حل: سؤال نعم الله لا تعد و لا تحصى جملة مثبتة او منفية؟ الإجابة الصحيحة هي، منفية. وفي الاخير,, نتمنى ان نزودكم بالاجوبة الصحيحة عبر منصة موقعنا الـمتـصــدر الــثـقـافـي التعليمي الذي ينال منه الطلاب والطالبات درجة التفوق والنجاح تابعونا على رابطنا يمكنكم البحث عن أي سؤال في صندوق بحث الموقع تريدونه، وفي الاخير نتمنى لكم زوارنا الاعزاء وقتاً ممتعاً في حصولكم على السؤال نعم الله لا تعد و لا تحصى جملة مثبتة او منفية متأملين زيارتكم الدائمة لموقعنا للحصول على ما تبحثون.
نعم الله كثيرة لا تعد ولا تحصى - YouTube
الخامس:من قواعد التعامل مع نعم الله تعالى ، بل إن اعظمها هو أن إعظم نعمة امتنها الله علينا أن هدانا لتوحيده جل جلاله: ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ) فاطر (3).
إقرأ أيضا: إنتهاء قسم علم النفس التي حققت زيارات كبيرة على "تريند جوجل" اذا اردت ان تدوم نعم الله عليك تصدق أنت أيها القارئ إحمد الله في كل دقيقة على كل ما نمتلك من نِعم وأخرج الصدقات حتى تدوم النعم لا تنسى شكر الله على النعّم "لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ" حدِث الله على نعمة بالصدقات والشكر الكثير، وليس بالتحدث بالنعم أمام الناس "وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ" أي شكر الله بالصدقه، يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك؛ يقول رب العزة أكتبوها كما قالها عبدي حتى يلقاني يوم القيامة فآجُرهُ بها. احمد الله واشكره واسلم على عافيتك عندما تستيقظ من نومك فأحمد الله فَقُل الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا واليه النشور، فلا تجحدوا النعم فتزول منكم، فبذكر الله؛ تدوم النعم، ويتداوي المرضى، و تشفي القلوب، وتُفِكَّ الكروب، و تستجاب الدعوات ، أنت الذي لم تُصلّي أذكروا الله كثيراً سيرقَ قلبك، وتقبل على الصلاة. ماذا سوف تشعر عندما تذكر الله أنت تشعر بقساوة قلبك أذكر الله سيلينُ قلبك. أنت إبنك عاقٍ أذكر الله؛ الله سيهديه. أنت قد ضاقَ رزقك أذكر الله فسَيُفتح لَكَ أبواب الرزق كثيرة.
يعني ولو اجتهدتم في ذلك، وأتعبتم نفوسكم، لا تقدرون عليه. اهـ. وانظر الفتوى رقم: 70399. ولذلك، فلا حرج في قول العبد: نعم الله لا تعد، ولا تحصى، وقد وردت هذه العبارة، على لسان كثير من أهل العلم، وذكروها في كتبهم. والله أعلم.
فهل أدركت فضل الله عليك بالتوحيد ؟ من أنت ؟ أنت من اصطفاك الله واجتباك, وجعلك من أتباع النبي الكريم محمد الأمين - من أكرمه ربه ورباه, وقرّبه وأدناه –. لقد كان من فضل هذا النبي عليك أن علمك كيف تعبد ربك وتتقرب إليه, علمك كيف تصلي وتصوم, وتحج وتزكي, وتحسن وتعطف, رأيت خلقه الكريم, وشمائله الجمة, وجميل تعامله مع الناس, فجعلته لك أسوة في كل باب, وقدوة في كل مجال, ليقينك بأنك إن فعلت ذلك حزت قصب الكرامة, وفزت بخير العطايا. إن النسب لهذا النبي الكريم, يعني الفوز بشفاعته بجميع أنواعها, من دخول الجنة, ورفع الدرجات فيها,, وتهوين الحساب والجزاء, فأي نعمة أعظم من نعمة أن تكون من أتباع سيد ولد آدم عليه الصلاة والسلام, من بيده لواء الحمد يوم القيامة. ومع ذا فإن هذا الشرف يُحمّلك تبعات منها: - منها محبته أعظم من محبة النفس والأهل - ومنها تطبيق سنته في الحياة - ومنها السعي في نشر سنته, وبيان مكانته عند العالمين. ومنها رد كيد الكائدين, الأفاكين الطاعنين فيه وفي سنته فهل عرفت فضل الله عليك بهذا النبي الكريم ؟ منقول....
وآتـاكـم من كـل ما سألتـمـوه وإن تعـدوا نعمت الله لا تحصوها إن الإنسان. وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها حيث أن الله تعالى يحدثنا في هذه الكلمات البسيطة تعبيرا عن الواقع.