ريهام سعيد: قربي من ربنا غيرني 360 درجة.. وميار الببلاوي تصرخ على الهواء لن تصدق إلهام شاهين تشوه جسد منة شلبي في "بطلوع الروح".. تفاصيل مرعبة لأول مرة ستعرفها! تجهيزاً للعيد.. حضري وصفة كعكة الفول السوداني المذهلة! اوسم امير سعودي درفت. لن تصدق من هي ضيفة برنامج رامز جلال الليلة.. فنانة مغربية "لو كان لقبي شعبان لطلبت الطلاق في شعبان وأعرف مدى كهنها".. وائل رمضان يهاجم طليقته سلاف فواخرجي بشراسة! زواج بوسي في شهر رمضان وبعمر السبعين من هذا النجم الكبير تشعل مواقع التواصل.. لن تصدق من هو العريس! تولى الأمير خالد آل سعود في حياته مناصب رسمية عديدة من بينها قيادة الحرس الوطني، وقيل أن الأمير خالد قد تزوج من الفنانة صباح سراً لفترة قصيرة وهو الزواج الذي تم التطرق إلى تفاصيله بشكل مسهب في المسلسل الذي تم إنتاجه عن حياة الشحرورة دون الإشارة بشكل واضح لاسم البلد التي ينتمي إليها حرصاً على عدم إغضاب المملكة. وتزوج عام 1969 بشكل علني من الفنانة شمس الباروي، وطلقها في العام التالي، وتزوج بعد ذلك سرا من الفنانة سهير رمزي لمدة عام واحد وأكدت سهير رمزي وقوع هذا الزواج في لقاء تلفزيوني. كان للفنانة شمس البارودي زيجة قبل زواجها من الفنان حسن يوسف وهو الأمير خالد بن سعود بن عبد العزيز آل سعود و قد دام هذا الزواج لفترة لم تتعد الثلاثة أشهر وتطلقا بعدها وحافظت الفنانة المعتزلة على سريته حتى تسربت صور الزفاف على الانترنت بعد ما يقرب من ٤٥ عاما من كتمان هذا الزواج.
ماتركب 11-02-2013, 12:24 AM المشاركه # 23 تاريخ التسجيل: Jul 2008 المشاركات: 421 انت شنب اكيد ولك موضوع سابق موضح فيه انك شنب لكن وش المغزى من طرحك لهذا الموضوع عجبتك وسامة الرجل وتخيلت نفسك انثى واشتهيت يتزوجك مثلاً ؟؟ او فيه سبب ثاني 11-02-2013, 12:25 AM المشاركه # 24 تاريخ التسجيل: Dec 2007 المشاركات: 12, 013 الرسالة: موضوع تافة اتمني اغلاقة ملاحظة: استخدم هذه الاستمارة في التبليغ عن مشاركات تحوي كلمات بذيئة ومخلة بالآداب وتسيء للدين الاسلامي ، ورسائل الدعاية والإعلان, والمشاكل (مضايقة, وقاحة, إلخ.. ).
يبدو أن استقرار غالبية الأصوات على حزب الرئيس ماكرون في الانتخابات السابقة والحالية، كما تظهر الاستطلاعات (الراجح أن الرئيس الحالي سيفوز بفترة رئاسية جديدة)، هو بمثابة محطة انتظار، تتردّد فيها فرنسا بين مزيد من اليسار (ميلانشون)، أو مزيد من اليمين (لوبان). ويبدو لنا أنه، إذا فاز ماكرون بولاية ثانية، فإن حظوظ ميلانشون ستكون أوفر في الوصول إلى الإليزيه، من حظوظ لوبان، نظراً إلى أن تمايزه عن الرئيس الحالي أكبر. * طبيب وكاتب سوري ومعتقل سابق المصدر: العربي الجديد
أما الحزبان اللذان تأهل مرشحاهما إلى الدورة الرئاسية الثانية، حزب الرئيس الحالي والمرشح الرئاسي إيمانويل ماكرون (الجمهورية تتقدّم) وحزب المرشحة اليمينية مارين لوبان (التجمّع الوطني)، فقد عجزا كلاهما، في انتخابات الأقاليم، عن الفوز بأي من الأقاليم الفرنسية. يصبح المشهد أوضح إذا أضفنا أن المرشّحيْن نفسيهما (ماكرون ولوبان) كانا قد تواجها في الدورة الانتخابية الثانية من الانتخابات الرئاسية لعام 2017، من دون أن يواكب صعودهما الرئاسي صعوداً موازياً لحزبيهما في انتخابات الأقاليم. فرنسا اليوم إذن تقليدية الجسد مستقرّة على عهدها، ولكنها برأس قلق ينشغل، كما لو هرباً من الواقع، بمسألة الهوية التي لا تني تحدد ذاتها بصناعة "آخرين" بدءاً من الإسلام وليس انتهاء بأوروبا، الأمر الذي يغذي ميلاً انغلاقياً تجاه الداخل (الفرنسيون من ذوي الأصول غير الفرنسية) وخارجياً تجاه الأوروبيين والعالم، وهو ميل خطير يقود، بخط مستقيم، إلى عكس ما يبشر به أنصاره من ازدهار وسيادة، وربما يفضي إلى حرب أهلية. ما يهم الفرنسيين على مستوى الإدارات المحلية، يختلف عما يشغلهم على مستوى الإدارة العامة للبلد. في الرئاسيات تحضر بوضوح أشد، ربما في فرنسا أكثر من غيرها من الديمقراطيات الغربية، المسائل الكبرى المتعلقة بالهوية كعلاقة فرنسا بأوروبا والعالم وبالإسلام، ولا يكفّ عن التردّد شعور مؤلم بتراجع الحضور العالمي لفرنسا، الشعور الذي حاول ماكرون الاستثمار فيه عندما انخرط بمجهود وساطة وتهدئة في الأزمة الروسية الأوكرانية، قبل الحرب وبعدها، أكثر من أي رئيس أوروبي آخر، مستفيداً من الرئاسة الفرنسية الحالية للاتحاد الأوروبي، الأمر الذي أشعر الفرنسيين بحضور عالمي وجلب للرئيس المرشّح مزيدا من الناخبين.
الحقيقة العامة التي تقولها الانتخابات الرئاسية في فرنسا اليوم أن الفرنسيين يعرفون ما يرفضون ولا يعرفون طريقاً للخروج منه. إنهم يرفضون صورتهم الراهنة، ولكنهم لا يعرفون أو لا يتفقون على صورة مرغوبة. يرفضون الحزبين التقليديين، ويختارون أحزاباً جديدة تُنسب إلى تيارات متباينة (يمين متطرّف، يسار متطرّف، لا يمين ولا يسار). الأحزاب الثلاثة التي حازت نتائج لافتة في هذه الانتخابات، كما في الانتخابات الرئاسية السابقة (2017) هي حديثة. "الجمهورية تتقدّم" 2016، "فرنسا العصية" 2016، "التجمّع الوطني" الذي ورث "الجبهة الوطنية" في 2018. ولم يقتصر التغيير على الاسم، بل تحوّل أيضاً إلى خطاب أكثر عقلانية.
الانشغال بموضوع الهوية يشكّل بيئة مناسبة لليمين الذي نجح في إشاعة مناخ "هوياتي" سيطر على النقاش العام في فرنسا، وغذّته شبكات إعلام محلية واسعة الانتشار. لذلك ليس غريباً أن مرشّحي اليمين بطيفه العريض (من ضمنهم ماكرون) حازوا أكثر من ثلثي أصوات الناخبين في الدورة الرئاسية الأولى. بنى أحد هؤلاء المرشّحين مثلاً حملته الانتخابية على فكرة "الإحلال الكبير"، وهي تصور مستقبلي مهووس بالمؤامرة ويقوم على أساس عنصري وعلى كراهية الأجانب، عرضه في 2010 كاتب فرنسي يميني، ينتهي هذا التصور إلى أنه سيتم مع الوقت استبدال الشعب الفرنسي والحضارة الفرنسية بشعب آخر غالبيته من أصول أفريقية ومغربية، وبحضارة أخرى. وقد سار المرشّح الهوياتي المذكور شوطاً طويلاً إلى الأمام، فشكل حزباً سياسياً سمّاه "الاسترداد" (La Reconquête)، ما يوحي بأن فرنسا قد سقطت فعلاً (بيد المسلمين كما توحي كلمة الاسترداد المستعارة من التاريخ الإسباني)، وإنه يعمل على استردادها. حصل هذا المرشح الملقب "ترامب فرنسا" على المرتبة الرابعة، متجاوزاً، بالقلق الموهوم الذي أشاعه واستثمر فيه، ثمانية مرشّحين آخرين بينهم مرشّح أنصار البيئة الذي يعالج هموماً بيئية جدّية، ما يشي بوجود درجة غير قليلة من قلق فرنسي هوياتي جاهز، في ظروف معينة، أن يتخذ مساراً فاشياً.