اغنية انا ماكون لك مالم - يوسف عواد - YouTube
كلمات اغنية حبيبي العادل الظالم – المحيط
انا م اكون لك مالم - YouTube
أنا ما أكون لك مالم تميزني | عبدالله الفريدي #البزنس62 - YouTube
أنا ماكون لك مالم تميزني العالم اجمل صوت - YouTube
كلمات اغنية العادل الظالم.
عدد الصفحات: 40 عدد المجلدات: 1 تاريخ الإضافة: 3/7/2014 ميلادي - 6/9/1435 هجري الزيارات: 8868 الدَّارُ الآَخِرَة أشْرَاطُ السَّاعة هذا هو الجزء الثالث عشر من سلسلة " الدار الآخرة " للشيخ ندا أبو أحمد التي يواصل فيها التعريف بالدار الآخرة وما يحدث فيها من أحداث وأهوال، وحساب للخلق على حصاد أعمالهم، وفي هذه الرسالة يورد الكاتب جملة من أشراط الساعة، وأماراتها، وما ثبت فيها من علامات بعيدًا عن المرويات الباطلة والإسرائيليات الشاذة التي تنتشر على ألسنة القصاص والعوام. قال الكاتب: "وصدق الحبيب النبي - صلى الله عليه وسلم - حيث قال كما في " صحيح مسلم " من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -: "يكون في آخر الزمان دجَّالُون كذَّابون، يأتونكم من الأحاديث بما لم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم، فإيَّاكم وإيَّاهم لا يضلونكم ولا يفتنُونكم". وهكذا صار الخوض في أشراط الساعة - وهو من الأمور الغيبية - كلأً مباحاً يتناوله كل من هبَّ ودبَّ، فأفرز مجازفات وشطحات تقشعر منها الجلود، والعجيب تهافُت العامة عليها، وأحبُّ أن أنبِّه هنا على أمرٍ وهو أن غالب مَن يتكلم عن أشراط الساعة والملاحم، فإنه ينقل من كتاب "الفتن" لنعيم بن حماد الخزاعي، وقد تكلَّم العلماء في نعيم: فقال الذهبي - رحمه الله -: نعيم من كبار أوعية العلم، لكنه لا تركن النفس إلى رواياته.
مع أطيب التمنيات بالفائدة والمتعة, كتاب صحيح أشراط الساعة كتاب إلكتروني من قسم كتب التوحيد للكاتب عصام موسى هادي. بامكانك قراءته اونلاين او تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه بدون اتصال بالانترنت جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب, لإجراء أي تعديل الرجاء الإتصال بنا. قد يعجبك ايضا مشاركات القراء حول كتاب صحيح أشراط الساعة من أعمال الكاتب عصام موسى هادي لكي تعم الفائدة, أي تعليق مفيد حول الكتاب او الرواية مرحب به, شارك برأيك او تجربتك, هل كانت القراءة ممتعة ؟ إقرأ أيضاً من هذه الكتب
كتاب مقتضب بعكس الكتب الدينية الآخرى، خاصة التي تتحدث عن أشراط الساعة (الكبرى والصغرى)؛ يعطيك ما تحتاج معرفته تمام، بأسلوب مبسط ولغة سهلة أفضل ما في الكتاب إعتماده على الآيات القرآنية وما صح من الحديث، وجمعه لآراء الأئمة في كل ما يخص أشراط الساعة كما يرد على شبهات المنكرين لبعض العلامات، وكان بعض تلك الردود مرض، و الآخر غير مقنع؛ مثل إدراج "خروج الدجال" تحت «يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا». وهذا إستنادا لبعض تفاسير الأئمة وبما أنّ الفتنة هي ابتلاء وامتحان من الله ؛ سيفرّق بها بين عباده المؤمنين أتباع مسيح الهدى -إبن مريم- والكفار أتباع مسيح الضلالة -الدجال-، وكما قال الرسول ﷺ فتنة الدجال أعظم الفتن منذ خلق الله آدم إلى قيام الساعة. فكيف تكون من العلامات التي لن ينفع إيمان من آمن بعدها، وهي أعظم الفتن؟ انا من رأيي أننا لسنا بحاجة لتلفيق ذكر الدجال للقرآن لإثبات خروجه، فقد ورد ما يكفي من صحيح الأحاديث في ذكره وذكر أوصافه وخوارقه والتحذير من الإفتتان به، والآن نجد الكثيرين يشككون في الأحاديث صحيحة السند، والواجب هو الأخذ بكل ما صح عن رسول الله ﷺ في أي مجال، والعمل به؛ لذلك فأجد أن عدم ذكره في القرآن لهو فتنة في حد ذاته.
الإجابة: هناك كتب كثيرة، منها ما ذكره العلماء في الكتب الستة، البخاري ومسلم ذكروا هذا في أشراط الساعة وعلامات الساعة، وأبو داود والترمذي والنسائي في الكتب الستة، كتب الحديث، ومنها أيضاً النهاية للحافظ بن كثير رحمه الله، كتاب البداية والنهاية جزءان تكلم فيها عن أشراط الساعة. وهناك كتب أيضاً خاصة مؤلفة في هذا "الإشاعة في أشراط الساعة"، وفيه أيضاً كتاب الشيخ حمود التويجري رحمه الله "إتحاف الجماعة" ذكر شيئا عن أشراط الساعة، وكتب العلماء، لكن الأصل في هذا ما جاء في النصوص في الجوامع والسنن والمسانيد، السنن الأربعة صحيح البخاري وصحيح مسلم صحيح ابن حبان صحيح ابن خزيمة مسند الإمام أحمد وغيرهم، وما كتبه العلماء من المؤلفات في أشراط الساعة خاصة مثل النهاية وغيرها. 5 32, 589
على بعض العقول! وبيَّنْتُ أنّه حقيقة بالأدلَّة الصحيحة من السنة. ثمّ تحدَّثتُ عن مكان خروج الدجَّال، وأن الدَّجَّال يدخل جميع البلدان ما عدا مكّة والمدينة. ثمّ ذكرتُ أتباع الدَّجَّال، وفتنته. ثمّ رددتُ على مَنْ أنكر ظهور الدجَّال، وبيَّنتُ أن ما يُعطاه من الخوارق أمور حقيقية. وتحدثتُ كذلك عن كيفية الوقاية من فتنة الدجَّال، وما يجب على المسلم أن يتسلَّح به حتّى ينجو من هذه الفتنة العظيمة. ثمّ الكلام على الحكمة في عدم ذكر الدجَّال في القرآن صراحةً. ثمّ ختمتُ الحديث عن الدجَّال بذكر كيفية هلاكه والقضاء على فتنته. وأمّا الفصل الثّالث، فكان الحديث فيه عن نزول عيسى -عليه السّلام- آخر الزّمان؛ إمامًا مقسطًا، وحكمًا عادلًا. وقبل الكلام على نزوله تحدَّثتُ عن صفته الّتي جاءت بها الروايات الصحيحة، مع ذكر هذه الروايات. ثمّ تحدَّثتُ عن صفة نزوله -عليه السّلام-، وموضع نزوله. ثمّ ذكرتُ أقوالَ العلّماءِ الَّذينَ نَصُّوا على تواتُرِ الأحاديثِ الواردةِ في نُزولِ عيسى عليهِ السَّلامُ، وأنَّ نزولَه آخر الزَّمان ذَكَرَهُ طائفةٌ مِن العلماء في عقيدة أهل السنَّة والجماعة.