مكتشف قارة أستراليا اكتشاف قارة أستراليا غير مُقتصرة فقط على من هو مكتشف قارة أستراليا حيث أن تم اكتشاف تلك القارة واطلاق عليها هولندا الجديدة من قبل الهولنديين، ومن ثم وصل الاكتشاف إلى الإنجليزي ويليام دايملر، ومن ثم وصل الاكتشاف الكامل إلى جيمس كوك وهو أول أوربي يرسم خريطة الساحل الشرقي. في عام 1770 توالت رحلات جيمس كوك والتي قام من خلالها إلى تكوين فكرته الكاملة عن القارة، جيمس كوك أوربي لديه مهارات عالية في الملاحة، كما يملك معلومات كثيرة عن البحر عن طريق بعثاته الاستكشافية البحرية التي قام بها لمراقبة كوكب الزهرة. من هو مكتشف أستراليا - المندب. من خلال الرحلة الي التي قام بها جيمس كوك لمراقبة مرور كوكب الزهرة تطلب الأمر وجود قياسات فلكية دقيقة والتي من خلالها يقوم جيمس بمعرفة كم تبعد الشمس عن الأرض، وتلك الرحلة كانت أوامر بريطانية ونتيجة تلك الرحلة تم اكتشاف أستراليا وأيضًا رسم الساحل الشرقي. ومن هنا يمكنكم الاطلاع على: استعلام عن تذكرة مصر للطيران وكيفية حجز التذاكر جيمس كوك مكتشف قارة أستراليا جيمس كوك هو قائد بحري إنجليزي ولد في عام 1728 م ساهم جيمس في رسم خريطة لنيوزلندا والحاجز المرجاني العظيم أيضًا في أستراليا عن طريق تنقلاته على السفينة الخاصة بها، كما يعتبر كوك هو أول مساعد في توجيه أجيال عديدة من المستكشفين لبدء رحلة الاستكشاف.
من هو مكتشف استراليا في العصر الحديث الآن وبعد هذا السرد الطويل يمكننا أن ننتقل للعصر الحديث فاذا كنت لا تزال راغبا في اجابة سؤال من هو مكتشف استراليا اقرأ السطور التالية. في عام 1770 أبحرت بعثة من إنجلترا بقيادة الملازم جيمس كوك إلى جنوب المحيط الهادئ على متن السفينة الشراعية إنديفور. كان من المفترض أن تكون مهمتهم الرسمية هي القيام بملاحظات فلكية ، ولكن كان للكابتن كوك أوامر سرية من الأميرالية البريطانية لإيجاد القارة الجنوبية. هبطت هذه البعثة على الساحل الشرقي لأستراليا في 29 أبريل 1770. أطلق كوك أولاً هذا المكان على خليج ستينغراي ، ثم قام بتغييره إلى Botanist Bay وأخيراً أطلق عليه اسم Botany Bay بسبب جميع النباتات الغريبة وغير العادية هناك. من هو مكتشف استراليا. أطلق على هذه الأرض الجديدة نيو ويلز ثم غيرها إلى نيو ساوث ويلز. ادعى الأرض لبريطانيا (على الرغم من الأرض التي يشغلها السكان الأصليون بالفعل). لم يكن لدى كوك أي فكرة عن ضخامة اكتشافه أو أنها كانت في الواقع جزيرة – قارة بأكملها ، في الواقع ، أكبر 32 مرة من بريطانيا نفسها. كان الكابتن كوك من هو مكتشف استراليا أيضًا أول أوروبي يزور الحاجز المرجاني العظيم.
لقد تم اكتشاف قارة أستراليا بفضل الرحالة ويليم جانزون وهو قبطان هولندي, وذلك في إحدى الرحلات الاستكشافية التي كان يقوم بها الرحالة والاستكشافيين في قارة أوروبا. تقع قارة أستراليا في الجزء الجنوبي من الأرض، تعتبر أستراليا هي أكبر دول القارة أوقيانوسيا ولهذا يطلق عليها قارة أستراليا.
عام 1986م، أنهت أستراليا دور بريطانيا في حكمها، واستقلت. تاريخ أستراليا - موضوع. موقع أستراليا تقع أستراليا جغرافياً في نصف الكرة الأرضية الجنوبي، وبالتحديد في جنوب شرق قارة آسيا، في الاتجاه الغربي من المحيط الهادي، يحدها من الشمال بحر تيمور، ومضيق تورز، وبحر أرفورا، ويحدها من الجنوب ممر باس، ويحدها من الشرق بحر تسمان، وبحر كورال، والمحيط الهادئ، ويحدّها من الجنوب ومن جهة الغرب المحيط الهندي. بيئة ومناخ أستراليا تعد أستراليا أكثر المناطق تسطحاً، والأكثر جفافاً في العالم، وتربتها قليلة الخصوبة، وهي أرض صحراوية في بعض الأجزاء، وشبه صحراوية في أجزائها الأخرى، أمّا مناخها، فيتأثّر بالتيارات القادمة من المحيط وخصوصي المحيط الهندي، ويتأثر بظاهرة النينو، لذلك يبقى مناخها جافاً، وتعد المناطق الجنوبية منها ذات مناخ معتدل، والمناطق الشمالية ذات مناخ استوائي ماطر، والمناطق الجنوبية الغربية يسودها مناخ البحر الأبيض المتوسّط، ومناطق الجنوب الشرقي ذات مناخ معتدل. التقسيمات الإدارية في أستراليا تقسم أستراليا إدارياً إلى ست ولايات، وهي: ولاية نيو ساوث ويلز، وعاصمتها هي مدينة سيدني، وولاية جنوب أستراليا، وعاصمتها هي مدينة أديليد، وولاية كوينزلاند، وعاصمتها هي مدينة بريزبين، وولاية فيكتوريا، وعاطتها مدينة ملبورن، وولاية تازمانيا، وعاصمتها مدينة هوبارت، والمقاطعة الشمالية، وعاصمتها مدينة دارون، ومقاطعة العاصمة الأسترالية، وعاصمتها مدينة كانبير، وولاية أستراليا الغربية، وعاصمتها بيرث.
8% من السكان، بالإضافة إلى انتشار لغاتٍ أُخرى، منها: اللغة المندريّة التي يتحدّثها 1. 6% من السكان، واللغة الإيطاليّة التي يتحدّثها 1. 4% من السكان، واللغة العربيّة ويتحدثها 1. 3% من السكان، واللغة اليونانية التي يتحدّثها 1. 2% من السكان، والكانتونية التي يتحدّثها 1. 2% من السكان، وغيرها من اللغات، وأمّا الديانة الأكثر انتشاراً هي البروتاستنت التي يَعتنقها 30. 1% من السكان، والكاثوليك التي يعتنقها 25. 3% من السكان، والبوذيّة التي يَعتنقها 2. 5% من السكان، والإسلام التي يَعتنقها 2. 2% من السكّان، وغيرها من الديانات، وذلك وفق أرقام عام 2011م. [1] المراجع ^ أ ب ت ث ج "AUSTRALIA-OCEANIA:: AUSTRALIA", CIA. Retrieved 26-2-2017. ↑. من مكتشف أستراليا - YouTube. "Australia", world atlas Retrieved 26-2-2017. ↑ "List of countries in Australia and Oceania", countries of the world. Retrieved 26-2-2017. ↑ "Australia/Oceania", world atlas. Retrieved 26-2-2017. ^ أ ب ت "European discovery and the colonisation of Australia",, Retrieved 26-2-2017. Edited. ↑ "Our people" ، australia govornemtn. Retrieved 26-2-2017. Edited.
رحلة الاكتشاف الثانية انطلقت الرحلة الثانية، بقيادة جيمس كوك أيضًا، في عام 1772، أي بعد أقل من أربع سنوات على الرحلة الأولى، لكن الرحلة الثانية شهدت زيادة عدد الطاقم والسفن أملًا في إنجاز المهمة، حيث كانت مكونة من سفينتين وعدد أكبر من العلماء والفلكيين، وقد تمكنت الرحلة بالفعل من عبور ما يُعرف بالدائرة القطبية، قبل أن تقوم الطبيعة ممثلة في الضباب إلى تحويلها نحو الجزء الجليدي، لكن، شخص واحد في هذه الرحلة شعر أن الاقتراب من الهدف المنشود بات أمرًا واقعًا، شخص واحد فقط اسمه جيمس كوك وموهبته الملاحظة والاكتشاف. الرحلة الأخيرة قررت بريطانيا بعد فشل الرحلة الثانية إلغاء الرحلات المُرسلة لاكتشاف القارة الأسطورية، وبالرغم من أن الأمر قد انتهى بالفعل إلا أن جيمس كوك كان يعتبره كتحدي حقيقي لقدراته وموهبته، لذلك أقدم وحده على الرحلة الثالثة للبحث عن القارة الأسطورية، والذي لم يكن جيمس وقتها يعلم أنها رحلته الأخيرة. انطلقت الرحلة عام 1776، أي بعد أربع سنوات من الرحلة الثانية، وهو الوقت الذي استطاع جيمس فيه جمع المبلغ الكافي من المال لشراء السفن، وبالفعل لم يأخذ المُكتشف العظيم أكثر من عامين حتى وجد نفسه مُبحرًا في قارة استراليا، ثم أرسل بعدها البرقيات إلى الحكومة البريطانية ليُخبرهم بهذا الاكتشاف، إلا أنه وبكل أسف لم يستطع الاحتفال بهذا الأمر أكثر من ساعات قليلة.
جيمس كوك والحرب عقب خمس سنوات من تطوع جيمس كوك في البحرية البريطانية بدأت بريطانيا سلسلة من على الحروب الساحلية، فكانت موهبة جيمس تُستغل في مسح الأنهار ورسم الخرائط، وقد تم تطبيق هذا الأمر بالفعل في نهر شهير يُدعى سانت لورنس، حتى أن نجاح جيمس وصل إلى القيادة البريطانية وتم إسناد بعض المهام الأخرى إليه، وذلك مثل تقديم تقرير عن خسوف القمر وكسوف الشمس، والذي تم نشره من قِبل جمعية لندن، لتُسند إلى جيمس بعد ذلك المهمة الأكبر والأهم في تاريخه وتاريخ البشرية بأكملها، مهمة اكتشاف قارة جديدة. رحلة الاكتشاف الأولى خرجت رحلة الاكتشاف الأولى تحت قيادة جيمس كوك في عام 1768، وقد كان جيمس يومها قد جاوز الأربعين من عمره، إلا أنه، وبالرغم من صغر سنه مقارنة مع باقي الطاقم، استطاع قيادة رحلة الاستطلاع تلك. كانت الرحلة تتكون من مئات العلماء والفلكيين والمُكتشفين، وقد قيل أن مهمة الاكتشاف تلك كانت سرية لدرجة أن أغلب الطاقم لم يعرف الهدف الأصلي من الرحلة إلا بعد انتصاف الطريق، حيث تم إخبار الجميع في بادئ الأمر أن مهمة الرحلة هي مراقبة حدث ضخم أثناء مرور الزهرة بين الشمس والأرض، لكن الهدف الخفي كما عرفوا فيما بعد كان البحث عن القارة الأسطورية الجنوبية، قارة استراليا، لكن الأمر مع ذلك التكتم لم يفلح، وعادت الرحلة مُحمّلة بخيبات الفشل بعد أقل من ثلاثة شهور على الإبحار، ليتم الإعداد بعدها مباشرةً للرحلة الثانية.