من صيغ الامر الفعل المضارع المقترن بلام الجازمه، اللغة العربية كما نعلم هي بحر واسع من القواعد والأساليب والتراكيب، فالكثير من الطلاب يواصلون البحث علي مواقع التواصل للإ جابة علي هذا السؤال الموجود في المنهج الدراسي، ومن خلال موقعنا هذا سنجيب علي سؤالكم وهو. من صيغ الامر الفعل المضارع المقترن بلام الجازمه يعتبر الفعل المضارع هو فعل في الزمن الحاضر، ومن الطبيعي انه لابد من وجود فاعل لهذا الفعل، ويبدأ هذا الفعل بأربعة حروف وهي: ن ـ ت ـ أ ـ ي فقد تختلف صيغة المضارع من زمن الي اخر من خلال صيغة الكلام في سياق الجملة فوجود كلمة ( لم) تعود بنا الي الزمن الحاضر أو المستقبل، ووجود (لن) فهي تدل علي زمن مطلق في كثير من الحالات، حيث ان شكل الفعل يعتمد علي صيغة هذا الفعل. والاجابة تعتبر: صحيحة واخيرا نكون قد استطعنا ان نجيب علي سؤالكم في مادة اللغة العربية، لعل الله ينفعنا واياكم بهذا العلم
من صيغ الامر الفعل المضارع المقترن بلام الجازمه، فكل فعل له تأثير على الجملة وعلى سياق الموضوع، وكانت الأسباب قد أودت باختلاف الأفعال عن بعضها ونشوب أفعال عدة ترتبط بشكل كلي مع الاسماء والحروف وقد أرجع العلماء الجملة ذات المعنى الواضح الى قدرة الأفعال على ابراز قيمتها وتكوُّنها بشكل أو بآخر في الحديث أو في سياق أي موضوع، والأفعال تقسم أفعال مربوطة بالزمن، وهي أفعال الماضي والحاضر والأمر، والحديث يطول عنه ولكننا أجملنا بعضه في مواضيع سابقة على موقع نبراس التعليمي بعنوان من صيغ الامر الفعل المضارع المقترن بلام الجازمه. الفعل المضارع المقترن بلام الأمر معظم أفعال المضارع تنوب عن الفاعل، والسبب هو ارتابطها بلام الجزم الخاصة بالفعل الامر، وهذا كان سبباً في تأثير الفعل المضارع على أي جملة أو على أي سياق للكلام، واذا ما أردنا تحسين وجوده أكثر جعلناه يتولى مهمة الفعل الأمر، وهذا ربما يكون له اختلاف كبير عن أدوار الأفعال الأخرى ولكنه سيكون مهماً للفعل وأساسياً في اقتران الفعل المضارع بلام الأمر المجزومة. من صيغ الأمر الفعل المضارع المقترن بلام الأمر الجازمة في حين أن اختلاف الأفعال له اعتباره في الجملة وهو ما يعطيها سياق كامل كدوره الفاعل مثلاً أو الاسم أو حتى المفعول به، ولذلك لا يجب أن نتحدث عن زمن معين في الجملة ونستخدم للدلالة عليه زمن آخر، بل ان كل زمن مع ما يناسبه يكون أفضل لفهم المطلوب من الجملة، وهذا يندرج على الحديث في الماضي، فلا يجب التعبير عن الماضي باستخدام أفعال الحاضر أو الأمر، وان اقتران أفعال الأمر في الأفعال المضارعة يكون باقترانها بلام فعل الأمر، والسبب ليكون بديلاً عن الفاعل.
من صيغ الامر الفعل المضارع المقترن بلام الامر الجازمة يقسم الفعل في اللغة العربية من حيث الزمن إلى ثلاث أقسام وهي: فعل ماضي: وهو الفعل الذي حدث في وقت الماضي، ويأتي الفعل الماضي مبني دائماً، مثل: شرحَ المعلم الدرسَ. فعل مضارع: وهو الفعل الذي يدل على الحدث الذي وقع في الحاضر، حيث يبدأ بأحد حروف المضارعة وهي: (ن، أ، ت ،ي). مثل: يشرح المعلم الدرس، حيث يكون الفعل المضارع مرفوع دائماً إلا في حالات معينة. فعل الأمر: هو فعل يطلب به تنفيذ أمر معين في المستقبل مثل: قم إلى الصلاة ، ويأتي دائماً مبني. من صيغ الامر الفعل المضارع المقترن بلام الامر الجازمه يأتي الفعل المضارع مجزوماً إذا سبقه أحد أدوات الجزم وهي: (لم، لمّا، لام الأمر، لا الناهية) ، حيث أن علامة جزمه السكون إذا كان صحيح الآخر، ويجزم بحذف حرف العلة اذا كان معتل الآخر، ويجزم بحذف النون إذا كان من الأفعال الخمسة، حيث يقترن فعل المضارع بلام الأمر وهي لام جازمة تجزم الفعل بعدها مثل: لينفق ذو سعة من سعته. الإجابة/ العبارة صحيحة.
الحديث السادس: قال الإمام أحمد: حدثنا وكيع ، حدثنا الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ، ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: رجل منع ابن السبيل فضل ماء عنده ، ورجل حلف على سلعة بعد العصر - يعني كاذبا - ورجل بايع إماما ، فإن أعطاه وفى له ، وإن لم يعطه لم يف له ". ورواه أبو داود ، والترمذي ، من حديث وكيع ، وقال الترمذي: حسن صحيح.
ومعنى لا يكلمهم الله؛ أي: لا يُكلمهم كلام رحمة، ولا يكلمهم كلامًا ينفعهم أو يسرُّهم، ويرضى به عنهم، (ولا ينظر إليهم)؛ أي: لا ينظر إليهم نظر لُطف ورحمة، ولا ينظر إليهم نظرًا خاصًّا، بل يُعرض عنهم، (ولا يزكيهم)؛ أي: لا يُطهرهم من الدنس، ولا يُثني عليهم خيرًا. (ولهم عذابٌ أليمٌ)؛ أي: عذابٌ مؤلم وموجعٌ للقلوبِ والأبدان. نعم يا مسلمين: "ثَلَاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ، وَلَا يُزَكِّيهِمْ، وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ". قَالَ: فَقَرَأَهَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم ثَلَاثَ مِرَار، قَالَ أَبُو ذَرّ: خَابُوا وَخَسِرُوا مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: "الْمُسْبِلُ، وَالْمَنَّانُ، وَالْمُنَفِّقُ سِلْعَتَهُ بِالْحَلفِ الْكَاذِبِ". حديث ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة - تسليه. والمسبل: هو مَن لبسَ ثوب ستره، ولربما أحسَنه ونظَّفه، لكنَّ الخلل جاءه مِن كونه أطاله وجرَّه خُيلاءَ، فاستحق ذلكم الوعيدَ الشديد. وليس يخفى قولُ الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام: "مَن جرَّ ثوبه خُيلاءَ لم ينظر الله إليه". والمطلوبُ من كلِّ مسلمٍ أن يتعاهد ثوبه، ويكن على حذرٍ، وألا يُطيله بقصدِ الخُيلاء والزهو والفخر والتعالي!
هَذا حَالُ أَوْليَاءِ اللهِ أَنَّهُمْ يَتَّهِمُونَ أَنفُسَهُمْ بِالتَّقْصِيرِ. المصدر: