توصيني على الكتمان كلمات مرحبا بكم زوارنا الأعزاء يسعدناأن أرحب بكم في موقع لمحه معرفة الجديد. حيث نضع لكم الحل الوحيد الصحيحة عن الأسئلة المطروحة في موقعنا توصيني على الكتمان كلمات الاجابه هي اشوًفك كل يوم وأروح وأقول نظًره ترد الروح أعيش فيها عشًان بكرا عشان ليليً اللي كله جروح صحيح النظرهَ ما تكفى من الآلآم ما تشفي ولكن عذرنا الحاضر نراعي الوقت والخاطر وما دام النظر مسموح أشوًفك كل يوم وأروح عسى النظرًه ترد الروح توصيني على الكتًمان وتبغى حبنا ما يبان وتنساني تقول لي ودنا صافًي وتحسب حبنا خافي ترى راعي الهوى مفضوح نخاف من ايه والدنيا تحاسبنا على الثانية بتأخًذ مننا الأشوًاق وتعطينا حياة ثانية ياصاحب المعنى إن كنت تسمعنا لا الوقت يخدعنا نرجع ونتعنى
مقاربات بين الشعبي والفصيح الشعراء باحوا بمعاناتهم من فراق الحبيب كالعِيسِ في البيداء يقتلها الظمأ والماء فوق ظهورها محمولُ مليت جمـر انتظارك واستحيت أسألـك واحسبتني ما بعد جيتك وفكرت اجيـك مهما بلغ الحب فإنّ البعد الطويل عن المحبوبة، وعدم رؤيتها مطلقاً، يجعل الحب يخفت بالتدريج، وناره المشتعلة تخبو مع الزمن، كأن كل شهر من الانقطاع قطرة ماء تراق على نار الوجد والشوق حتى تخمد.. الزمن الطويل من الانقطاع عن رؤية الحبيب بمنزلة التطهير المتواصل لجرح الحب الغائر، حتى لا يبقى فيه إلا مجرد ندبة أو أثر.. المشكلة حين تكون الحبيبة قريبة من الحبيب! يراها كل يوم! يتحلّى من محاسنها التي تتجدّد! يراها رائحة غادية في أصبى صباها وأبهى بهاها، وهو لا يستطيع الزواج منها! هي ترفض أو أهلها يرفضون! وربما رفضت وأرادت أن يراها لتعرف أن هناك من يهيم بها هياماً، ويُغرم بها غراماً! إنّ كيدهنّ عظيم! لهذا تشتعل نيران الحب في قلب العاشق! صحيح النظرة ماتكفي كلمات - عربي نت. وتلتهب مشاعره! وتضطرب عواطفه! وتضطرم مواجده! وتتلهف نفسه على ما لا يستطيع! عذاب! عذابٌ يتطوّر ويتكرّر! لهذا أُمرنا بغض البصر، ولهذا وجب على العاقل حين يدرك يقيناً ألا سبيل للزواج من المحبوبة إن كان رجلاً، ألا سبيل إلى الزواج من المحبوب إن كانت العاشقة امرأة، يجب الصد وعدم النظر والبعد، والركوب على فلك اليأس للإبحار إلى آخر مدى البعد!
الموهيم... كل هالمقدمه وهالثرثره الصباحيه بقول لكم جميعا... كل عام وإنتم بألف خير وعافيه والله يعيده علينا وعليكم أعواما عديده وأزمنة مديده... وزير السلطان 15-11-2010, 08:32 PM ليلة العيد والكل فيها مشغول.. مادروا عن اللي شاغلن بالي..!!!
كان من المفترض أن أُعيد حبر النُقطة وأُكمل المسير، بذاتِ خفّة الخاطر وبفراغ الفؤاد عند النظرة الأولى ماذا لو أنّي رحلت بكل أشيائي؟ هل كُلّ هذا سيحدث؟ لا، كنتُ سأنعم وأسعد لكنني لم أرغب بالرحيل ولم أتوقّف بعد تلك النقطة!