ذات صلة طريقة عمل مطبق بيض بالجبن عمل مطبق بالبيض المطبق المطبق طبق من المطبخ اليمني، ومنه انشر إلى معظم البلاد العربية، وأصبح من الأطباق المفضّلة، حيث يتميز المطبق بتنوّع حشواته وقيمته الغذائية المرتفعة، يحضّر المطبق بالبيض، وبالدجاج، وبالتونة، وبالخضار بالإضافة إلى إمكانية استخدام الحشوات الحلوة مثل: القشطة والعسل، أو المربى مع المكسّرات، وفي هذا المقال سوف نتعرف على طريقة عمل مطبق الخضار اللذيذ. عمل مطبق الخضار المكوّنات العجينة: كوبان ونصف من الطحين. ربع كوب من زيت الزيتون. ملعقة كبيرة من الحليب المجفّف. رشّة من الملح. الحشوة: نصف كيلو غرام من السبانخ المغسولة جيداً. ملعقة صغيرة من الملح. نصف ملعقة صغيرة من الكمون. ملعقة صغيرة من السماق. ربع كوب من الزيت. نصف كوب من البصل الأخضر المفروم بشكلٍ ناعمٍ. بيضة مخفوقة للدهن. طريقة التحضير نمزج في وعاء كبير الحليب، وزيت الزيتون، والملح، ونضيف كمية مناسبة من الماء للحصول على عجينة طريّة. نترك العجينة جانباً لمدّة ساعتين حتى ترتاح. نسخّن الزيت النباتي في إناء على النار، ونضيف البصل ونقلبه. نضيف السبانخ، والكمّون، والملح، والسماق، ثمّ نقلّب المكوّنات لمدّة خمس دقائق.
طريقة عمل المطبق اليمني بالخضار يعتبر من أكثر الأطباق الشعبية التي تتميز بها دولة اليمن منذ زمن بعيد، ولكن بسبب طعمه اللذيذ والفاخر فبدأت الكثير من البلاد الأخرى العربية والخليجية بشكل خاص بعمل ذلك الطبق الفاخر وجعله من ضمن مائدتهم. ويتم تصنيف هذه الطبخة المسماة المطبق اليمني بالخضار على أنه من ضمن الأطباق الجانبية، الذي يعد تحضيره من أسهل وأبسط الأطباق التي تتناسب مع جميع فئات الأفراد والأسر، بسبب أنه يدخل من ضمن الأطباق الاقتصادية الي تتميز ببساطة مكوناته. تحضير عمل المطبق اليمني بالخضار يتميز هذا الطبق اليمني الأصيل بأنه من الممكن أن يتم إعداده باللحمة أو بالدجاج أو حتى بالخضار فقط، ولكل من تلك الحشوات المختلفة طعم مختلف ومتميز ولذيذ عن الأخر، لذلك سنقوم بمعرفة طرق تحضيره المختلفة وهي: مكونات المطبق اليمني بالخضار مكونات العجين مكونات العجين: دقيق أبيض. بيكنج بودر. بيض. زيت. ملح. ماء دافئ. مكونات الحشو: لحم المفروم ويمكن استبدالها بالدجاج أو مجموعة من الخضار. السمنة. ثوم مفروم. بصل مفروم كبير. بهارات مشكلة مع فلفل أسود وملح. طريقة تحضير المطبق اليمني بالخضار في البداية يتم مزج كل من الملح بحوالي نصف ملعقة كبيرة، مع البيكنج بودر بحوالي نصف ملعقة كبيرة أيضًا في وعاء ثم يتم تركه.
لا تنظر للأعلى أو (Don't look up) هو فيلم هوليوودي يعرض حالياً في دور العرض وتعرضه منصة «نتفليكس» وهو مختلف في فكرته عن التوجهات العامة التي لها السيطرة في عالم السينما الأميركية، فهو يرصد بطريقة درامية تفشي «التفاهة» بشكل منهجي وتصاعدي وواسع على مناحي الحياة كافة، بما فيها تلك المجالات التي تفترض الجدية والعمق والمسؤولية، كالسياسة، ومثالها في الفيلم رئاسة الولايات المتحدة الأميركية. الدراما تلعب دوراً مهماً في التأثير على الناس، ورغم أنها وسيلة ترفيهية إلا أن بإمكانها نشر الأفكار وترويجها بشكل فاعل وسريع وواسع، والدراما فنٌّ من الفنون، وليس من شروط الفن أن يحمل رسائل فكرية عميقة أو توجهاً سياسياً معيناً، حتى لا نحملها ما لا تحتمل، والدراما - كذلك - ترفيه، والترفيه جزء من «الرفاه» الذي هو من غايات البشر ومهمات الدول، ولكن الدراما يمكن أن تحمل رسائل ضارة أو نافعة بحسب معايير مختلفة تتعلق بأهدافها وتأثيراتها على الحياة بشكل عام. الفيلم ينبه على ظاهرة مهمة وجديرة بالاهتمام، لا تخطئها عين الراصد والباحث، وهي ظاهرة سبق لكاتب هذه السطور تسميتها «التفاهة الممنهجة» في هذه المساحة، ديسمبر (كانون الأول) 2016 وقرأت مقالةً للأستاذ فهد الشقيران في هذه الصحيفة يناير (كانون الثاني) 2020 تحدث فيها عن كتاب «نظام التفاهة» لمؤلفه د.
ولا شك أن المخرج قصد تقديم المذيعة في صورة امرأة متعددة العلاقات تتباهى بأنها عاشرت عدد من رؤساء أمريكا السابقين، لكشف العلاقات الخفية واللاأخلاقية بين نجمات التوك شو وصناع القرار. الطرف الثالث الذي يمكن أن يكون سبباً في فناء البشر والكوكب هو مواقع التواصل الاجتماعي التي كرست ديكتاتوريتها كمروج للتفاهة ورافض لكل هادف وجاد في حياة الشعوب، وبعد أن تحولت إلى أداة أمريكية للتحكم في العالم والسيطرة عليه. المذنب المفترض لضرب الكرة الأرضية الرعب والفزع يخيم على أبطال الفيلم في النهاية يصطدم المذنب بالأرض ويدمرها، وقبل وقوع الاصطدام تهرب الرئيسة مع حيتان المال في غواصة ضخمة، ليظهروا في المشهد الأخير عرايا، بعد أن فقدوا الغطاء الجماهيري والإنساني الذي يستمدون منه قيمتهم.
كان من المفترض أن تبدأ دورة إنتاج الفيلم الجديد بين نهاية العام 2019 وبداية العام 2020، لكن انتشار الوباء أفسد الخطط وأجبر مكاي-وهو المنتج أيضاً تحت راية شركته الوليدة "Hyperobject Industries"، في أولى مغامراته الإنتاجية سينمائياً بعد نجاح سلسلته التلفزيونية "Succession" - على تأخير التصوير لمدة عام. في تلك الأثناء، تنحّت شركة باراماونت، التي وقّع معها المخرج اتفاقية لتوزيع الفيلم -مرة أخرى بسبب مخاوف تتعلق بالجائحة– وتنازلت عن الحقوق لصالح شبكة "نتفليكس". والحقيقة، أن الفيلم يبدو، من بعض النواحي، حول الكارثة المحيقة بالسينما وتجربة الفرجة السينمائية، بعد تقليص أحيازها من الخيال الجمعي واستبعادها الآن (مرة أخرى، الجائحة عامل كبير) أيضاً من المسارح والصالات لصالح المنصات، ذات التوجه المحلي/الإقليمي وبالتالي الأكثر قابلية للإدارة. للمفارقة، تشبه "نتفليكس" شركة "Liif" في الفيلم، لصاحبها ومديرها رجل الأعمال المختلّ بيتر إشريويل، الذي يبدو مزيجاً من ستيف جوبز وإيلون ماسك، بإيمانه المطلق بأن الذكاء الاصطناعي هو الطريقة الوحيدة التي يمكن للإنسان من خلالها التواصل مع آخر غير نفسه - أو بالأحرى مع أجزاء أخرى من نفسه - في لعبة أنانية لا نهائية، وهو مموِّل وحليف استراتيجي للإدارة الاميركية.
ما يجب فعله مع كويكب أو مذنب بحجم كاف وهو على وشك التوجه نحو كوكبنا هو أمر مختلف تماما (غيتي) كيف نحمي الأرض فعليا من جسم يندفع نحوها؟ منذ عام 1998، عندما بدأ الكونغرس في تخصيص الأموال للبحث عن الأجسام القريبة من الأرض، وما يجب فعله مع كويكب أو مذنب بحجم كافٍ وهو على وشك التوجه نحو كوكبنا هو أمر مختلف تماما، حيث لا يمنح الأرض سنوات أو عقودا للاستعداد، بل شهورا. تدميرها بالمتفجرات -وحتى النووية منها- ليس خارج قائمة الخيارات إذا كان الوقت قصيرا. لكن هذا من شأنه أن يسبب مشاكل أخرى، لأن الصخور العملاقة لن تتبخر، بل ستتحول إلى الكثير من الصخور الأصغر. يقول جونسون "من الصعب التكهن إلى أين ستذهب كل هذه القطع، ومن الصعب التأكد من أنك كسرتها إلى أجزاء صغيرة بما يكفي بحيث يتمكن الغلاف الجوي للأرض من التعامل معها". يمكن التعامل مع الكويكبات، التي تمنحنا المزيد من الوقت للعمل، ليس عن طريق التدمير، ولكن الانحراف، وذلك بإبطاء أو تغيير مسارها بما يكفي لتحلق بعيدا عن الأرض. وفي 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2021، أطلقت وكالة ناسا مركبة الفضائية "دارت" (DART) لاختبار إعادة توجيه الكويكبات والتي ستحاول إثبات أن هذا المفهوم يعمل.