23032021 حدث في مثل هذا اليوم. منوعات وأخيرة طباعة 0 3199 20130615 100100 م في مثل هذا اليوم من عام 1929 توفي السيد طالب النقيب احد أركان السياسة العراقية في.
بدأ زياد فى النزول للعمل مع والده منذ حوالى أربع سنوات، عمل معه لمدة عام، وبعدها توفى والده وورث هو الصنعة، ورغم أن الحال تغيير كثيرا عن السابق بسبب تدهور السياحة، إلا أنه لم يفكر يوما فى ترك هذه الصنعة أو التخلى عن هذا المجال. وأشار زياد إلى أن الشغل اليدوى رغم انه لم يعد اساسى مثل سابقا، إلا أنه مازال له زبائنه، ويبحثون عنه، لافتا إلى أن الكثير كان يعمل فى هذه الصناعات الا ان الغالبية تركها وأصبح القليل يتمسكون بها. وعن مشاكله فى الصنعة قال "ومن مشاكل العمل فى الزجاج أنه معرض للكسر بسهولة ويحتاج معاملة خاصة، وخسارته كبيرة، فمثلا فى حال تعرض رف مثل هذا مثلا للوقوع، بما عليه من قطع يكون مصيرها جميعا الدمار". مؤكدًا أنه لابد من الترويج أكثر للصناعات "الهاند ميد"، وأهمية الحرف اليدوية، باستخدام وسائل حديثه، قائلا " مثلا أنا اتبع طريق والدى وحرفته، ولكن مع اضافة لمسات حديثة، مثل استخدام السوشيال ميديا فى التعامل والترويج، الامر الذى انعكس بشكل جيد على حركة البيع والشراء". مر شهر على وفاة والدي - ووردز. اقرأ أيضا: صانع الجلود.. إرث يحارب من أجل البقاء
ألوان براقة، أشكال جذابة، أحجار ملونة متباينة الأحجام والأشكال، قطع فنية ذات استخدامات متعددة تجدها فى عالم الزجاج اليدوى، انه فن ذو طابع خاص، إلا أنه لم يعد الكثير يعمل به، فهو من الاسواق التى دخلتها التكنولوجيا، وفرضت سيطرتها على جانب كبير منها، ففر الكثير بحثا عن لقمة عيش فى مكان أخر. إلا أن زياد عرفة الشاب العشريني قد خرج عن هذا الإطار، واصر على استكمال طريق والده فى صناعة الزجاج، رغم هروب الكثير من سوق الصناعات والحرف اليدوية، وترك الكثير المجال، ورفض الأجيال الجديدة تعلم هذه الصناعات، وبقاء القليل من كبار وشيخ هذه الحرف عليها. زياد شاب حاصل على بكالريوس تجارة أعمال، تعلم الحرفة من والده، وبعد ان توفى استلم هو المكان ورفض تغيير النشاط وترك الصنعة، وأستكمل رحلة والده فى عالم الزجاج، قائلا "الشغل اليدوى حلو، وله ناسه اللى بتفهم فيه وتقدره، وهذه الصناعات رغم ترك الكثير لها الا انه مازال لها ناسها، وانا لي زبائن والدى حتى فى شرم والغردقة، وزبائن تأتى لنا مخصوص". IMLebanon | جهاد كريم بقرادوني: هل ضروريّ أن أفكّر مثل والدي؟. يمتلك زياد مصنعه الخاص فى طريق مصر اسكندرية الصحراوى، يصنع من خلاله ويعرض فى معرضه فى شارع المعز، قائلا " ولى اسواق استطيع ان اسوق فيها وابيع شغلى".
وقد كرمه مواطنو سنار تخليدا لذكراه باقامة عنبر بمستشفى سنار اسموه ( عنبر هباني) والتحية لكل اهل سنار على هذا الوفاء وانا لله وانا اليه راجعون. 07-22-2011, 01:49 PM عصام دهب تاريخ التسجيل: 06-18-2004 مجموع المشاركات: 10378 Re: اليوم مرور 39 عاما على وفاة والدى الرحل الدكتور احمد عبد القادرهبا ( Re: هشام هباني) أسأل الله تعالى أن يتغمد والدكم د.
يضحك الابن قائلا:" كان والدى يسخر دائما من هذا الموقف يقول دائمًا:"أنا عايش حياتى بدل فاقد، وفى 3 سنين من عمرى ماعشتهمش". يؤكد الابن ان والده تميز منذ صغره بالصوت الجميل، ومخارج الألفاظ الواضحة، وسرعة البديهة، فألحقه والده بالكتّاب، وحفظ القرآن كاملًا فى سن صغيرة، وسموه فى قريته "الشيخ العجوز"، وكان والده يتباهى به ويجلسه مع أصدقائه ليستمعوا إلى تلاوته. الصانيعي الأخير| زياد.. ورث حرفة والده في عالم «البلور» ورفض ترك الصنعة | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. توفيق الدقن مع اسرته يشير ماضى الدقن إلى أن جده انتقل بأسرته إلى محافظة المنيا بعدما اختلف مع إخوته على الميراث ، واستقر بأسرته هناك، ليقضى توفيق الدقن فترة شبابه الأولى وتظهر مواهبه فى المنيا. وأكد ماضى الدقن أن والده كان متعدد المواهب، فكان رئيس فريق التمثيل بالمدرسة الثانوية وجمعية الشبان المسلمين، ومتفوقا فى رياضة البوكس وكرة القدم ، وكان يلعب فى فريق نادى المنيا ومنتخب قبلى، كما كان يتميز بخطه الجميل، ويكتب بيديه اليمنى واليسرى، وهذه الموهبة ساعدته عندما تعثرت ظروف الأسرة، حيث أخذه والده معه فى الصيف ليعمل كاتبًا ينسخ المحاضر بالنيابة، ليساعد نفسه وأسرته. وكشف الابن عن أن والده رفض الاحتراف فى نادى الزمالك قائلا:" كانت جمعية الشبان المسلمين ونادى المنيا يقيمان حفلة كبيرة كل عام، ويستضيفان فرقة فنية كبيرة لعرض رواية مسرحية، وقبل العرض تقام مباراة بين فريق المنيا وفرقة كبيرة كالأهلى أو الزمالك، وجاء الزمالك ليلعب مع المنيا، فأحرز والدى هدفًا، وأراد الزمالك ضمه إلى صفوفه وكان وقتها اسمه نادى فاروق، ولكن والدى رفض لسبب غريب".. وأوضح ماضى الدقن أن والده كان يتميز بشعره الجميل ، فرفض العرض، وقال «اللى بياخدوه بيدخلوه الجيش 6 شهور ويحلق شعره».
ويستطرد بالقول: الأستاذ كريم هو على خلاف في السياسة لكنه وسمير جعجع أصدقاء على الصعيد الشخصي». القواتيون، الناخبون، دُهشوا لترشيح جهاد كريم بقرادوني. مصادر قواتية تعلق: «نتعامل مع كل إنسان، كقيمة في حدّ ذاتها بعيداً عن منطق البيوتات السياسية ومن ابن من أو حفيد مَن، وبالتالي كل تلك المصطلحات لا علاقة للقوات بها وبعيدة عن نهج القوات وفكر وممارسة القوات التي تقيّم كل شخص انطلاقا من الفكر الذي يختزنه وانطلاقاً من الخلفية الفكرية المتمثلة به. وبالتالي التقويم مزدوج: أن يكون الشخص يملك القناعات السياسية والمواقف والثوابت نفسها ويجهر برأيه. والأمر الآخر، أن تكون ممارسة الشخص بعيدة عن كل شبهة فساد وأن يتمتع بالشفافية والنزاهة في ممارسة الشأن العام. وكل ذلك ينطبق على جهاد بقرادوني الذي هو مرشح على لائحة القوات في بيروت الأولى. فهو يملك المنطلقات الفكرية نفسها التي تملكها «القوات». وهو يرى بشكل واضح أن «حزب الله» يعيق قيام الدولة في لبنان. كما أنه يرى في «التيار الوطني الحر»، وما يوفّره من غطاء إلى «حزب الله»، خطراً على لبنان والمسيحيين. وبالتالي، لديه التشخيص والأهداف والحلول نفسها التي لدى «القوات».