• ما أبرز ما ميز هذا الموسم من وجهة نظركم؟ •• بعد الرعاية والاهتمام الكبير والمعتاد من قبل القيادة في البلاد - أعزها الله -، أعتقد أن الحضور والتفاعل الجماهيري الكبير، كان من أبرز ما ميز الموسم الفروسي. يصنف ذيل الحصان من النباتات الوعائية اللابذرية - راصد المعلومات. فوجود افراد كل عائلة وكذلك الحضور الشبابي من الجنسين، جدد أصالة رياضة الآباء والأجداد والعشق الكبير الذي تجده هذه الرياضة في قلوب الكثير. ولا شك أن مثل هذا التفاعل دافع كبير لنا لبذل المزيد من الجهد في سبيل المحافظة على هذا الإرث والاهتمام بهذه الهواية ذات الشعبية الممتدة في المملكة. • أين ترى رياضة سباقات الخيل في غضون 10 سنوات قادمة؟ •• بحول الله ستكون رياضة سباقات الخيل السعودية ضمن أفضل 10 وجهات علىَ مستوى العالم، وهذا هو أحد أهداف القيادة الرشيدة، ولا سيما ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. • ما أفضل طريقة لجذب مشجعين جدد لسباقات الخيل؟ •• من وجهة نظري أن حب الخيل والفروسية يكاد يكون فطريا لدى عامة الناس في المملكة، بل إن هنالك من يحضر لسباقات الخيل للمرة الأولى ومع ذلك ينسجم ويتفاعل بصورة ملفتة، ولذلك أرى أن أفضل السبل هو الترويج وإعلام الناس والتواصل الجيد معهم في كافة قنوات الاتصال والإعلام، وأعتقد لو نجحنا في ذلك فسيكون هنالك مشجعون جدد فالفروسية كما ذكرت لكم مرتبطة بالإنسان الخليجي والسعودي خصوصاً.
ختاما: أسأل الله العلي القدير أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأيمان وأن يحفظ قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وأن يوفق الجميع لخدمة الدين والوطن.
أصدر مركز الملك عبدالعزيز للخيل بعض النصائح لوقاية الخيل من الأمراض ورعايته بشكل صحيح. وتتضمن تلك النصائح ملاحظة بشكل يومي فهى من الأمور الروتينية التي تساعد على تجنب الكثير من المشاكل الصحية. كما يجب عدم استخدام أدوات خاصة بخيل للخيل أخرى لأن ذلك ضروري جدًا للوقاية من الأمراض المعدية. وتشمل النصائح أيضًا حجر الخيل الجديدة أو العائدة من مشاركات خارجية لمدة من 15 إلى 21 يوم عند وصولها الإسطبل.