دخول بحث الوظائف السريع معلومات صاحب العمل شعار الشركة لم تتم إضافته بعد التجزئة والجملة إسم الجهة: الشركة الاساسية للالكترونيات المحدودة صفة الشركة: مكتب توظيف إسم المسئول: خالد ناصر العيسى العنوان: جدة - شارع الستين - حي بني مالك المدينة: الرمز البريدي: 19248 جدة المنطقة: منطقة مكة الهاتف: [ بيانات مخفية] الفاكس: البريد الالكتروني: [ بيانات مخفية] [ أرسل رسالة خاصة] موقع الانترنت: مسجل منذ: 18/01/2015 إجمالي الوظائف: 2 الوظائف المتاحة: 0 الوظائف التالية متاحة في الشركة: لا توجد وظائف متاحة حتى الآن.
رجوع الشركة الاساسية للالكترونيات المحدودة الحساب مفعل رقم العضويه: 100006396 العضوية: مقاول سعودي عضو منذ: 2019/07/01 المدينة: الخبر المنطقه: الشرقية رقم الجوال: 0558883298 البريد الإلكترونى: [email protected] منشأة كبيرة عدد الساعات التدريبية: 0 تفاصيل الشركة الأنشطة لا يوجد بيانات
عملت صيانة لعدد ١١ مكيف كونسيلد وكانت بجودة عالية. نشكر العاملين فريق الصيانة و خصوصا مدير مركز الصيانة الاستاذ نواف على حسن تعاملة و خدمة العملاء بشكل متميز. تحياتي للجميع بالشركة.
ومن ضمن الدول التي شملها مشروع برنارد لويس للتفتيت: 1- السودان، التي تقسم الى أربع دويلات، للنوبة، والشمال السوداني الإسلامي، والجنوب السوداني المسيحي، ودويلة دارفور. 2- دول الشمال الإفريقي، يتم تفكيك ليبيا والجزائر والمغرب بهدف إقامة دويلة البربر، ودويلة البوليساريو، والباقي دويلات المغرب والجزائر وتونس وليبيا. برنارد لويس.. مهندس تقسيم الشرق الأوسط الذي كرمته إسرائيل وتركيا. 3- العراق، تفكيك العراق على أسس عرقية ومذهبية، فتنشأ دويلة شيعية في الجنوب حول البصرة، ودويلة سنية في وسط العراق حول بغداد، ودويلة كردية في الشمال. 4- سوريا، تقسيمها الى أقاليم متمايزة عرقيا أو دينيا أو مذهبيا، فتنشأ دويلة علوية على امتداد الساحل، ودويلة سنية في منطقة حلب، وأخرى سنية حول دمشق، ودويلة الدروز على أجزاء من سوريا ولبنان. 5- الأردن، تصفية الأردن، ونقل السلة للفلسطينيين. 6- فلسطين، ابتلاعها بالكامل، وهدم مقوماتها، وإبادة وتهجير سكانها. وقد يرى البعض أن هذا المشروع مثل غيره مجرد تخيلات فكرية يقوم بها باحث أو دارس ليس له علاقة بطبيعة الأوضاع في الشرق الأوسط، غير أن المغطيات التي جرت بدءا بتقسيم السودان،وتسارع وتيرة تقسيم اليمن، فضلاً عن دخول مشروع تقسيم العراق مرحلة واقعية، وتفجّر الأزمة السورية، وتداعياتها في لبنان، قد نبّه كثيرون إلى جدية، وواقعية، وعملية مشروع برنارد لويس لتقسيم الوطن العربي، وتمكين "إسرائيل" من الوجود والقيادة في المنطقة التي سيكون اسمها الجديد الشرق الأوسط الكبير.
والحقيقة أنه على امتداد جهود الحلف في السنوات السابقة فإنه لم يخرج عن الأهداف الأمريكية والاستراتيجيات المخططة للسيطرة على منطقة الشرق الأوسط التي تعتبر قلب العالم والسيطرة عليها تمثل هدفًا استراتيجيًّا، انطلاقًا من نظرية جون سبيكمان فى «الجيوبوليتكس» أن من يسيطر على قلب العالم يمكنه السيطرة على دوائر العالم المختلفة. ولتنفيذ ذلك اتخذت دوائر صنع القرار الأمريكي على عاتقها اتباع طريقين: الأول، استخدام القوة العسكرية والغزو والاحتلال كما حدث في أفغانستان والعراق وهي وسيلة تضمن إسقاط النظم المارقة بالقوة المسلحة وتولية نظم مروَّضة ومبرمجة وفق ما تراه واشنطن. أما الطريق الثاني، وهو التهديد بالتغيير على غرار ما حدث في السنوات الثلاث الماضية. ونرى أن الطريق الأول قد نجح في إحداث التغيير وفق النهج الأمريكي ولكن يظل مرتبطًا واقعيًّا باستمرار الاحتلال العسكري أو استخدام القوة، وفشل الطريق الثاني لأن النظام الرسمي العربي لم يتخلَّ مطلقًا عن ورقة الشارع العربي بغض النظر عن اتفاقه أو اختلافه مع ما تريده الجماهير الرافضة للسياسات الأمريكية والتي تراها السبب الحقيقي وراء زلزال أيلول الذي عصف بأركان القوة الأمريكية الاقتصادية والعسكرية متمثلة في برجي مركز التجارة العالمي ومقر وزارة الدفاع البنتاغون.
آراء مستفزة أثارت آراء لويس غضب العديد من الأكاديميين في بريطانيا وأوروبا، انتقده البعض على خلفية وصفه بأنه "مستشرق من الطراز القديم ليست لديه مشاعر تجاه دول المنطقة باستثناء تركيا، وكانت من آرائه التي أثارت السخط موقفه من التدخل في العراق، وقد نفى لويس تأييده لغزو العراق، قائلا إنه كان يدعو إلى تقديم مساعدات أكبر إلى الأكراد المتحالفين مع الغرب في شمال العراق كقوة موازية لنظام بغداد. كما ينكر مذابح الأرمن حيث رفض تسمية ما حدث بالمجزرة واعتبارها "أعمال مؤسفة أودت بحياة أتراك وأرمن على حد سواء". وأدى موقفه هذا إلى محاكمته في فرنسا. وعرف عنه أيضا انتقاداته للفكر الوهابي وتمويل السعودية له وثقافة تبعية المرأة. وكان كتابه أزمة الإسلام من أكثر الكتب مبيعا وفيه يشير إلى أن الإسلام يفتقر إلى النقد التاريخي للنصوص الدينية كما حصل في المسيحية الغربية. مخطط التقسيم وضع لويس تفنيطا لمخططه شكل تقسيم جميع دول المنطقة لقطع صغيرة ضعيفة أبرزها مصر والتي هدف لتقسيمها إلى دولة إسلامية سنية، دولة للمسيحيين، دولة للنوبة، دولة للبدو في سيناء، دولة فلسطينية على شمال سيناء بعد ضمها إلى غزة. أما دول شمال أفريقيا فتنقسم إلى دولة البربر، دولة النوبة، دولة البوليساريو، دولة الأمازيج، دولة المغرب، دولة تونس، دولة الجزائر.