مشاريع المرحلة الأولى من حملة كل مشروك مبروك والتي تهدف الى خدمة أكثر من 700 أسرة وسد احتياجها من: (السلال الغذائية، الكسوة، تفريج الكرب)، يمكنك الآن التبرع لأحد هذه المشاريع مباشرة من خلال الضغط على الصورة الخاصة بالمشروع، أو الرابط اسفلها: كسوة عيد التبرع لمشروع السلة الغذائية سلة غذائية ا لتبرع لمشروع تفريج الكربة تفريج كربة
02 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 134 نقاط التقييم: 15 آعجبنيً: 0 تلقي آعجاب مرة واحدة في مشاركة واحدة منتدى القصص والروايات - قصص قصيرة - قصص واقعية رد: كل مشروك مبروك نايس..................
لأن كل مشروك مبروك،، خذها مع " ثُلّة ". احسبها صح.. شارك الثُلّة بالتوفير نتجاوز شروط الكمية! اكيد كلنا نعرف أن أسعار الجملة تختلف عن الأسعار اللي نشوفها بالسوق، وبعض الدراسات تقول أن الفرق ممكن يوصل لـ 110% واكثر من كذا احيانا. هنا في " ثُلّة " نتعهد لك أننا نتخطى لك أسعار السوق ونجيب لك أقرب سعر لأسواق الجملة بدون شروط الكميات. 01 فريقنا مدرب على دراسة السوق ومتوسطات الأسعار. نجمع أفضل عروض الأسعار ونختار منها الأفضل. نطرح أفضل العروض ونقسمها على عدد القطع في العرض بحيث لا نشترط كمية محددة للشراء بهذا السعر. نعرض أفضل الخيارات! لأن الخيارات في السوق كثيرة ومتعددة,, هنا في " ثُلّة " نتعهد لكم بأفضل الخيارات في السوق. 02 مدربين على دراسة الجودة نرفض دائما الإنخفاض بالجودة نفهم تطلعاتكم لأفضل جودة مقابل أفضل سعر نترك لكم الخيار! أنت هنا في " ثُلّة " تأخذ بس اللي تحتاجة وغير مجبر باللي ما تحتاجة,, ليش تشتري بكج شواحن علشان الخصم وأنت فقط محتاج كيبل ؟ 03 نعرض لكم بعض العروض بشكل منفصل تماما نحسب نسبة الخصم بالتساوي بين كل الأصناف نهدف دائما لتوفير إحتياجكم فقط! فكرة طموحة بفريق طموح نحن ندرك تماما أن الفكرة طموحة وجريئة ولكننا نثق تماما بفريقنا وقدرتنا على تنفيذها ونحن أيضا نتقبل أي فكرة لتطويرنا عندك أي استفسار او تبي تقترح منتج تبي تشترية مع " ثُلّة " او حتى عندك فكرة راح تساهم في تطوير " ثُلّة " ؟ اكتب لنا اللي تبيه تحت وتأكد دائما أننا ممتنين لك.
ولعلنا إذا جعلنا هذا المصطلح تحديداً Stake Holders معياراً أساسياً في تخطيطنا وابتكاراتنا لاستطعنا إخراج مشاريع ومنتجات تخدم الأطراف المعنية كافة لأننا قد أعطينا كل طرف نصابه المستحق, فصاحب المشروع لا بد أن يربح ولكن هناك فرق بأن يرضى بربح كبير سريع (خبطة معلم) أو أن يرضى بربح قليل يستفيد منه وقد أضاف شيئاً لمجتمعه وجميع الأطراف الأخرى ذات العلاقة (كل مشروك مبروك). فلو تمعنا قليلا لأدركنا أن الأرباح السريعة لا تخدم إلا أصحابها وتحولهم سريعاً إلى أشخاص تقودهم المادة ولو فكرنا في فلسفة الفائدة لجميع الأطراف لاستطعنا تسخير المادة لنجاحاتنا.. فيا ترى أي مجتمع نطمح إلى أن نكون؟! وبالمناسبة لعلي أترك ابتكار مصطلح عربي لــ Stake Holders لمن هو أجدر مني لغةً.
ولأن العلاقة حينها بين التجار، كانت تحكمها الثقة، فلم يوثق ذلك التاجر مراحل السداد بوضوح، ولم تُقبل شهادتي، وصارحني أحد أبناء سعود قائلًا: لم يترك لنا والدي سوى 600 ألف ريال، فهل نسدد الديْن الذي لم يهتم صاحبه بإثباته ونبقى بلا مال؟! دارت بي الدنيا وتخيلت صديقي سعود مُعلقًا في قبره مرهونًا بِدَيْنه، فكيف أتركك وأتخلى عنك يا صديق الطفولة ويا شريك التجارة؟!. بعد يوميْن لم أنم فيهما، كلما أغمضت عيني، بدت لي ابتسامة سعود الطيبة، وكأنه ينتظر مساعدتي. عرضت محلي التجاري بما فيه من بضائع للبيع، وجمعت كل ما أملك وكان المبلغ 450 ألف ريال، فسددت دين سعود. بعد أسبوعين جاءني التاجر الدائن لسعود وأعاد لي مبلغ 100 ألف ريال! ، وقال: إنه تنازل عنها عندما عرف أنني بعت بضاعتي ومحلي من أجل سداد دين صديقي المتوَفَّى، كما ذكر قصتي لمجموعة من التجار، فاتصل بي أحدهم وأعطاني محليْن كان قد حولهما لمخزنيْن، لأعود لتجارتي من جديد، وأقسم ألا أدفع أي مبلغ، وما إن استلمت المحليْن ونظفتهما، إلا وسيارة كبيرة مُحملة بالبضائع نزل منها شاب صغير وقال: هذه البضائع من والدي التاجر، يقول لك عندما تبيعها سدد لنا نصف قيمتها فقط، والنصف الباقي هدية لك، وكل ما احتجت بضاعة فلك منا بضائع على التصريف.