رضي الله عنه ، وعن أبي الدرداء ، وعبد الرحمن بن عوف ، وأبو بكر الصديق ، ومعاذ بن جبل ، ووالده عمرو بن العاص ، وسارة بن مالك ، وأبي موهبة. مولى النبي محمد. وروى عنه عدد كبير من الصحابة منهم عبد الله بن عمر بن الخطاب ، وأبو الطفيل ، والمصور بن مكرمه ، وسعيد بن المسيب ، وأبو الإمام أسعد بن سهل بن حنيف الأنصاري ، وأبو الخير. مرثاد بن عبد الله اليزني ، عطاء بن يسار ، عكرمة مولى بن عباس ، أبو أيوب المراغي ، الصائب بن يزيد وعروة بن الزبير ، طاوس بن كيسان ، أبو العباس الصائب بن فروخ ويوسف بن محيك ومسرق بن العجدة وعامر الشعبي وأبو زرعة بن عمرو وأبو عبد الرحمن البجالي من أحاديث الصحابي الجليل عبد الله بن عمرو حفظه الله. رضي عنه عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه. كان إذا اشتد إعجابه بشيء من ماله تصدق ایت. عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "الكبائر: الشراكة مع الله ، وعصيان الوالدين ، وقتل النفس ، والحلف". في النهاية سنعرف من كان لو تأثر كثيرا بشيء من ماله ليعطيه للجمعيات الخيرية مثل الصحابي الجليل عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما لو كان منبهرا جدا. بشيء من ماله يعطيه إياه. ولد عبدالله بن عمرو رضي الله عنه سنة 27 قبل الهجرة ، وتوفي سنة 65 هـ في مدينة الفسطاط بمصر.
من صفاته رضي الله عنه أنه كان إذا أشتد إعجابه بشئ من ماله تصدق به ، متابعينا الكرام وزوارنا الأفاضل في موقع الرائج اليوم يسرنا زريارتكم لنا ويسعدنا أن نوافيكم في بكل ما هو جديد من إجابات نموذجية المطروحة بالمناهج الدراسية لكافة المراحل التدريسية، وذلك لتسهيل الدراسة وإيصال المعلومة التعليمية لذهن الطالب. من صفاته رضي الله عنه أنه كان إذا أشتد إعجابه بشئ من ماله تصدق به نحن كفريق عمل في موقع الرائج اليوم نسعى دوما لتقديم لكم كل ما ترغبون به من حلول وإجابات نموذجية على الأسئلة المطروحة في الكتب الدراسية بالمناهج التعليمي وذلك لتسهيل عليكم العملية الدراسية والحصول على أعلى الدرجات والتميز. السؤال: من صفاته رضي الله عنه أنه كان إذا أشتد إعجابه بشئ من ماله تصدق به؟ الإجابة: عبدالله بن عمر رضي الله عنه.
في مدينة الفسطاط في مصر.
روى الإمام أحمد في مسنده من حديث عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لَوْ أَنَّ رَصَاصَةً مِثْلَ هَذِهِ - وَأَشَارَ إِلَى مِثْلِ جُمْجُمَةٍ [4] - أُرْسِلَتْ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الَأْرْضِ، وَهِيَ مَسِيرَةُ خَمْسِ مِائَةِ سَنَةٍ، لَبَلَغَتِ الْأَرْضَ قَبْلَ اللَّيْلِ، وَلَوْ أَنَّهَا أُرْسِلَتْ مِنْ رَأْسِ السِّلْسِلَةِ لَسَارَتْ أَرْبَعِينَ خَرِيفًا، اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ، قَبْلَ أَنْ تَبْلُغَ أَصْلَهَا أَوْ قَعْرَهَا" [5]. قوله تعالى: ﴿ إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ ﴾ [الحاقة: 33] أي كافراً معانداً لرسله رادًّا ما جاؤوا به. إعراب قوله تعالى: فأما من أوتي كتابه بيمينه الآية 7 سورة الانشقاق. قوله تعالى: ﴿ وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ ﴾ [الحاقة: 34] ليس في قلبه رحمة يرحم بها الفقراء والمساكين، فلا يطعمهم من ماله ولا يحض غيره على إطعامهم. قوله تعالى: ﴿ فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ ﴾ [الحاقة: 35] أي قريب أو صديق يشفع له لينجو من عذاب الله أو يفوز بثواب الله كما قال تعالى: ﴿ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ ﴾ [غافر: 18]. قوله تعالى: ﴿ وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ ﴾ [الحاقة: 36] الغسلين: صديد أهل النار، وهو غاية في الحرارة، ونتن الريح، وقبح الطعم ومرارته.
وقد تقدم عند قوله تعالى: { فسوف نصليه ناراً} في سورة [ النساء: 30]. والحساب اليسير: هو عَرْض أعماله عليه دون مناقشة فلا يَطول زمنه فيعجَّلُ به إلى الجنة ، وذلك إذا كانت أعماله صالحة ، فالحساب اليسير كناية عن عدم المؤاخذة. فأما من أوتي كتابه بيمينه. ومن أوتي كتابه وراء ظهره} هو الكافر. والمعنى: إنه يؤتى كتابه بشماله كما تقتضيه المقابلة ب { من أوتي كتابه بيمينه} وذلك أيضاً في سورة الحاقة قوله: { وأما من أوتي كتابه بشماله فيقول يا ليتني لم أوت كتابيه} ، أي يعطى كتابه من خلفه فيأخذه بشماله تحقيراً له ويناول له من وراء ظهره إظهاراً للغضب عليه بحيث لا ينظر مُناوِلُه كتابَه إلى وجهه. إعراب القرآن: «فَأَمَّا» الفاء حرف استئناف «أما» حرف شرط وتفصيل «مَنْ» اسم موصول مبتدأ «أُوتِيَ» ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر والجملة صلة من «كِتابَهُ» مفعول به ثان «بِيَمِينِهِ» متعلقان بالفعل.
والذي أوصلني إلى هذه الحال، ما من الله به علي من الإيمان بالبعث والحساب، والاستعداد له بالممكن من العمل، ولهذا قال: { إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ} أي: أيقنت فالظن -هنا- [بمعنى] اليقين. { { فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ}} أي: جامعة لما تشتهيه الأنفس، وتلذ الأعين، وقد رضوها ولم يختاروا عليها غيرها. { { فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ}} المنازل والقصور عالية المحل. { { قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ}} أي: ثمرها وجناها من أنواع الفواكه قريبة، سهلة التناول على أهلها، ينالها أهلها قياما وقعودا ومتكئين. ويقال لهم إكراما: { { كُلُوا وَاشْرَبُوا}} أي: من كل طعام لذيذ، وشراب شهي، { { هَنِيئًا}} أي: تاما كاملا من غير مكدر ولا منغص. وذلك الجزاء حصل لكم { { بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ}} من الأعمال الصالحة -وترك الأعمال السيئة- من صلاة وصيام وصدقة وحج وإحسان إلى الخلق، وذكر لله وإنابة إليه. فالأعمال جعلها الله سببا لدخول الجنة ومادة لنعيمها وأصلا لسعادتها. #أبو_الهيثم #مع_القرآن 12 1 113, 106