كل ما تكبر تحلى - كاظم الساهر - YouTube
كاظم الساهر... كل ما تكبر تحلى - YouTube
أطلت الفنانة ليلى علوي بإطلالة أنيقة على السجادة الحمراء في ثالث أيام مهرجان الجونة السينمائي قبيل بدء عرض فيلم كباتن الزعتري، حيث ظهرت بفستان أسود قصير أبرز جمالها وأكد أن ليلى علوي "كل ما تكبر تحلى". وبدأ منذ قليل ريد كاربت فيلم كباتن الزعتري وهو الفيلم الذي سبق أن شارك بمنصة الجونة السينمائية التابعة للمهرجان، بحضور لفيف من النجوم. ويتناول الفيلم قصة محمود وفوزي اللذين يعيشان في مخيم الزعتري للاجئين في الأردن منذ خمس سنوات ورغم ظروفها الصعبة، فإنهما يركزان كل طاقتها على حبهما الأول في لعبة كرة القدم. وانطلقت الخميس الماضي الدورة الخامسة من مهرجان الجونة السينمائي بحفل افتتاح ساحر ومبهر حضره كوكبة كبيرة من نجوم الفن في مصر والعالم العربي، من أبرزهم: أحمد السقا، ويسرا، ومنى زكي، وهند صبري، وليلى علوي، وإلهام شاهين، ونيللي كريم، وبشرى، وسمية الخشاب، ومحمد رمضان، وشريف منير، وصبا مبارك، ومايا دياب، ونادين نجيم، ورانيا يوسف، وأروى جودة، ونسرين طافش، ودرة، وهالة صدقي، ودينا الشربيني، وأحمد رزق، وأشرف عبد الباقي، وباسل خياط، وآسر ياسين، ومحمد فراج، وغيرهم. وتقام فاعليات مهرجان الجونة السينمائي في دورته الخامسة في الفترة من 14 – 22 أكتوبر 2021، ويتكون برنامج المهرجان من 3 مسابقات رسمية (مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، ومسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، ومسابقة الأفلام القصيرة،) والبرنامج الرسمي خارج المسابقة، إضافة إلى البرنامج الخاص.
الفنانة سميرة سعيد، والتي أصبحت على مشارف الستين من عمرها، إلا أنها لا زالت محافظة على جمالها وشبابها؛ فعندما تراها لا تعطيها عمرا أكبر من ٣٥ عاما، وكأن آلة الزمن توقفت عندها. الفنانة ندى بسيوني، والتي على الرغم من قلة أعمالها في الوقت الحالي، إلا أن الجمهور لا يخرجها من قائمة جميلات الفن؛ فقد تعدت الـ٥٤ عاما، ورغم ذلك فإن نسبة كبيرة من الجمهور يرونها كفتاة لأحلامهم. الفنانة "ليلى طاهر"، أيضا، والتي تخطت السبعين عاما، تحافظ على جمال ملامحها وبراءتها، حتى أنها بدت في آخر صورها، والتي التقطت لها في إحدى الحفلات الخاصة بشركة التجميل الخاصة بها، بملامح فتاة في الثلاثين من عمرها. والفنانة والإعلامية نجوى إبراهيم، التي فشلت الأعوام في محاربة جمالها، وبقيت محافظة على إطلالتها وملامحها البريئة التي ربما تفتقدها بعض الشابات.
ينبغي على النساء اختيار زوج أقرب إلى سنهن بقدر الإمكان، بينما مصلحة الرجل في اختيار زوجة أكثر شبابًا بقدر المستطاع. لفتت هذه القضية تحديدًا نظر الباحث « سڤِن دريفال » من جامعة ستوكهولم، فبحث في حالات من تجاوزوا سن الخمسين في الدنمارك، ووجد أن الرجال المتزوجين من نساء في أعمار قريبة من أعمارهم تقل فرصهم في العيش لسنٍّ أطول، لكنهم يعيشون لأعمار أطول عندما تكون زوجاتهم أكثر شبابًا، مع الأخذ في الاعتبار أنه من الممكن أن يكون الرجل صاحب الحالة الصحية الجيدة أقدر على جذب سيدة صغيرة في السن، فحالته الصحية ولياقته الجيدة ربما هي ما تعينه على بلوغ سن أكبر، وليس زواجه بامرأة أكثر شبابًا. يحدث العكس مع النساء، فعندما تتزوج الفتاة من رجل أصغر منها سنًّا تقل فرصها في بلوغ سن متقدم، وهو ما يعني وجود تعارض للمصالح بين الرجال والنساء حول تلك القضية، فما يرغب فيه الرجل قد يضر بالمرأة، والعكس صحيح. قد يعجبك أيضًا: الزواج أم العزوبية: أيهما طريقنا للسعادة؟ ظهرت خلاصة تجارب الباحثين في اختيارات مستخدمي موقع مواعدة يُدعى « OKCupid »، الذين يرون أن النساء ينبغي لهن اختيار زوج أقرب إلى سنهن بقدر الإمكان، في حين من مصلحة الرجل اختيار زوجة أكثر شبابًا بقدر المستطاع، إلا أن القاعدة الغالبة هنا هي أن اختيار شريك الحياة ينبغي أن يتحرر من القواعد والقوالب الثابتة، فالإنسان من يضع قواعده الخاصة في تلك الحالة.
انتشر معتقَد عبر الأجيال لا نعرف مصدره بالتحديد، بأن فارق السن بين الرجل والمرأة المقبلَيْن على زواج أو حتى ارتباط عاطفي ينبغي أن يكون لصالح الرجل، وفي نفس الوقت إن كان الرجل يكبر الفتاة بفارق كبير، نجد كثيرًا من الناس يجدون صعوبة في تقبل هذه العلاقة والتعامل معها بشكل طبيعي. نشرت مجلة «1843» تقريرًا يعرض نتائج دراسات بحث في مسألة فارق السن في العلاقات، خصوصًا أن أفكار الرجال والنساء تتباين في ما بينها حول الفكرة ذاتها، فضلًا عن اختلاف نظرة المجتمعات والثقافات، فمعظم الفتيات يفضلن أن يكون عمر شريكهم مقاربًا لهن أو أكبر بعام أو اثنين، في حين يرغب كثير من الرجال في أن تكون شريكتهم في بداية العشرينيات من عمرها، بغض النظر عن عمرهم. 5 سنوات فرقًا بين الزوجين تكفي؟ الصورة: stock_colors أثبتت بعض الأبحاث أن النساء اللاتي يتزوجن بعد سن الثلاثين، ومن يكبرن أزواجهن بعشر سنوات، تكون زيجاتهن أكثر عرضةً للفشل. من الناحية النظرية، هناك عدة أسباب لتفضيل فارق العمر الضيق بين الشريكين، كأن يكون لكلٍّ منهما ذكريات طفولة متشابهة ما بين ألعاب وطرق ترفيه وأغنيات، وأفكار قد تختلف من جيل إلى آخر. من ناحية أخرى، نجد أن بعض النساء يفضلن الرجال الأصغر نظرًا لأنه لن يكون هناك فارق كبير بين دخلها ودخل زوجها، وهو ما يعني أن احتمالية استمرارها في عملها بعد الزواج أكبر، إلا أن دراسة دنماركية أُجريت على شقيقتين توأمتين أثبتت خطأ ذلك المعتقد، وأن فارق العمر بين الشريكين لا يؤثر بشكل كبير على دخل المرأة.
[٢] لقراءة المزيد عن الأدب الأمويّ، ننصحك بالاطّلاع على هذا المقال: الأدب في العصر الأموي. خصائص الشعر في العصر الأموي كان من أبرز ما اتّسمت به القصيدة الأمويّة ما يأتي. تجويد الشعر اعتنى الشّعراء بالشعر في العصر الأموي بتجويد شعرهم وأكبّوا على العناية به، حيث قاموا باتخاذه حِرفةً يتكسّبون بها، فراحوا يتنافسون في تنقيح شعرهم بغية إرضاء الممدوحين والنقّاد، وكان لهم الفضل الكبير في الاتجاه بالقصيدة العربية نحو شكلها الفني المكتمل ، سواء من حيث متانة أسلوبها، وإتقان صياغتها أم من حيث بنائها الفني فيها. الاستهلال بالمقدمة الطللية حرص الشعراء على استهلال قصائدهم بالوقوف على الأطلال ثمّ التخلص من الأطلال بالانتقال إلى النّسيب، حيث كانوا يطيلون فيها تارة، ويوجزون تارة أخرى، فيصفون ما يريدونه في القصيدة ثم ينهون القصيدة بالمديح من خلال ذكر مناقب الممدوح ، فإذا ما فرغوا من المديح طلبوا من الممدوح أن يبسط كفه لهم. المبالغة في الاستعطاء جنح بعض الشعراء إلى المبالغة والإلحاح في الاستعطاء، وعلى نحو ما لوحظ في هذا الشعر، فقد تصدى الباحثون لتقويمه من الناحية الفنية فرأى معظمهم أن هذا الاتجاه قد أضرّ بالشعر العربي، وانحرف به عن مساره الصحيح؛ لأنّ الشعر ينبغي أن يكون صادق العاطفة بعيدًا عن الكذب والنفاق والزيف، ومِن الباحثين مَن رأى أنّ الشعر في العصر الأموي تميّز بابتكار معانيه، ومتانة أسلوبه وحسن صياغته.
7- أما اللون في الدراسة الفنية، فقد ورد في أغلب البحور الشعرية ولعل أكثر البحور التي ورد فيها اللون هي البحر الطويل وربما يرجع ذلك إلى كثرة نظم شعر الغزل فيه، أما أكثر القوافي الواردة في شعر الغزل والتي ورد اللون فيها فهي الراء... وقد قام اللون بدور فاعل في صياغة الصورة الفنية في شعر الغزل الأموي مثل التشبيه والاستعارة والكناية والتضاد اللوني وغيرها من الأساليب الفنية. وكذلك كان للون دور فاعل ومتميز في تركيب الجملة ويتضح ذلك في استخدام الجمل الانشائية والخبرية للغة الشعرية، وكما أدى اللون دوره في السرد القصصي حيث له مدلولات متعددة حسب ملامح القصة وكان الحوار في مقدمة تلك الملامح. 8- وأخيرًا استطاع شعراء الغزل أن يوظفوا اللون للتعبير عن أحاسيسهم ومشاعرهم ووجدهم تجاه المرأة.