4 إنطلاقة البرنامج بحضور قيادات "ماسك" وممثلي حاضنة i-beـ يتم عمل حفل الإنطلاق وبداية المعسكر التدريبي مرحلة الفرز واختيار المرشحين تقييم مبدئي لاختيار المرشحين للمقابلات الشخصية مع لجنة التحكيم والتي تتضمن مجموعة من الخبراء في مجال الأعمال وريادة الأعمال والاستثمار. من هو عبدالعزيز السبيعي؟ | ملف الشخصية | من هم؟. المعسكر التدريبي العمل على فهم أدوات التفكير التصميمي، بداية من بناء مفهوم الفكرة، إلى تصميم الخارطة البيئية، وتصميم شخصية العميل وقصة العميل، وصولًا إلى مفهوم المشروع الشامل ونموذج العمل التجاري المرشحين النهائيين عرض المشاريع الريادية أمام لجنة التحكيم وترشيح المشاريع للقبول في المرحلة النهائية من برنامج وثبة وهي مرحلة الإحتضان للبدء بالعمل على تحويل أفكارهم إلى مشاريع ريادية قائمة. لقاء مدراء الاستثمار استعراض أحدث الإنجازات والتطورات في المشاريع الريادية على المدراء والفريق الاستثماري في شركة محمد إبراهيم السبيعي وأولاده للاستثمار (ماسك)، للنقاش حول الاستثمار في المشاريع الناشئة والاستفادة من خبراتهم عميقة والقيّمة. 5 الحفل الختامي تم تنظيم حفل ختامي بحضور المشاركين والمشاركات في مرحلة الاحتضان وتكريمهم من قبل نائب رئيس مجلس الادارة لـ (ماسك) وتسليمهم الجوائز والدروع.
برنامج وثبة | إحدى مبادرات شركة محمد إبراهيم السبيعي وأولاده للاستثمار (ماسك) الفترة المتبقية للتسجيل برنامج وثبة هو إحدى مبادرات شركة محمد إبراهيم السبيعي وأولاده للاستثمار (ماسك) يهدف إلى مساعدة الشباب و الشابات الطموحين في تقييم أفكارهم الريادية ودراسة كافة الجوانب المتعلقة بها التي تسهم بفعالية في تطوير الفكرة وتساعد في نضوجها وقدرتها على المواصلة و الاستمرار لتكون قابلة للتطبيق على أرض الواقع. من خلال تطوير شراكة استراتيجية مع حاضنة الأعمال (i-be)، يهدف البرنامج إلى إطلاق 15 شركات ريادية متمكنة ومبتكرة: - 9 مشاريع بالرياض - 3 مشاريع القطيف - 3 مشاريع الجوف تعمل حاضنة ومسرعة أعمال تحت شعار "إطلاق شركة ناجحة كل يوم" وتسعى لخلق مجتمع ريادي يكون مصدر أساسي للإثراء المعرفي وتحفيز ثقافة العطاء والمبادرة بين رواده ورائداته. المزيد عن i-be فرصة الدخول في معسكر تدريبي مكثف في التفكير التصميمي وتوليد الأفكار التوجيه والارشاد لبلورة فكرة المشروع ووضع خطة لتنفيذها.
منصة سلسلة لتخطيط الاعمال
واستمرت شراكة "السبيعي" مع "سليمان بن غنيم" 28 عاماً، وفي عام 1382هـ قررا الانفصال، وتم حل الشراكة بالرضا بين الطرفين ليبدأ مع شقيقه عبدالله رحلة عمل موفقة في مجالات عديدة؛ كالصرافة، إلى جانب التجارة، وقد اكتسب الشيخان من خلال إقامتهما في الحجاز أفقاً واسعاً واطلاعاً كبيراً على ثقافات الشعوب وطباعها وكثير من عاداتها، وعملا في مهنة الصيرفة، واستمر عملهما في هذا المجال إلى أن وصل بهم الأمر إلى المساهمة الفاعلة في إنشاء أحد أحدث البنوك السعودية اليوم وهو بنك البلاد، وللشيخ محمد ثلاثة من الأبناء: إبراهيم، وناصر، وعبدالعزيز.
ثم شعرت بهدوء غريب، فعادة ما تسعد جدتها برؤيتها، فقاطع الذئب الأفكار التي كانت تدور في رأس ليلى قائلاً: ما أجمل هذه الزهور يا ليلى، شكرًا لك يا حبيبتي. هدأت ليلى برهة، ووضعت الأزهار في كوب ماء كان على طاولة صغيرة بجوار السرير بعد ملئه بالماء. ثم جلست بجانب السرير مرة أخرى، والتفتت إلى جدتها ولاحظت شكله الغريب، لذلك قررت ببراءة أن تسألها: جدتي، لماذا عيناك كبيرتان؟ قال الذئب المتخفي: حتى أراك جيدًا، يا صغيرتي. لاحظت ليلى شيئًا أكثر غرابة في جدتها وسألت مرة أخرى: لماذا أذناك بهذا الحجم؟ قال الذئب بمكر: لكي أسمع صوتك الجميل بهم، عزيزتي، ثم نظرت ليلى إلى فم الجدة: جدتي، لماذا كبر فمك؟ ثم قال الذئب، وهو يخلع ثياب جدته ويكشف أنيابها: سأكلك به! وجرى الذئب وراء ليلى راغبا في الانقضاض عليها وأكلها، ثم صرخت بأعلى رئتيها طلباً للمساعدة، وسمع صياد مر بالقرب من منزل الجدة صراخها. ثم ركض الصياد ودخل المنزل بقوة. وأطلقوا نيران بندقيته على الذئب وتمكن من قتله، بكت ليلى بحرارة وهي تبحث عن جدتها مع الصياد، وظلت تبكي حتى وجدتها في الخزانة، وساعدها الصياد على إخراجها من الخزانة. قصه ليلى والذئب قصيره. وعانقت ليلى المسكينة جدتها وندمت على عدم الاستماع إلى وصية والدتها، وقالت لها جدتها أن تلتزم بكلام والدتها في الأيام القليلة القادمة، ثم مسحت ليلى دموعها وقبلتها ووعدتها بأن هذا لن يحدث مرة أخرى، وأنها تعلمت درسًا لن تنساه أبدًا.
لماذا لا تنظرين حولك؟. أجابته قائلةً: أعتقد ذلك أيضًا، ثم سألته: لماذا تمشي بجدية كما لو كنت ذاهبًا إلى المدرسة، في حين أن كل شيء آخر هنا في الغابة يكون مرحًا؟ وبعد سيرهما بقليل رفعت عينيها، وعندما رأت أشعة الشمس ترقص هنا وهناك من خلال الأشجار، والزهور الجميلة تنمو في كل مكان، فكرت حينها في التجول معه في الغابة. وقالت في نفسها: سوف أصل جدتي مبكراً لا داعي للعجلة، سأصل إلى هناك في الوقت المناسب. قصة ليلى والذئب - بصمة. فركضت بعيداً عن الطريق إلى الغابة للبحث عن الزهور وكانت كلما اختارت واحدة، تخيلت أنها رأت واحدة أجمل منها، وركضت وراءها وهكذا تعمقت أكثر فأكثر في الغابة. في هذه الأثناء ركض الذئب مباشرة إلى منزل الجدة وطرق الباب، سألت الجدة: من هناك؟ أجابها الذئب: ذات الرداء الأحمر. أحضرت الكعك لك، افتحي الباب قالت الجدة: ارفعي المزلاج، أنا ضعيفة جدًا ولا أستطيع النهوض عندها رفع الذئب المزلاج، وفتح الباب، وذهب مباشرة إلى سرير الجدة، وأكلها. ثم لبس ثيابها ولبس قبعتها، ووضع نفسه في السرير ولف الستائر. في تلك الأثناء كانت ليلى تركض حول قطف الزهور، وعندما جمعت الكثير بحيث لم تستطع حمل المزيد، تذكرت جدتها وانطلقت في الطريق إليها، ثمّ فوجئت عندما وجدت باب الكوخ مفتوحًا، وعندما دخلت الغرفة كان لديها شعور غريب لدرجة أنها قالت لنفسها، يا عزيزي، كم أشعر بعدم الارتياح اليوم، مع أنني في أوقات أخرى أحب أن أكون مع الجدة كثيراً.
قالت ذات الرداء الأحمر لأمها، سأعتني بها كثيرًا لا تخافي، ووضعت يدها على الكعكة، ثمّ مضت في طريقها لجدتها التي كانت تعيش في الغابة، على بعد أميال من القرية، وعندما دخلت إلى الغابة، قابلها ذئب، حيث لم تكن تعرف ما هو هذا المخلوق الشرير، ولم تكن خائفة منه على الإطلاق. تقدم الذئب منها وقال "يوم سعيد، يا ذات الرداء الأحمر"، فأجابته: "شكرا للطفك " ثمّ قال الذئب: إلى أين تذهبين بعيدًا جدًا، فأخبرته أنّها تريد الذهاب لزيارة جدتها، فنظر الذئب إلى سلّتها وقال لها: ماذا تحملين في سلتك؟ أخبرته: كعكة لجدتي، البارحة كان يوم الخبز جلبت لجدتي المريضة المسكينة يجب أن تحصل على شيء منه ليجعلها أقوى. أخبرها الذئب "أين تعيش جدتك، يا ذات الرداء الأحمر؟ أجابته ليس بعيدً في الغابة ومنزلها يقع تحت أشجار البلوط الثلاث الكبيرة، وهناك أشجار الجوز في أسفل المنزل. يجب أن تعرف ذلك بالتأكيد، وجرى حديث طويل بينهما حيث نسيت توصيات والدتها بعدم التحدث للغرباء. بعد ذلك فكر الذئب في نفسه قائلاً: يا لها من مخلوقة صغيرة رقيقة،. قصة ذات الرداء الأحمر – ليلى والذئب – e3arabi – إي عربي. سيكون طعمها لطيف في الفم هي وجدتها يجب أن أتصرف بمهارة حتى التقط الاثنين" لذلك سار لفترة قصيرة بجانبها، ثم تحدث إليها في الطريق قائلاً: انظري يا ذات الرداء الأحمر، كم هي جميلة الزهور هنا.
فقالت ليلى لا تقلقي يا أمي سوف أفعل هذا، وقبلت والدتها وخرجت، ووصلت ليلى إلى الغابة بالقرب من منزل جدتها. فشاهدها الذئب وذهب إليها، ولم تشعر ليلى بالخوف منه لأنها كانت ودودة مع الجميع، ولم تعلم أن الذئب ماكر. الفصل الثالث حديث ليلى مع الذئب كان الذئب يشعر بالجوع الشديد، فاقترب من ليلى وقال: الذئب: ما هو اسمك يا صغيرتي؟ ليلى: اسمي هو ليلى ولكن يلقبني الجميع بصاحبة الرداء الأحمر. الذئب: ولماذا أنت وحدك في هذا الوقت يا ليلى؟ ليلى: لقد صنعت أمي بعض الكعك إلى جدتي لأنها مريضة، وأنا جلبته لها. الذئب: يا لك من فتاة مطيعة يا ليلى. ليلى: شكرًا لك، ولكن ماذا تفعل أنت في هذا الوقت المبكر أيها الذئب؟ الذئب: أنا أبحث عن طعام، هيا أذهبي حتى لا تتأخري على جدتك. قصه ليلى والذئب كتابه. ليلى: شكرًا لك أيها الذئب، يا لك من كائن لطيف، هل نكون أصدقاء؟ الذئب: بكل تأكيد هل ترغبي أن أقوم بإيصالك إلى جدتك؟ ليلى: لا شكرًا فهي تسكن قريبًا من هنا في هذا العنوان. الذئب: حسنا وداعًا. ليلى: وداعًا أيها الذئب. الفصل الرابع تخطيط الذئب الشرير شعر الذئب بالسعادة لأنه استطاع أن يستدرج ليلى ويجعلها تعطيه عنوان منزل جدتها. فقام الذئب بالذهاب من طريق أسرع إلى منزل جدتها، أما ليلى.
الشخصيات قصة ذات الرداء الأحمر والذئب "ذات الرداء الأحمر" هي حكاية خرافية أوروبية عن فتاة صغيرة وذئب سيء، يمكن إرجاع أصولها إلى القرن العاشر إلى العديد من الحكايات الشعبية الأوروبية، بما في ذلك واحدة من إيطاليا تسمى The False Grandmother. أشهر نسخة كتبها تشارلز بيرولت. تم تغيير القصة بشكل كبير في العديد من الروايات وخضعت للعديد من التعديلات والقراءات الحديثة، الأسماء الأخرى للقصة هي: "Little Red Ridinghood" أو "Little Red Cap" أو "Red Riding Hood". الشخصيات: ليلى – ذات الرداء الأحمر. الذئب. الجدة. الصّياد. قصة ليلى والذئب - قصصي. قصة ليلى والذئب: كانت هناك فتاة صغيرة عزيزة يحبها كل من نظر إليها، وكان أهم شئ في حياة جدتها، ولم يكن هناك شيء لم لتقدمه لحفيدتها، ذات مرة صنعت لها رداءً من المخمل الأحمر، والتي ناسبتها جيدًا لدرجة أنها لم تقم بتغييره. لذلك كان يطلق عليها دائمًا ذات الرداء الأحمر. وذات يوم قالت لها والدتها، "تعالي يا ذات الرداء الأحمر، خذي قطعة من الكعك وأرسليها إلى جدتك، لأنّها مريضة وضعيفة، وطلبت منها أن تنطلق قبل أن يصبح الجو حارًا، وقبل أن تذهب أوصتها أمها أن تمشي بلطف وهدوء ولا تغير مسارها لأي طريق أخرى، لأنّها قد تسقط وتكسر الزجاجة، وبعد ذلك لن تحصل جدتها على الكعكة كما أوصتها بعدم التحدث للغرباء.