[1] قام بكتابة الأغنية بألوانها المختلفة العاطفية والوطنية والشعبية والدينية ووصلت لأكثر من ألف أغنية وقصيدة ولذلك لقب بشاعر الألف أغنية. وإلي جانب كتابته للشعر والأغنية كتب الأوبريت الغنائي والقصة القصيرة والسينمائية وسيناريوهات بعض الأفلام وأيضا كانت له المقالات الأدبية في الصحف والمجلات المصرية حتي اعتبره النقاد ظاهرة أدبية وفنية بارزة. التكريم [ عدل] كرمته الدولة بوسام الجمهورية للآداب والفنون عام 1965 من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ضمن أول مجموعة صغيرة مرموقة تحصل علية في مجالات الفكر والفنون والآداب، كما أطلقت محافظة الشرقية اسمه على الشارع الذي كان يسكن فيه بمدينة الزقازيق. وفاته [ عدل] في التاسع من شهر فبراير من عام 1980م توفي مرسي جميل عزيز على إثر إصابته بمرض خطير سافر بسببه إلى الولايات المتحدة الأمريكية للعلاج، وبعد فترة قضاها في المستشفيات الأمريكية عاد ليموت فوق تراب مصر ودفن في مسقط راسه. هل مرسي جميل عزيز مسيحي. [3] وصلة خارجية [ عدل] مرسي جميل عزيز على موقع MusicBrainz (الإنجليزية) مرسي جميل عزيز على قاعدة بيانات الأفلام العربية. من غير ليه بصوت محمد عبد الوهاب مرسي جميل عزيز يتحدث عن أغنية سيرة الحب مرسي جميل عزيز يتحدث عن عبد الحليم حافظ انظر أيضًا [ عدل] محمد عبدالوهاب.
وغني فريد كلمات الكثير من شعراء عصره واشهرهم ومن ضمنهم احمد رامي، بديع خيري، بيرم التونسي، كامل الشناوي، مأمون الشناوي، مرسي جميل عزيز وغيرهم من الشعراء. كما لحن للكثير من الفنانين والفنانات العرب ومنهم شادية، أسمهان، صباح، فايزة أحمد، اسماعيل ياسين، وديع الصافي، محرم فؤاد، فهد بلان وغيرهم. لقب فريد الأطرش بملك العود، وموسيقار الأزمان، كما على قلادة النيل العظمي وهي ارفع درجة تكريم مصرية تمنح للأشخاص الذين قدموا إسهاما مميزا يؤثر علي حياة المصريين. مرسي جميل عزيز مسلم أم مسيحي. وتوفي الفنان فريد الأطرش توفي في مستشفى الحايك في بيروت إثر أزمة قلبية وذلك في ٢٦ ديسمبر عام 1974 عن عمر ناهز 64 عاما.
مرسي جميل عزيز معلومات شخصية الميلاد 9 يونيو 1921 الزقازيق ، الشرقية ، السلطنة المصرية. تاريخ الوفاة 9 فبراير 1980 (58 سنة) مكان الدفن الزقازيق ، الشرقية ، مصر. الجنسية مصري الأولاد مجدي، ماجدة، نهاد الحياة العملية المهنة شاعر الجوائز وسام الجمهورية للآداب والفنون 1965 تعديل مصدري - تعديل مرسي جميل عزيز ( 15 فبراير 1921 - 9 فبراير 1980)، شاعر مصري. ولد بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية. "جزيرة غمام" .. دراما تغرد خارج السرب - أصوات أونلاين. وتوفي في 9 فبراير 1980 ودفن بمسقط رأسه. [1] [2] نشأته [ عدل] ولد مرسي جميل عزيز بمدينة الزقازيق لأب كان يعمل تاجرًا للفاكهة، وكان لأبيه دورا في حياة نجله واهتماماته الأدبية والفنية منذ صغره، فحفظ الكثير من آيات القرآن الكريم ، و المعلقات السبع كاملة، وقرأ لكثير من الشعراء يتقدمهم بيرم التونسي ، وبدأ مرسي حياته المهنية كتاجر فاكهة مثل والده، حتى أنه تأثر بنداءات الباعة على الفاكهة وبالأغانى الشعبية واستوعبها. [1] بداياته [ عدل] كتب أول قصيدة شعرية في سن الثانية عشرة في رثاء أستاذه. وفي عام 1939 أذيعت له أول أغنية في الإذاعة ولم يتجاوز الثامنة عشرة بعنوان "الفراشة" ولحنها الموسيقار رياض السنباطي. وفي نفس العام انطلقت شهرته عندما كتب أغنية "يامزوق يا ورد في عود" وغناها المطرب عبد العزيز محمود.
فى عام 1950 تخرج كمال الطويل فى المعهد، وعين فى قسم الموسيقى بإذاعة القاهرة، وأصبح عضوًا فى لجنتى النصوص والاستماع، وفى ذاك العام وضع أول لحن بعد تخرجه، وكان لقصيدة "لقاء"، التى نظمها الشاعر صلاح عبد الصبور، وغناها عبد الحليم حافظ بصوته عبر أثير إذاعة القاهرة، وكانت أول أغنية له أيضًا، ولم تحقق الأغنية أى نجاح يذكر، لكنها عرفت الجمهور باسم عبد الحليم حافظ، وأتبع كمال الطويل هذا اللحن بلحنيين آخرين "يا رايحين الغورية" و"بين شطين وميه"، تأليف محمد على أحمد، وغناء المطرب محمد قنديل، وحققت الأغنيتان نجاحًا مقبولاً. انطلاقته الفنية كانت الانطلاقة الكبيرة لكمال الطويل فى منتصف الخمسينيات من القرن العشرين حين لحن أغنية "على قد الشوق"، وغناها عبد الحليم حافظ، فحققت نجاحًا كبيرًا. محطات في حياة ملك العود فريد الأطرش في ذكرى ميلاده | فن وثقافة | جريدة الديار. وأثناء العدوان الثلاثى على مصر فى عام 1956، لحن كمال الطويل أول أغنية وطنية "والله زمان يا سلاحى"، تأليف صلاح جاهين، وغناء أم كلثوم، ولجمال الكلمات واللحن والأداء اختير النشيد نشيدًا وطنيًا لمصر حتى نهاية السبعينيات من القرن العشرين عندما استبدل بها نشيد بلادى بلادى من ألحان سيد درويش. حين أدرك كمال الطويل أن الموسيقى أصبحت خياره ومستقبله، قرر تعزيز معارفه الموسيقية، فانتسب إلى المعهد العالى للموسيقى عام 1959، ودرس فيه مدة سنتين وحصل بعدها على منحة دراسية، كى يتابع دراسته الموسيقية الأكاديمية فى موسكو، لكن الظروف لم تسمح له بالسفر.
نحن أمام قصة يتصاعد خطها الدرامي باستمرار، وشخصيات تلتقى وتتعارك بعيدا عن المط والتطويل الذى قتل كثيرا من الأعمال الرمضانية.. في "جزيرة غمام" نلهث في كل حلقة من أجل فهم خيوط الحدث المتشابكة، فيما لا تقدم أعمال أخرى أى جديد، ولا يبدو هذا مستغربا على مؤلف بحجم عبد الرحيم كمال. تتشابك الحقيقة مع الأسطورة حتى نتوه، ونحن نتابع حلقات هذا المسلسل الملحمي على الحدود الفاصلة بين ماهو قائم على الأرض، وما هو من نسج الخيال؛ فالصراع بين الخير والشر، ومحبى الحياة وأعدائها.. برنامج "اللى ما تعرفوش".. أدهم الشرقاوى.. بطل شعبى أم مجرم وقاطع طريق؟ "فيديو". لايهدأ أبدا سواء في الحقيقة أو في قلب الأسطورة. جزء كبير مما يحسب لهذا العمل هو المستوى المتميز للحوار، فالجمل لا تبدو عشوائية والكلمات لا توضع على ألسنة الشخصيات ملأ للفراغ، كما يحدث في بعض الأحيان؛ لذا فإن المشاهد يظل طوال الحلقة في قمة تركيزه، وكأن المسلسل له قوة تأثير مغناطيسية تجذب إليه الحواس. فعندما يكون النص قويا، يفرض على الجميع احترامه، وهذا جزء من الحالة التي خلقها مسلسل "جزيرة غمام". فالقصة القوية فتحت شهية الممثلين؛ ليؤدوا أدوارهم بقوة؛ في استجابة لتوجيهات المخرج الذى استطاع أن يحرز نجاحا كبيرا في توظيف كل عناصر العمل توظيفا مثاليا.
انطلاقًا من دور الجهاز القومى للتنسيق الحضارى فى العمل على إحياء الذاكرة القومية والتاريخية للمجتمع المصرى، انطلقت فكرة مشروع " حكاية شارع "، الذى يهدف إلى التعريف بالشخصيات المهمة التى أطلقت أسماؤها على بعض الشوارع، وذلك من خلال وضع لافتات باسم وتاريخ الأعلام الذين أطلقت أسمائهم على الشوارع، والذين يشكلون قيمة تاريخية وقومية ومجتمعية لمختلف فئات الشعب المصرى، ولهذا نستعرض يوميًا شخصية من الشخصيات التى لهم شوارع تحمل أسمائهم، حسب ما جاء فى حكاية شارع للتنسيق الحضارى، واليوم نستعرض شخصية "الملحن الكبير كمال الطويل"، والذى له شارع يحمل اسمه بالقاهرة. مولده ونشأته ولد كمال محمود زكى الطويل فى 11 أكتوبر 1923 فى طنطا، لأسرة ثرية، وقد نشأ وترعرع فى طنطا برعاية جده لسفر والده إلى إنجلترا لدراسة الهندسة، نمت ذائقته الموسيقية وهو طفل على الإنشاد الدينى وتلاوة القرآن الكريم فى الحفلات التى كانت تقام فى المناسبات الدينية. وعندما بلغ سن الدراسة، ألحقه جده بمدرسة الأورمان، ودرس فى القسم الداخلى بسبب وفاة والدته، وفى تلك المدرسة بدأ الغناء لأول مرة أمام زملائه الطلبة وأساتذته، ليكتشفوا جمال صوته، وكان فى تلك الفترة معجبًا بالمطرب محمد عبد المطلب، الذى أحب فيه قوة صوته ونبراته وأسلوبه فى الغناء، فكان يؤدى أغنياته، بخلاف أبناء جيله من الفتيان الذين كانوا يعدون محمد عبد الوهاب مثلهم الفنى الأعلى.