٌ يراه كما يشاء وكما يعرف وكما يفقه. سافرت العالم كله من قارة لقارة ووجدت أن الله موجود عند كل البشر، يسمونه الطاقة، يسمونه البيولوجيا، يسمونه الإنسانية، يسمونه الإرادة.. وله تسميات أخرى كثيرة. لكني، والحمد له، أسمّيه الرحمن الرحيم خالق ما يرى وما لا يرى، أسمّيه فوق رأس ابني وأحمده وأشكره وأنقل النور بيدي لمن يحتاجه بمشيئة الرب الذي كما قال والدي عنه: يده امتدت في اللحظة المناسبة.