2- وجود حدائق بابل المعلقة الآن وجود حدائق بابل المعلقة الآن الكثير يتسآئل عن وجود حدائق بابل الآن ، والحقيقة ان هذه الحدائق تحمل لغزاً كبيراً لا يستطيع احد ايجاد حل له حتى الآن ، فلم يتم العثور على اى اثر فى بابل القديمة حتى الآن يدل على وجود هذه الحدائق ، كما انه لا يوجد اى نقش او كتابة من القدماء فى بابل تدل على وجودها ، ولكن علمنا بهذه الحدائق عن طريق المؤرخين فقط. قام العلماء فى العصر الحديث بعمليات بحث كثيرة عن هذه الحدائق، او على دليل واحد لوجودها وفى الحقيقة لم يتواجد اى اثر ، لذلك اعتقد البعض بأن الحديث عن هذه الحدائق ما هي الا اسطورة ، فهى اعجوبة من عجائب العالم القديم لم يتأكد منها العالم الحديث حتى الآن. حدائق الخليج للوحدات السكنية المفروشة. 1- أعمال الملك نبوخذ نصر الثانى أعمال الملك نبوخذ نصر الثانى قام الملك نبوخذ نصر الثاني ببناء العديد من المعالم فى عصر بجانب حدائق بابل المعلقة ، ومنها انه قام ببناء سوريين داخلى وخارجى حول مدينة بابل ، كما انه قام ببناء العديد من المعابد. أفضل 10 أفلام وثائقية عن الأرض
حدائق بابل المعلقة: القصة الكاملة وراء عجيبة العالم القديم سبب تسمية حدائق بابل بهذا الاسم اتفق المؤرخون على أن سبب تسمية حدائق بابل المعلقة بهذا الاسم هو إرضاء ساميراميس زوجة الملك الذي تم بناءها في عهده نبوخذ نصر، حيثُ قيل أن تلك الملكة لم تكن قد نشأت في أرض بابل، ولم تتعود على رؤية الصحراء بشكل مستمر، بخلاف بلادها التي جاءت منها، والتي كانت عبارة عن مساحات شاسعة من الحدائق والأشجار، لذلك بدت مُتضايقة من وجودها في بابل وأظهرت رغبتها في الرحيل، إلا أن الملك نبوخذ نصر قد وجد الحل في إحضار مدينتها القديمة إلى هنا بدلًا من ذهابها هي إليها، فقرر بناء هذه الحدائق. وقد ذكر البعض حديثًا أن الملك نبوخذ نصر قد بنى هذه الحديقة ليُضاهي عظمة الفراعنة ويتم تخليده مثلهم في سجلات التاريخ، إلا أن هذا القول قد تم رده ولم يقل به أيًا من الباحثين أو المؤرخين، وإن كان التبرير الذي برر به القائلين بهذا الرأي قد حدث فعلًا، وتم تخليد الملك نبوخذ نصر في سجلات التاريخ من بين كل ملوك الآشوريين. بناء حدائق بابل بدأ البناء في حدائق بابل المعلقة قبل الميلاد بحوالي 500 عام، ويقال أنها كانت في عام 565 تحديدًا، ويقال أنها كانت قبل ذلك، لكن المؤكد أنه قد تم في مدينة بابل العراقية، التي ذُكرت في القرآن، وتقع قريبًا من نهر الفرات، أحد معالم العراق أيضًا، وقد عُرفت مدينة بابل تلك بمدينة الأطلال، وذلك لأنها كانت تُبنى بأكملها قديما بالطوب اللبن، وفي أي احتلالٍ أو عُدوان يتم هدمها بالكامل، واستمر هذا الأمر حتى العصر الحديث، فقد تم هدمها في القرن السابع على يد نابليون بونابرت أثناء الحملة الفرنسية.
2019/02/10 شعر, نصوص 24 زيارة حدائقُ الحرفِ ٠٠٠ تبكي غيابَ الفراتِ دقَّتْ أجراسُ الوداعِ، لوَّحتْ نوارسهُ من بعيدٍ ، أنشدتْ لحنَ الفراقِ الآثمِ ، وسكبتْ لثغورِ الوردِ كؤوسَ الألم المرةَ على طاولةِ الصَّباحِ مالرياحِ الغيابِ تعصفُ عاتيةً في حدائق النثرِ الزُّمرديةِ ؟ تتركها صحراءَ ، تنعي غيابَ العطرِ ، وارتحالِ الفراتِ ، فيذوي بصقيعها نبتُ خميلتي البهيُّ ، تصفرُّ وريقاتُ كلماتي النديَّةُ ، تطفرُ المعاني الجليلةُ على الدروبِ الخريفيةِ أيّٰها الفراتُ النميرُ كيفَ عنِّي تغيبُ ؟!