و. ج ابحـث التبادل الاعلاني Ahlamontada PubArab أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى بنت جبل عامل - 2895 ام علي الرضا - 2311 رياح الشوق - 1429 نور الإيمان - 834 ياسمين - 603 عاشقة آل البيت - 525 عطر الإيمان - 468 راما - 390 عطر الليل - 356 هبة الله شرف الدين - 181 تصويت هل تدوّن يوميّاتك؟ 1-نعم،دائمًا. 2-أحيانًا. قصيدة في الشاي الأخضر. 3-لا أبدًا. استعرض النتائج احصائيات هذا المنتدى يتوفر على 166 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو احمدالحسيني فمرحباً به.
وتقع في 5 صفحات للتحميل مباشرة على صيغة PDF? 2jh4nn471yi698m حجم الملف: 2. 5 MB قصيدة الشاي - السيد جعفر مهدي إبراهيم العاملي صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتديات جبل عامل الثقافية:: منتديات الشعر والقصص والرّوايات:: قسم الشعر والخواطر انتقل الى:
في هذا الوقت، كانت السعودية تفعل من تواصلها مع المسؤولين اللبنانيين وتجلى ذلك في زيارة أجراها الوزيران السابقان ملحم الرياشي ووائل أبوفاعور إلى المملكة، وتعد الزيارة الثانية في غضون أسابيع قليلة للبحث في الاستحقاقات المقبلة، لاسيما الانتخابات النيابية والتحالفات وإعادة اهتمام دول الخليج بلبنان. وتشير المصادر إلى إمكانية إجراء زيارات للمزيد من الشخصيات اللبنانية إلى الرياض في المرحلة المقبلة. كل هذه الوقائع كان لها انعكاس إيجابي على الوضع اللبناني، بينما اتجهت الأنظار الى زيارة وزير خارجية إيران حسين أمير عبداللهيان الى بيروت آتياً من دمشق، في أعقاب تطورات أبرزها زيارة الرئيس السوري بشار الأسد إلى دولة الإمارات، والقمة الثلاثية المصرية ـ الإماراتية ـ الإسرائيلية التي نسقت المواقف بخصوص الاتفاق النووي الإيراني. قراءة في قصَّة (براد الشاي) لـــ (حامد الشريف) - صحيفة هتون الدولية. هذه التطورات سيكون لها انعكاساتها على الساحة اللبنانية مستقبلاً سواء في الاستحقاقات السياسية أو الانتخابية. عملياً يعود لبنان إلى دائرة الاهتمام العربي والخليجي تحديداً، وسط معلومات تشير إلى إمكانية تطوير اللجنة المشتركة الفرنسية ـ السعودية لتشمل جهات أخرى من بينها مصر مثلاً. وهذا يعني أن لبنان سيكون مقبلاً على احتمال من اثنين، إما الذهاب إلى تسوية كبرى يتم العمل على بلورتها في الإقليم، وإما أن يعود ساحة تجاذب وشد حبال بين القوى الإقليمية بانتظار أن تحين لحظة الاتفاق الإقليمي.
الرجل البسيط يعيش حالة انسجامٍ وألفةٍ مع نفسه ومع أشيائه البسيطة، وفي هذا دلالةٌ على قناعته، التي ربَّما تكون سر سعادته، ولكن بطريقةٍ إيحائيةٍ لا إخباريةٍ، من خلال قوله: " … قرَّبه (يعني الإبريق) قليلاً من وجهه ورمقه بنظرةٍ حانيةٍ قبل أن يضعه على الأرض، ويسكب به قليلاً من الماء ويرفعه على الموقد الذي أشعله والابتسامة لم تفارقه". القاص أنسن الإبريق، حينما جعل منه مستقبلًا لـــ (نظرةٍ حانيةٍ) من الرجل، كما أن القاص أرانا أنَّ الرجل سعيدٌ من خلال التعبير/ الفعل الحركي: (والابتسامة لم تفارقه). يستوقفنا أيضًا أنَّ القاص هيأ القارئ لثيمة ومغزى القصَّة، ونهايتها أيضًا من خلال المنولوج الداخلي للرجل الثريِّ: (… حينها تمنى لو استطاع سؤاله فقط، كيف له أن يكون سعيدًا بمثل هذه الأشياء البالية، عديمة القيمة؟! كيف أمكنه الهروب من مجتمعه الخانق وكسر قيوده؟! قصيدة في الشاي الازرق. ). نهاية القصّة جاءت مخدومةً متقنةً؛ فقد جمعت في لحظة خاطفة مكتنزة بالإثارة، الرجلين النقيضين (العجوز البسيط الذي لا يملك من حطام الدنيا إلا أقل القليل ولكنه سعيدٌ في أعماقه حد الثمالة، والثريُّ الذي يملك الكثير والكثير لكنَّه يفتقد للسعادة الآتية من القناعة والبساطة).