كاتب الموضوع رسالة [مسرعه بشويش] كلاسيكي من اهل الدار عدد الرسائل: 4398 تاريخ التسجيل: 29/01/2008 موضوع: أعمق مسبح بالعالم الإثنين مايو 05, 2008 2:34 pm ◦˚ஐ˚◦๑ ~! اعمق مسبح في العالم!
الجمعة, 29 أبريل, 2022 الرئيسية قرب العاصمة البولندية وارسو افتٌتح في نهاية الأسبوع أعمق مسبح في العالم ،بعمق 45, 5 مترا مع كهوف اصطناعية تحت الماء وأطلال من حضارة المايا ويضم هذا المجمع الذي أطلق عليه اسم "ديب سبوت" حطاما ليستكشفه الغطاسون ومحبو الغوص وفقا لسكاى نيوز عربية. ويضم المسبح 8 آلاف متر مكعب من المياه، أكثر من 20 مرة الكمية الموجودة في حوض سباحة عادي بطول 25 مترا. وبخلاف المسابح العادية، يمكن أن يفتح "ديب سبوت" أبوابه رغم قيود فيروس كورونا المستجد في بولندا لأنه مركز تدريب يقدم دورات. إنشاء فندق ومن المقرر أيضا إنشاء فندق يضم غرفا يمكن النزلاء من خلالها مشاهدة الغطاسين، على عمق خمسة أمتار، بحسب فرانس برس. وقال ميخال براشزينسكي مدير "ديب سبوت" البالغ من العمر 47 عاما، وهو من عشاق الغوص، خلال الافتتاح يوم السبت "إنه أعمق حوض سباحة في العالم". مسبح Y-40 .. تعرف على أعمق مسبح بالعالم - الموسوعة. وحاليا، يوجد أعمق مسبح في العالم وفق موسوعة غينيس للأرقام القياسية في مونتيغروتو تيرمي في إيطاليا ويبلغ عمقه 42 مترا. ومن المزمع افتتاح مسبح "بلو أبيس" في بريطانيا في عام 2021 بعمق 50 مترا. ووفد حوالى 12 زبونا في اليوم الأول للافتتاح، من بينهم 8 غواصين متمرسين كانوا يأملون في اجتياز اختبار ليصبحوا مدربين.
ونوّه السفير نقلي بحجم الاستثمارات السعودية الكبيرة للقطاعين العام والخاص في مصر التي جعلت المملكة ثاني أكبر مستثمر أجنبي بها. في المقابل، رحبت المملكة بالاستثمارات المصرية على أراضيها، حيث جاءت مصر في المرتبة الثانية بقائمة الدول التي تم إصدار تراخيص استثمارية لها بالسعودية في العام 2020. وعبّر السفير نقلي عن ثقته بالنتائج المُثمرة والبناءة لهذه الزيارة، في ظل القيادة الحكيمة لمولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد، والرئيس عبدالفتاح السيسي.
الرئيس السيسى فى السعودية أكدت صحيفة "البلاد" السعودية أن الزيارة التى قام بها الرئيس عبدالفتاح السيسى، للمملكة أمس، واستقبال الملك سلمان بن عبدالعزيز له، والمباحثات مع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولى العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، تعكس عمق العلاقات التاريخية العريقة وحرص القيادة فى البلدين الشقيقين على تعزيزها وتطويرها على مختلف الأصعدة بما يحقق المصالح المشتركة، والتنسيق المستمر للرياض والقاهرة تجاه القضايا وتطورات الأوضاع الإقليمية والدولية ودعم سبل الاستقرار. وقالت الصحيفة فى افتتاحيتها اليوم، بعنوان (علاقات تاريخية): "تتَّسمُ علاقة المملكة ومصر بالعمق التاريخى والتعاون الاستراتيجى والتنسيق المستمر تجاه المسائل والقضايا التى تهمُّ البلدين على الساحتين الإقليمية والدولية، لدعم وتعزيز الأمن والاستقرار فى المنطقة والعالم، نظرًا للمكانة العالية والموقع الجغرافى الذى يتمتع به البلدان، مما عزَّز من ثقلهما على الأصعدة العربية والإسلامية والدولية". وأضافت: ارتقت العلاقات الثنائية بين المملكة ومصر، بدعم وتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولى العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وأخيهما الرئيس عبدالفتاح السيسى، إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية من خلال تأسيس مجلس التنسيق السعودى المصرى، وإبرام حكومتى البلدين نحو 70 اتفاقية و"بروتوكول" ومذكرة تفاهم بين مؤسساتها الحكومية.
الركيزة الثانية تعني بتطوير مسارات وبرامج الابتعاث، وتهدف إلى تعزيز تنافسية المملكة العربية السعودية محلياً ودولياً، وذلك من خلال الابتعاث للمسارات التي يتطلبها سوق العمل المحلي والعالمي في أفضل المؤسسات التعليمية، حسب التصنيفات العالمية. السفير أسامة نقلي: القمة السعودية المصرية بالرياض تعزز آفاق التعاون بين البلدين. الركيزة الثالثة تتمثل في المتابعة والرعاية اللاحقة للمبتعثين، وذلك من خلال الإرشاد وتطوير الخدمات المقدمة لهم، من أجل التعزيز من جاهزيتهم للانخراط في سوق العمل أو المؤسسات البحثية، داخل وخارج المملكة العربية السعودية. كما لفتت التقارير إلى أن استراتيجية برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث، تأتي بـ 4 مسارات مختلفة، لكل منها مستهدفات واضحة ومحددة يعمل على تحقيقها، وهي على النحو التالي: مسار الرواد: يستهدف ابتعاث الطلاب إلى أفضل 30 مؤسسة تعليمية في العالم، حسب تصنيفات الجامعات المعتمدة عالمياً في جميع التخصصات، مما يساهم في تمكين المبتعثين السعوديين من التميز والمنافسة عالمياً في جميع المجالات. مسار البحث والتطوير: يعد واحداً من أهم المسارات الرافدة لتمكين منظومة البحث والابتكار على ابتعاث طلاب الدراسات العليا إلى أفضل المعاهد والجامعات حول العالم، ليحقق بذلك التأهيل والتمكين لتخريج علماء المستقبل.