استراحة مسك الجبيل - YouTube
#1 شاليه عظم للبيع ع طريق التشاليح خلف استراحة مسك مساحة الارض ١٣٥٠ م 2 مقسوم قسمين القسم الاول مساحته تقريبا ٦٠٠ البناء عظم القسم الثاني ارض فاضيه القسم الاول مكون من: مجلس وصالة وصالة طعام وغرفة ومطبخ وحمامين الله يكرمك وغرفة نوم بحمامها وغرفة بالخارج بالحمام للعامل البناء كامل عظم السقف شينكو تمديدات كامله سباكه كهرباء البياره الله يكرمك جاهزه خزان مويه ٦٠٠٠ لتر الصك زراعي لايوجد كهرباء الموقع استثمار عقد ١٠ سنوات.. بمبلغ ( ٢٥ الف سنويا)) راح منها سنتين.. الموقع للتنازل (( على السوم)). للتواصل للجادين بالشراء:0568280248 معلن عقاري ( 0816082) تفويض رقم 4216637
حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد عن قتادة ( فلا تسمع إلا همسا) قال قتادة: كان الحسن يقول: وقع أقدام القوم. وخشعت الاصوات للرحمن. حدثني يعقوب بن إبراهيم قال: ثنا ابن علية قال: ثنا ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله ( فلا تسمع إلا همسا) قال: تهافتا ، وقال: تخافت الكلام. حدثني محمد بن عمرو قال: ثنا أبو عاصم قال: ثنا عيسى وحدثني الحارث قال: ثنا الحسن قال: ثنا ورقاء جميعا عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قوله ( همسا) قال: خفض الصوت. حدثنا القاسم قال: ثنا الحسين قال: ثني حجاج عن ابن جريج عن مجاهد قال: خفض الصوت ، قال: وأخبرني عبد الله بن كثير عن مجاهد قال: كلام الإنسان لا تسمع تحرك شفتيه ولسانه. حدثني يونس قال: أخبرنا ابن وهب قال: قال ابن زيد قوله ( فلا تسمع إلا همسا) يقول: لا تسمع إلا مشيا ، قال: المشي الهمس وطء الأقدام.
قال أكثر المفسرين: هو صوت نقل الأقدام إلى المحشر، ومنه قوله الشاعر: يعني صوت أخفاف الإبل. وقال رؤبة صف نفسه: ليث يدق الأسد الهموسا ولا يهاب الفيل والجاموسا يقال للأسد الهموس، لأنه يهمس في الظلمة: أي يطأ وطئاً خفيفاً. والظاهر أن المراد هنا كل صوت خفي سواء كان بالقدم، أو من الفم، أو غير ذلك، ويؤيده قراءة أبي بن كعب فلا ينطقون إلا همساً. 108. "يومئذ يتبعون الداعي"، أي صوت الداعي الذي يدعوهم إلى موقف القيامة، وهو إسرافيل، وذلك ،ه يضع الصور في فيه، ويقول: أيتها العظام البالية والجلود المتمزقة واللحوم المتفرقة هلموا إلى عرض الرحمن. "لا عوج له "، أي: لدعائه، وهو من المقلوب، أي: لا عوج لهم من دعاء الداعي، لا يزيغون عنه يميناً وشمالاً، ولا يقدرون عليه بل يتبعونه سراعاً. " وخشعت الأصوات للرحمن" ، أي: سكنت وذلت وخضعت، ووصف الأصوات بالخشوع والمراد أهلها، " فلا تسمع إلا همساً"، يعني صوت وطء الأقدام إلى المحشر، و((الهمس)): الصوت الخفي كصوت أخفاف الإبل في المشي. وقال مجاهد: هو تخافت الكلام وخفض الصوت. وروى سعيد بن جبير عن ابن عباس قال: تحريك الشفاه من غير نطق. 108ـ " يومئذ " أي يوم إذ نسفت على إضافة اليوم إلى وقت النسف ، ويجوز أن يكون بدلاً ثانياً من يوم القيامة. وخشعت الاصوات للرحمن لم يقل للجبار. "
وهو * وهــن يمشــين بنـا هميسـا * قال: وهو صوت نقل أخفاف الإبل. أ هـ. وقال في أول المادة: الهمس: الخفي من الصوت والوطء والأكل. وفي التنزيل: " فلا تسمع إلا همسا ". وفي التهذيب: يعني به والله أعلم: خفق الأقدام على الأرض. وقال الفراء: يقال إنه نقل الأقدام إلى المحشر. ويقال: الصوت الخفي. وروي عن ابن عباس تمثل فأنشده * وهــن يمشــين بنـا هميسـا *
وقال أبو صالح: لا عوج له أي لا عوج عنه. وقوله: "وخشعت الأصوات للرحمن" قال ابن عباس: سكنت, وكذا قال السدي "فلا تسمع إلا همساً" قال سعيد بن جبير عن ابن عباس: يعني وطء الأقدام, وكذا قال عكرمة ومجاهد والضحاك والربيع بن أنس وقتادة وابن زيد وغيرهم. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة طه - القول في تأويل قوله تعالى " يومئذ يتبعون الداعي لا عوج له "- الجزء رقم18. وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس "فلا تسمع إلا همساً" الصوت الخفي, وهو رواية عن عكرمة والضحاك. وقال سعيد بن جبير "فلا تسمع إلا همساً" الحديث وسره ووطء الأقدام, فقد جمع سعيد كلا القولين, وهو محتمل, أما وطء الأقدام فالمراد سعي الناس إلى المحشر, وهو مشيهم في سكون وخضوع, وأما الكلام الخفي فقد يكون في حال دون حال, فقد قال تعالى: "يوم يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه فمنهم شقي وسعيد". 108- "يومئذ يتبعون الداعي لا عوج له" أي يوم نسف الجبال يتبع الناس داعي الله إلى المحشر. وقال الفراء: يعني صوت الحشر، وقيل الداعي هو إسرافيل إذا نفخ في الصور لا عوج له: أي لا معدل لهم عن دعائه فلا يقدرون على أن يزيغوا عنه، أو ينحرفوا منه بل يسرعون إليه كذا قال أكثر المفسرين، وقيل لا عوج لدعائه "وخشعت الأصوات للرحمن" أي خضعت لهيبته، وقيل ذلت، وقيل سكنت، ومنه قول الشاعر: لما أتى خبر الزبير تواضعت سور المدينة والجبال الخشع "فلا تسمع إلا همساً" الهمس الصوت الخفي.
الثاني: إزالة الشواغل ودفع الموانع التي تصرف عن الخشوع وهذا هو الذي يسميه شيخ الإسلام ضعف الشاغل وهو الذي جاءت فيه أحاديث الباب ، حيث تضمنت نهي المصلي عن أمور تنافي الخشوع أو تضعفه فيتعين على المكلف اجتنابها ليحصل له الخشوع. فينبغي على المصلي إذا دخل في صلاته أن يعنى بها وأن يقبل عليها بقلبه وقالبه ، حتى يحصل من الأجر والثواب والعاقبة الحميدة والتأثر بالصلاة مالا يحصيه إلا الله تعالى ، لأنها صلة بين العبد وربه ، فيحذر ما يشغل قلبه. وكثير من الناس إذا دخل في الصلاة جعلها فرصة للعبث إما ببدنه أو بثيابه أو بنظره هاهنا أو هاهنا ، وهذا لا ينبغي بل يخشى عليه بطلان صلاته إذا كثرت الحركات [/color] المؤسس Admin المساهمات: 6 تاريخ التسجيل: 22/07/2010 موضوع: رد: وَخَشَعَتِ الأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ الخميس يوليو 29, 2010 4:52 am حروف خصبت ارض متصفحك الرائع.. يقطر غيثها في سماء ارض ورقتك.. سلمت اناملك.. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة طه - الآية 108. وسلم نبض قلمك.. لآ حرمنآ من روعة آنتقآئك المميز.. دمت بآآفضل حآإآل.. ~ وَخَشَعَتِ الأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتديات اللهبه من قبيله حرب:: الاسلامي انتقل الى:
⁕ حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله ﴿وَخَشَعَتِ الأصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلا تَسْمَعُ إِلا هَمْسًا﴾ يعني: همس الأقدام، وهو الوطء. ⁕ حدثني عليّ، قال: ثنا عبد الله، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس ﴿فَلا تَسْمَعُ إِلا هَمْسًا﴾ يقول: الصوت الخفي. ⁕ حدثنا إسماعيل بن موسى السديّ، قال: أخبرنا شريك، عن عبد الرحمن بن الأصبهاني، عن عكرمة ﴿فَلا تَسْمَعُ إِلا هَمْسًا﴾ قال: وطء الأقدام. ⁕ حدثنا ابن بشار، قال: ثنا سليمان، قال: ثنا حماد، عن حميد، عن الحسن ﴿فَلا تَسْمَعُ إِلا هَمْسًا﴾ قال: همس الأقدام. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ﴿فَلا تَسْمَعُ إِلا هَمْسًا﴾ قال قتادة: كان الحسن يقول: وقع أقدام القوم. ⁕ حدثني يعقوب بن إبراهيم، قال: ثنا ابن علية، قال: ثنا ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قوله ﴿فَلا تَسْمَعُ إِلا هَمْسًا﴾ قال: تهافتا، وقال: تخافت الكلام. وخشعت الاصوات للرحمن فلاتسمع الا همسا. ⁕ حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله ﴿هَمْسا﴾ قال: خفض الصوت. ⁕ حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُريج، عن مجاهد، قال: خفض الصوت، قال: وأخبرني عبد الله بن كثير، عن مجاهد، قال: كلام الإنسان لا تسمع تحرّك شفتيه ولسانه.