مسلسل كف و دفوف الحلقة 2 الثانية - YouTube
مشاهدة كف ودفوف الحلقة 2 الثانية مسلسل الدراما الكويتي كف ودفوف الحلقة 2 كاملة بجودة عالية HD 1080p 720p 480p نسخة اصلية يوتيوب اون لاين بطولة هدى حسين وإبراهيم الحساوي وخالد البريكي وعبدالله ملك وشيماء علي وروان مهدي في كف ودفوف مباشر شاهد نت بدون اعلان ديلي موشن وتحميل مجاني على فيديو الوطن
يجب عليك الاشتراك حتى يمكنك المشاهدة و التحميل بلا حدود. الاشتراك مجانى و يستغرق ثوانى قليلة فقط. عذرا، يمكن للمستخدمين المسجلين فقط إنشاء قوائم تشغيل.
ولم يزل دم يحيى يفور، حتى قدم بخت نصر فقتل عليه خمسة وسبعين ألفا. قال سعيد بن عبد العزيز: وهي دم كل نبي، ولم يزل يفور حتى وقف عنده أرميا عليه السلام فقال: أيها الدم أفنيت بني إسرائيل فاسكن بإذن الله، فسكن فرفع السيف وهرب من هرب من أهل دمشق إلى بيت المقدس، فتبعهم إليها فقتل خلقا كثيرا لا يحصون كثرة، وسبا منهم، ثم رجع عنهم.
قال: لا، إنما وجدت ذلك الشجرة التي جعل الله روحي فيها. هذا سياق غريب جدا، وحديث عجيب، ورفعه منكر، وفيه ما ينكر على كل حال، ولم ير في شيء من أحاديث الإسراء ذكر زكريا عليه السلام إلا في هذا الحديث. وإنما المحفوظ في بعض ألفاظ الصحيح في حديث الإسراء: فمررت بابني الخالة يحيى وعيسى، وهما ابنا الخالة. فجاء على قول الجمهور كما هو ظاهر الحديث، فإن أم يحيى أشياع بنت عمران، أخت مريم بنت عمران. وقيل: بل أشياع وهي امرأة زكريا أم يحيى، هي أخت حنة امرأة عمران أم مريم، فيكون يحيى ابن خالة مريم، فالله أعلم. ثم اختلف في مقتل يحيى بن زكريا، هل كان في المسجد الأقصى أم بغيره على قولين؟ فقال الثوري، عن الأعمش، عن شمر بن عطية قال: قتل على الصخرة التي ببيت المقدس سبعون نبيا، منهم يحيى بن زكريا عليه السلام. كيف مات يحيى عليه السلام مختصرة. وقال أبو عبيد القاسم ابن سلام، حدثنا عبد الله بن صالح، عن الليث، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب قال: قدم بخت نصر دمشق، فإذا هو بدم يحيى بن زكريا يغلي، فسأل عنه فأخبروه، فقتل على دمه سبعين ألفا فسكن. وهذا إسناد صحيح إلى سعيد بن المسيب، وهو يقتضي أنه قتل بدمشق، وإن قصة بخت نصر كانت بعد المسيح، كما قاله عطاء، والحسن البصري، فالله أعلم.
قصة يوحنا المعمدان أو كما يعرف عند العرب هو سيدنا يحيى عليه السلام مع سالومي ، هي قصة خالدة ألهمت كثير من الأدباء والشعراء برغم قسوتها وبشاعة ، و لكن يجب معرفتها منذ البداية. قصة مقتل سيدنا يحيى عليه السلام | المرسال. قصة هيرودوس وهيروديا كان يحكم الشام حاكم روماني اسمه " هيرودوس " ، وقد كان وثنياً شرّيراً ، و كان لأخ هيرودس فيليبس زوجة جميلة تسمى هيروديا ، وكانت هيروديا امرأة في غاية الجمال ، هيرودس يعشق زوجة أخيه ، كما كانت هيروديا تبادله الحب والشهوة ، وهذا ما جعل هذا الحب يزداد اشتعالا. ورغم حبهما المتبادل بينهم و لكن تبقا سؤال واحد لهيرودوس و هو ماذا يفعل وهي زوجة أخيه ، فهو لا يستطيع مقابلتها سوا بضع لحظات كالسرقة ، فماذا يفعل وجلس يفكر هو وهيروديا ودبرت ووجدت أخيراً ، أنه يجب التخلص من زوجها ، وشجعته هيروديا على ذلك لان الرذيلة قد لبستها من قمة رأسها إلى قدميها ، واستقر الأمر على أن يزجوا فيليبس في السجن حتى ينفرد بزوجته. وفي الليلة الموعودة انسل أعوان هيرودوس في الظلام ، ودخلوا مخدع فيليبس وانقضوا عليه وشدوا وثاقه ، ثم قادوه إلى السجن وما إن طلع الصباح حتى كانت هيروديا في أحضان هيرودوس دونما رقيب عليها ، بل إنها جلست بجانبه على العرش أمام الجميع ، وصل الخبر إلى مسامع الناس في المدينة فاستنكروا ذلك ،ولكنهم لم يجرؤا على البوح بما يستنكرونه.