البحرين
ولم تغب احتفالات القرقيعان أو "القرقاعون" عن مملكة البحرين، حيث أحيا الأهالي إضافة إلى مؤسسات حكومية وخاصة هذا الموروث الشعبي، وحرص المحتفلون على ترديد الأهازيج التراثية وتقديم مأكولات شعبية ضمن الاحتفالات التي تخللها فعاليات وأنشطة وتوزيع جوائز. سلطنة عمان
وفي سلطنة عمان، ورغم رفض البعض لإحياء هذا الموروث، فقد حرص آخرون على إحيائه، واحتفل الأهالي في عدد من ولايات السلطنة يوم السبت بالقرقيعان أو" قرنقشوه". وتم توثيق جانب من هذه الاحتفالات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أظهرت الصور ومقاطع الفيديو خروج الأطفال في مشهد مبهج والطواف في الأحياء المزينة، كما حرص البعض على الطواف بسيارات مزينة، واختار البعض ارتداء ألبسة معينة منها ألبسة الطاقم الطبي الذي بذل جهودا كبيرة في العامين الماضيين. صور ل رسمات بيوت شعبيه. قطر
ولم يختلف الوضع كثيرا في قطر، حيث ارتدى الأطفال أثوابهم التراثية والمزينة وتجمعوا في أماكن تم الإعلان عنها مسبقا للاحتفال بهذا التقليد إحياء للتراث القديم وسط حضور لافت للفرق الشعبية، كما شهدت الاحتفالات فعاليات وأنشطة وعروضا مسرحية. الإمارات
وفي الإمارات يسمى هذا الاحتفال "حق الليلة" إلا أنه وبخلاف بقية الدول فإنه يُقام قبيل رمضان وتحديدا في منتصف شهر شعبان تعبيرا عن الفرحة بقرب حلول الشهر الفضيل.
صور ل رسمات بيوت شعبيه
لكل هذه الأسباب دعم الناخبون ميلنشون الذي يبدو أنه رد بطريقة أفضل من غيره على المشاكل الإجتماعية- الإقتصادية في المناطق التي "لم تنس ولكنها تعتبر أقل أهمية وعاملتها الدولة بدونية" حسب إكسلنت. وبسبب هذا سيواجه ماكرون معركة لإقناع السكان كي يصوتوا له. وذكرت تشيرل ليلوب، 26 عاما، الداعمة لميلنشون وتعمل في مشاريع تعليمية تابعة للمجلس المحلي إنها دعمت ماكرون في عام 2017 لكنها تفكر إن كانت ستدعمه مرة ثانية "في ذلك الوقت بدا ماكرون شابا ولديه برنامج جديد" و"أدار كوفيد جيدا، ولكن بعد خمسة أعوام فإنني أتساءل حول ما سأفعل، ولكن لدي وقت لكي أقرر". أما ماكس غروس، 62 الماركسي الداعم لميلينشون فإنه لا يستطيع التفكير بدعم ماكرون وسيخرب صوته حتى لو قاد إلى فوز لوبان و"لن تكون مسؤوليتي لو فازت، بل هو خطأ من صوتوا لها". ومشاعر كهذه قد تؤدي إلى تدني المشاركة التي كانت في الأسبوع الماضي 73. 7% وهى الأقل بالمعايير الفرنسية. مجالس بيوت شعر ملكي صور بيوت شعر من الخارج - بيوت شعر الرياض 0557374383. وتشعر الغالبية بأنها مجبرة على الاختيار بين مرشحين غير مستساغين بنفس القدر. ويخشى البعض إلى جولة ثالثة بعد الإعلان عن الفائز، أي تظاهرات بالآلاف كتلك التي شهدتها باريس والمدن الأخرى يوم السبت ضد لوبان.
صور رسومات بيوت شعبيه
اشارت صحيفة "صاندي تايمز" في تقرير، إلى ان الـ"بانليو" أو الضواحي التي يعيش فيها 7. 7 مليون نسمة بيدهم مصير الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وهو يخوض الجولة الثانية نهاية الشهر الحالي ضد زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان. ولفتت الى إن عمدة فيلتانوز، القريبة من باريس، دينور إكسلنت سيقوم بواجبه الأحد المقبل ويصوت في الجولة الثانية. ولا يتطلع إكسلنت (46 عاما) للمناسبة لأنه مثل الكثيرين في منطقته الإنتخابية التي يعيش فيها 12 ألف نسمة صوتوا لصالح مرشح اليسار جان- لوك ميلنشون، زعيم الحزب اليساري " فرنسا الأبية" الذي خرج من السباق بهامش ضيق جدا في الأسبوع الماضي. وقال إكسلينت "هذا ليس تصويتا يقوم على اعتقاد لأنني لست مقتنعا بالسياسات الليبرالية المتطرفة التي يتبعها ماكرون". وأضاف العمدة المولود في هاييتي إن التصويت هو "عن المسؤولية، فبرنامج مارين لوبان عنصري ومعاد للأجانب وكاره للإسلام، ولهذا لن أتردد في وضع صوتي لصالح ماكرون". صور رسومات بيوت شعبيه. وقال إنه يخطط للخروج إلى الشارع محملا بالملصقات لكي يحث أبناء بلدته على اتباع مثاله، وسواء فعلوا أم لا فإنهم والـ7. 7 مليون ناخب ممن صوتوا لصالح ميلنشون أو ما يطلق عليه جيرمي كوربين الغال، سيقررون مصير الإنتخابات الحالية.
غير عابئين بما يمكن أن يخلفه هذا الاتفاق الغادر من أضرار قد تصيب كبد الوطن فيضحى إلى زوال، ولما كان حلم الدولة الإسلامية الذي ينشدون لا يتحقق إلا بزوال النظام القائم بالبلاد والذي يمثل حجر عثره أمامهم، إذ أن إقامتها رهن بفناء الدولة والبناء على أنقاضها، فلا سبيل لذلك إلا بزعزعة أركان الدولة وأعمدتها الراسخة من خلال إشاعة الفوضى بالبلاد، فكان ذلك عماد خطتهم. وأضافت الحيثيات ان خيوط المؤامرة الإخوانية مع الإدارة الأمريكية بدأت منذ عام 2005 في أعقاب إعلان وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس عن الفوضى الخلاقة والشرق الأوسط الجديد، وهو الأمر الذي توافق مع رغبة التنظيم الدولي الإخواني في السيطرة على الحكم بالتنسيق مع حركة حماس وحزب الله اللبناني ودولتي إيران وقطر وبدعم من الولايات المتحدة الأمريكية. أعقب ذلك تصريح كونداليزا رايس وزيرة خارجية الولايات المتحدة الأمريكية خلال زيارتها للبلاد في شهر يونيو 2005 أشارت خلاله بأن الخوف من وصول التيارات الإسلامية إلى السلطة لا يجب أن يكون عائقًا أمام الإصلاحات السياسية بالمنطقة العربية، حيث بدأ تنفيذ ذلك المخطط باستثمار حالة السخط والغضب الشعبي على النظام القائم آنذاك ومراقبة ما تسفر عنه الأحداث للتدخل في الوقت المناسب لإحداث حالة من الفوضى العارمة من خلال الاستعانة بعناصر حركة حماس وحزب الله اللبناني بالإضافة إلى العناصر الإخوانية التي سبق تدريبها بقطاع غزة بمعرفة حركة حماس.