وانسجم الجهور في أحداث الفيلم خلال عرضه والتي تتحدث عن الحب في زمن الحرب، وتتحدث قصته عن الافطار الاخير الذي جمع ما بين الزوجين وتنبأت رندة بطلة الفيلم بخبر وفاتها بسبب اشتداد القذائف القريبة من منطقة سكناهم. مشاهدة فيلم الافطار الاخير كامل hd برابط مباشر وحتى الآن لم يتوفر أي نسخة جيدة من الفيلم على الانترنت إلى أن العديد من المواقع والصفحات تترقب نزول نسخة من م شاهدة فيلم الافطار الاخير كامل ايجي بست 2021 لإدراجها ويمكنكم متابعته من خلال الصفحة التالية. مـــــــــــــــــــــــن هُنــــــــــــــــــــــا
فيلم "الإفطار الأخير".. عبد المنعم عمايري وكندة حنا بمشهد يثير غضب الجمهور |فيديو عبد المنعم عمايري وكندة حنا بمشهد يثير غضب الجمهور (إنترنت) "بعد مسلسل شارع شيكاغو، مشاهد القُبل تعود للدراما السورية، وهذه المرة بين كندة حنا وعبد المنعم عمايري في فيلم الإفطار الأخير". بهذه الكلمات غرّد أحد المتابعين على حسابه في تويتر، معلّقاً على مشهد "قبلة طويلة" جمع بين الفنان عبد المنعم عمايري والفنانة كندة حنا في أثناء تمثيلهما في فيلم "الإفطار الأخير"، ما أثار حالة من الغضب في الشارع السوري. بعد مسلسل شارع شيكاغو مشاهد القُبل تعود لـ #الدراما_السورية هذه المرة بين كنده حنا وعبدالمنعم عمايري بفيلم الفطور الأخير. — لـيـونيل 🏳️ (@_LEO_94) December 2, 2021 وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، تسجيلاً مصوراً لمشهد القبلة "الطويل والجريء" بحسب وصف متابعين، حيث يظهر عمايري الذي يؤدي دور "سامي" في الفيلم ، وهو يقبّل زوجته "رندة" التي تمثل دورها كندة حنا، قبلة "حميمية" أثارت استغراب وانتقاد طيف واسع من الجمهور. #كندة_حنا و #عبدالمنعم_عمايري يصدمون الجمهور في هذا المشهد — مجلة الجميلة (@Aljamilamag) December 3, 2021 وعبّر بعض المتابعين عن استهجانهم لما وصفوه بـ "تخطي المسلسلات السورية الحدود بمشاهدها التي لا ترقى للدراما السورية التي عهدناها في الماضي" مستذكرين المسلسلات السورية القديمة التي حظيت باحترام ومتابعة الجمهور، وخلت من أي مشهد منافٍ للأعراف والأصول.
أطلقت المؤسسة العامة للسينما الفيلم السينمائي الروائي الطويل بعنوان "الإفطار الأخير"، تأليف وإخراج عبد اللطيف عبد الحميد، في عرض خاص ضمن فعاليات أيام الثقافة السورية، في قاعة الدراما بدار الأسد للثقافة والفنون، مساء أمس الأربعاء، بحضور عدد من الفنانين. تدور أحداث الفيلم "الذي يتصدر بطولته الفنان عبد المنعم عمايري، بشخصية "سامي"، وزوجته بالفيلم الفنانة كندة حنا بدور "رندة"، حول إفطار أخير جمع الزوجين، كانت "حنا" قد أحست أنه الأخير لكثرة القذائف في ذلك اليوم، وفق ما عبرت. فتقربت رندة من زوجه أكثر وقدمت له ما "لذ وطاب" من الطعام، وكان ختام المشهد بينهما "بقبلةٍ" طويلة من "الفم"، كوداعٍ أخير عن مفارقتها زوجها سامي من عالم الدنيا، بعدما سقطت قذيفة هاوون وهي تجهز طعام الغداء في المطبخ. تابعونا على فيسبوك سامي خياط المسؤولين، هكذا يُكنى بين جيرانه في الحي الذي يعمل به، حيث يعمل في تفصيل البدلات الرسمية للمسؤولين، ويبادر لإيصاله لهم إلى مكاتبهم. لم يستطع عيش تفاصيل الحزن على زوجته، ولم يدرك ما حصل، كون أحد المسؤولين، طلبه مباشرةً بعد الدفن، لحياكة بدلة رسمية. تابعونا على تلغرام وصية رندة لزوجها سامي قبل وفاتها، أن يتزوج بعدها فتاة لا يحبها بطبيعته، بعد إلحاحها الطويل عليه، طالبته بالزواج من "جمانة"، التي جسدت الشخصية الفنانة راما عيسى.
هذا الحدث الذي تابعته عدسة الكاميرا من موقع المتلصص، متيحة للمتلقي العيش نفسياً وعاطفياً مع شخصيات الفيلم، والتماهي مع قصة رومانسية لم تخل من بعض العبارات الخطابية المباشرة، لكنها في العمق وجهت انتقادها الضمني للمؤسسة الأمنية، وغياب القانون، وتفشي المحسوبيات في مواجهة ظاهرتي الفساد والتطرف. من أجواء الفيلم (الخدمة الإعلامية) ولعل هذا ما بدا واضحاً في شخصيات رجال الأمن الذين قدمهم الفيلم طوال الوقت مهووسين ببدلاتهم الرسمية، وجعل مقاساتها ملائمة لأجسادهم البدينة، من دون أدنى اعتبار لأحوال الناس البسطاء وظروفهم الشخصية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) بدا خياط عبد اللطيف عبد الحميد هذه المرة عاجزاً إلا عن خياطة الأكفان والبدلات السوداء، وكتابة عبارات الرثاء على شواهد القبور. فوسط خراب تركته الحرب السورية في النفوس والأماكن يذكرنا "الإفطار الأخير" بشخصية سامر (بسام كوسا) في فيلم "نسيم الروح" 1998 بطل فيلم عبد اللطيف عبد الحميد، الشاب الذي يضحي بحبه لإنقاذ حياة رجل أوصله الحب إلى الانتحار. بين هاتين الشخصيتين يعود بنا المخرج والسيناريست السوري إلى كوادر دافئة للبيوت والأحياء الدمشقية، ومنها إلى جبال اللاذقية، مكرساً الحب كقيمة روحانية، ومعلياً من شأن التسامح والغفران بين ذات البين السوري.
تدور قصة الفيلم حول قصة حب زوجان فرقهما الموت، حيث توفيت الزوجة بينما كان يتناولان الإفطار وبقيت قصة حبهما والتفاصيل التي حملها الزوج لها في ذاكرته المليئة بالأحداث، وكان لديه رغبة شديدة في اللحاق بزوجته حتى التقى بشخص مليء بالطاقة حفز رغبته على البقاء وتقديم المزيد من العمل والإبداع