هل يمكن للعلم أن يكون قاتلًا ؟ للأسف الإجابة هي نعم ، فبعض الاختراعات تسببت في مقتل الكثير من الأرواح البريئة ، و من بين تلك الاختراعات يأتي اكتشاف بعض الغازات الخطيرة ، و من هنا نستنتج أن العالم الذي نعيش فيه محاط بالمخاطر و يوجد به الكثير من الغازات السامة و للأسف تلك الغازات يقوم الإنسان نفسه بصناعتها من أجل تحقيق أغراض و مكاسب شخصية و قد لا ينظر البعض ما قد تسببه تلك الغازات من أضرار للبيئة بل و قد تقضي على حياة بعض الناس أيضًا ، و في هذا المقال سوف نقوم بعرض أحد الغازات السامة الموجودة في الكثير من المدن حول العالم ألا و هو غاز الكيمتريل Chem-trail.
إن ما هالني هو حصولي على أجابات تقودنا إلى وضع أيدينا على السبب الرئيسي لكل هذا الفزع الرهيب الذي يلف أعناقنا يمينا وشمالا ونحن محدقون في كل اتجاه! (إنه غاز الكيمتريل). إنه هو الذي يكمن وراء كل هذه "البلاوي" وكل هذه الظواهر! والذي رُشت به سماوات الخليج العربي ومصر وأفغانستان وكثير من البلاد العربية بحجة أنه يسمى غاز الاستمطار على حسب قول كثير من الباحثين، إلا أنه غاز من غازات الدمار الشامل الذي استخدمته الولايات المتحدة الأميركة في حرب الخليج بعد تطعيم الجنود الأميركان ضده، إلا أن الجنود عادوا إلى أراضيهم بأمراض لا تعرف حتى أطلقوا عليها مرض الخليج! يقول الباحث محمد فيصل لتعريفنا على غاز الكيمتريل: (الكيمتريل عبارة عن سحب صناعية في السماء يتم إطلاقها بواسطة الطائرات النفاثة تتكون من غازات بها أكسيد الألمونيوم والباريوم تعكس أشعة الشمس إلى الفضاء مرة أخرى فتبرِّد الهواء أول من اكتشفه كان العالم الصربي نيكولا تسلا (أبو الهندسة المناخية).. وأول من استخدمه الاتحاد السوفييتي.. أخطر سلاح في تاريخ البشرية حصلت عليه امريكا واسرائيل في يد عالم مصري! | بانوراما | وكالة عمون الاخبارية. ثم الصين.. حتى هاجر تسلا نفسه لأميركا ومعه علماء صينون). حينها ذهبت إلى الدكتور والطبيب النفسي ورئيس الجمعية العالمية لمكافحة الإدمان أحمد أبو العزايم، أخذ يشرح لي مؤكداً لي كل ما قرأته في تلك الأبحاث وأنه يُنشر بواسطة طائرات بحجة أنه يساعد في تلبد الغيوم ثم الاستمطار، وأكد لي أنها أكذوبة يتزعمها أباطرة الأدوية في العالم، مما يؤكد لنا ما كنا نتكهنه من انتشار الأمراض كان صحيحاً، كما أنه أكد لي أن هذا الغاز يعمل على اضطراب وتقلب المزاج وظهور الأمراض النفسية واستفحالها وكثرة الوفيات!
العلاقة وثيقة بين غاز الكيمتريل وظاهرة الاحتباس الحراري، فهذا الغاز الذي اكتشف يحمل الخير للبشرية لو استخدم في المجالات السلمية، حيث يشكل دورا فعالا في التقليل من ظاهرة الاحتباس الحراري التي ما زالت تهدد الكرة الأرضية باختفاء وغرق الجزر وحدوث الفيضانات والأعاصير وغير ذلك من الظواهر المناخية، كما يساعد في خفض درجات حرارة الجو وانخفاض الرطوبة إلى 30 في المائة، بالإضافة إلى دوره في ظاهرة الاستمطار، حيث استفادت الصين بإمطار ثلث مساحتها وحققت مكاسب اقتصادية. وتطورت أبحاث الكيمتريل، وتوصلت إلى قواعد علمية تؤدي إلى الدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف والأعاصير والزلازل بشكل اصطناعي، ويمكنه نشر الجفاف في العالم، وهذا المؤشر السلبي قد يجعله خطرا على البشرية باستخدماته غير السلمية. وهذا الغاز عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها على ارتفاعات جوية لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة، فمثلا عندما يكون الهدف الاستمطار، يتم استخدام خليط من أيوديد الفضة على بير كلورات البوتاسيوم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها، فلا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطارا، كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية لتؤدي إلى الجفاف أو الأمراض أو الزلازل أو الأعاصير أو غيرها من الكوارث.
وعلى حد تعبير اللواء أحمد زغلول مهران - عضو مجلس جامعة بنها: لماذا كل هذه اللامبالاة من المسؤلين فى المحليات، ولماذا لا نعاقب المقصر ليكون عبرة لمن يأتى خلفه! ، والمستفز أن أحد المسؤلين بالمحليات يبرر ما حدث من قصور فى مجابهة الأمطار والسيول التى حدثت مؤخرا، حيث أفاد بأن التكاليف الماليه التى قد تتكبدها الدوله للتجهيزات الهندسيه لمجابهة مثل هذه الظاهرة أقل بكثير فى حالة إعطاء إجازات للطلبه والموظفين لإعطاء الفرصه للتعامل مع الظاهرة، وذلك بالشكل البدائى الذى يجعل العالم ينظر لنا على أننا دولة من العصور الوسطى، وهذا مخالف للواقع!.
> تقارير دولية كشفت كوارث اقتصادية وبيئية وصحية في تدمير الاقتصاد الزراعي وإضعاف المناعة والتقليل من الاشعة فوق البنفسجية " الثورة " /.. في موازاة دعوة رئيس المجلس السياسي الأعلى صالح الصماد اليمنيين لأداء صلاة الاستسقاء ابتهالا إلى الله سبحانه في أن يمن على بلادنا بالغيث، شرع تحالف العدوان السعودي الاماراتي الاميركي بحرب جديدة على اليمن باستخدامه المتكرر غاز "الكيمتريل" في سماء العاصمة والمحافظات. ووفقا لمصادر عسكرية فقد اطلق طيران العدو فجر أمس الخميس كميات من هذا الغاز للمرة الثانية في سماء العاصمة بعدما كان استخدمه خلال الأيام الماضية في عدة محافظات في اطار الحرب الاقتصادية والبيئية غير المرئية التي يقودها تحالف العدوان مستخدما انظمة اسلحة اميركية سرية وبالغة التأثير. وطبقا لتقارير دولية فإن اكثر التطبيقات شيوعا في استخدام الطائرات الحربية لهذا النوع من الغازات فوق المدن يكمن في تحقيق غرضين: الأول عسكري في تفكيك السحب التي تؤدي إلى تقليل كفاية انظمة التجسس والمراقبة بحجبها الرؤية على الاقمار الصناعية وطائرات التجسس، فيما يكمن الغرض الثاني والاكثر خطورة في التقليل من احتمالات نزول الغيث، وتلويث السحب ببيئات خطيرة تساعد في انتشار انواع كثيرة من البكتيريا والفيروسات في الدول التي تستهدف بمثل هذا النوع من الغازات الكيمائية.
وكانت ايران هي المقصودة بهذا الدمار، لكن بسبب خطأ بعض الحسابات تحول الإعصار إلي سلطنة عمان ولما ذهب إلي إيران كانت قوته التدميرية قد استنفدت.
ورغم الجدل الذي يثيره استخدام هذا الغاز في العديد من عواصم العالم إلا أن ثمة تقارير تتحدث عن امكان أن يصبح أداة عسكرية سرية وفتاكة ذات تأثيرات خطيرة على إضعاف الجهاز المناعي للإنسان فضلا عن تسببها في انتشار خطير للبكتيريا والفيروسات و تقليل مؤشر الأشعة فوق البنفسجية التي تأتي مشبعة في ضوء الشمس. ويوصف غاز "الكيمتريل" بأنه أحدث أسلحة الدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف والأعاصير والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضا نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول الأمطار وإحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها أمريكيا وإسرائيليا. ''الكيمتريل'' السلاح الأكثر رعباً وغموضاً في تاريخ البشرية: تمتلكه أمريكا و(إسرائيل).. عالم مصري كشف حقيقته. ما إن تطلق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7 م وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ، كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم ، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس. ويؤدي ما سبق إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين الكيلومترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي "الاستراتوسفير" فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها.
اقتنع العقلاء أنّ اتفاق للسلام تم توقيعه للإلهاء السياسي والاستهلاك الوظيفي، ولا شأن له بالسلام بمعنى حقن دماء المكونات المتصارعة في هوامش البلاد، ووقف الاقتتال المجاني في عموم دارفور وغربه على وجه الخصوص، تكررت المواجهات الدموية، وفي كل مرة تشتد ضراوة لدرجة يُخيل للمتابع أنّ النازحين بتلك البقاع المكلومة، لم يتبقَ منهم أحد على قيد الحياة، أو يصمد بها معسكر لم يحرق بعد.
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قراؤنا من مستخدمي تويتر يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر إضغط هنا للإشتراك كييف (أوكرانيا): أُخرجت مجموعة أولى من المدنيين ليل السبت الأحد من مصنع آزوفستال للصلب، آخر جيب للمقاومة الأوكرانية في ماريوبول بشرق أوكرانيا، وهي المنطقة التي يركز فيها الجيش الروسي معظم قوته. ويمثل خروج عشرين مدنياً من تحت الأرض من هذا المجمع الصناعي الضخم خطوة أولى من نوعها، إذ فشلت كل محاولات الإجلاء السابقة في هذه المدينة الساحلية الواقعة في جنوب شرق البلاد والتي دمرت بشكل شبه كامل بعد أسابيع من الحصار. أنطونيو سليمان تويتر ترصد 30 مخالفة. وقال سفياتوسلاف بالامار، نائب قائد كتيبة آزوف التي تؤمن حماية هذه المنطقة الصناعية، إن "عشرين مدنيا هم نساء وأطفال نُقلوا إلى مكان مناسب، ونأمل في إجلائهم إلى زابوريجيا الواقعة في الأراضي الخاضعة لسيطرة أوكرانيا". وقبل ساعات، كانت وكالة تاس الروسية للنباء أفادت أن 25 مدنيا بينهم ستة أطفال غادروا مجمع آزوفستال الصناعي حيث تقول كييف إن مئات من المقاتلين والمدنيين الأوكرانيين لا يزالون يحتمون في شبكة أنفاق تعود إلى الحقبة السوفياتية. وأشار بالامار إلى أن "كتيبة آزوف تواصل إزالة الأنقاض لإخراج المدنيين.
تُظهر صور حديثة لشركة "ماكسار تكنولوجيز" التقطت بالأقمار الاصطناعية في 29 نيسان/أبريل، دمارا في كل مباني مجمع مصانع الصلب في آزوفستال تقريبا. وأكد الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش خلال زيارته كييف الخميس أن المنظمة الدولية تبذل "ما في وسعها" لإجلاء المدنيين المحاصرين في مدينة ماريوبول في جنوب شرق أوكرانيا والتي كان عدد سكانها يبلغ نصف مليون نسمة قبل بدء الغزو الروسي نهاية شباط/فبراير. وستتيح السيطرة الكاملة على هذه المدينة لموسكو بربط الأراضي التي تحتلها في الجنوب، لا سيما شبه جزيرة القرم التي ضمتها في 2014، بجمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الانفصاليتين المواليتين لها في الشرق. "رقعة شطرنج" في الشرق الأوكراني تحديدا، يسعى الجيش الروسي المتفوق عديدا على خصمه الأوكراني والمسلح بشكل أفضل، إلى محاصرة القوات الأوكرانية من الشمال والجنوب، من أجل إحكام سيطرته على دونباس. أنطونيو سليمان تويتر يتخذ قراراً بشأن. ويتعلق الأمر بـ"المرحلة الثانية" من "العملية العسكرية الخاصة" التي أطلقها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 24 شباط/فبراير بعد انسحاب القوات الروسية من شمال أوكرانيا ومن منطقة كييف بعد فشلها بالسيطرة عليها. وقالت إيرينا ريباكوفا المسؤولة الاعلامية في اللواء 93 التابع للقوات الأوكرانية إن "الأمر ليس كما كان عام 2014، لا توجد جبهة محددة على طول محور"، في إشارة منها إلى الحرب التي تواجهت فيها كييف مع انفصاليين موالين لروسيا في هذه المنطقة منذ ثماني سنوات ولم تتوقف بشكل نهائي.
ما ظل يتكرر مؤخراً في غرب دارفور من تسريع وتيرة المواجهات القبلية، وتوّرط قوات شبه حكومية نظامية، وفصائل تابعة للحركات المسلحة، لم يحدث طيلة تاريخ هذه المعضلة الدموية، ولا يساور أحد الشك في تورط السلطات الإنقلابية في تأجيج نيران هذه المواجهات لذات الدافع الذي ظلت هذه السلطات تتفرج على أنشطة 9 طويلة في معظم مدن السودان، وإذا كان اتفاق جوبا للسلام، قد أججّ الانقسام في الشرق وصبّ الجاز على حرائق الغرب، فلماذا يتمسك به الموقعون عليه إن كانوا يتحلون بذرة مسئولية! ليس هنالك حل، سوى مطالبة المدنيين العزّل، المجتمع الدولي الشروع الفوري في تأسيس قوة دولية ثانية وإرسالها لحمايتهم، وإنقاذهم من موجة الإبادة الجماعية الثانية، فالتأويل على حلول السلطات الانقلابية بات ضربٌ من الحمق الشبيه بالاستجارة من الرمضاء النار. إن كان هنالك من يهمه أرواح ودماء الأهالي الأبرياء في غرب دارفور عليه البحث عن حلول خارج الصندوق من الآن، وألاّ ينتظر جولة المواجهات القادمة، وعليه ألاّ يتوقع أنّ يكون الذين يتاجرون بهذه القضية جزءاً من حلولها، سيما الذين قبضوا الثمن وليسوا على استعداد للتنازل عنه. شاهد انطونيو سليمان فيلم السحر الاسود antonio suleiman على تويتر عربي جديد مترجم - مفيد نيوز. ليس هنالك أمل في تنفيذ بنود اتفاق جوبا للسلام على وهنها، لأنّ الموقعين عليه غدروا بالشعب، وتآمروا على ثورته، وخابوا في كسب ثقة أصحاب المصلحة، المغيبين من الأصل، وما لم تُبنى الثقة بين الأطراف المتنازعة، وتثق هذه الأطراف في حيادية السلطات الرسمية وحسن نواياها، فإنّ النيران لن تتوقف، وأنّ الدماء لن تحقن، والآن وبسبب هذا الاتفاق المشؤوم، باتت الثقة بين الأطراف أندر من لبن الطير.